نادي كلمة discussion

أصدقاء #نادي_كلمة_للقراءة

انتهت منذ قليل فترة التصويت لاختيار كتاب هذا الأسبوع ، وقد جاءت النتيجة على النحو التالي :


1⃣ساق البامبو لـ ‎سعود السنوسي = 9 أصوات
‏2⃣شوق الدرويش لـ حمور زيادة = 5 أصوات
3⃣ما وراء الأوهام لـ إيريش فروم = 4 أصوات
4⃣ دراسة في سيسولوجيا الإسلام لـ ‎علي الوردي = 6 أصوات
5⃣ أبناء الأيام لـ إدواردو جاليانو = 6 أصوات



وعليه تكون رواية #ساق_البامبو لـ سعود السنعوسي
هي كتاب الأسبوع الذي سيبدأ نقاشه في مجموعة النادي على Goodreads.com

⬅ لقراءة أو تحميل الرواية ➡

‏https://goo.gl/VZxmsN


شاركونا النقاش حول هذه الرواية حتى الجمعة المقبلة

ساق البامبو كاتبها سعود السنعوسي كويتي الجنسية ،اذا من هوزيه ميندوزا الوارد اسمه ككاتب في المقدمة وما الحاجة للمترجم إبراهيم سلام؟!

ممكن توضيح

شخصية المترجم ابراهيم سلام هي إضافة قام بها سعود ليضع القارئ في دائرة الشك و أن الرواية حقيقة مُترجمة من اللغة الفلبينة إلى العربية تنقل واقع تجربة شخص غيرت متحدث بالعربية. هي في الواقع فكرة إبداعية قام بها المؤلف لإضفاء جو الواقعية
إلى الرواية

بالنسبة لي كان الموضوع محير جداً أكثر منه ابداعيا، حتى ضننت اني اقرأ كتاب آخر محرف لشخص يتكى على شهرة غلاف ساق البامبو.
شكراً على التوضيح مريم

هوزية .. هوزية .. هوزية ...

البحث عن الهوية والوطن عن الدين والانتماء عن جذور ساق البامبو عن تلك الرحلة التي يبحث من أجلها حتى يزرع ساق البامبو في المناطق الصحراوية ولكن بالنهاية يعرف حينها أنها لاتزرع إلا بالمناطق الاستوائية بكل أسف .....

أدرجتُ مرآجعني للرواية في الموقعْ

https://www.goodreads.com/review/show...

وكذلك على حسآب النادي في التويتر

شٌكرًا لكمْ

تبحر الكاتب في الثقافة والتاريخ والإنسان الفلبيني مدهش.

انهيت الرواية ولسبب ما كخليجي، أشعر أنني مذنب إتجاه خوسيه، جميعنا مذنبون بتباهينا بالمثالية المزعومة وجيناتنا النقية، المال جعلنا مجوفيين شيئاً ما وباهتين من الفرح. سعود السنعوسي أتقن النزول بنا من أبراجنا العاجية الى أرض الواقع الصادمة عدا عن ذلك لا أفهم سبب فوز الرواية بالبوكر، الإسلوب جميل سلس وبسيط لكن ليس مميز، الأفكار قوية لكن ليست بذاك العمق. الوصف المناسب للرواية هو (واقعي).

رواية واقعية صادمة تميزت بالحقيقة التي قلما نتقبلها، اعجبت بالمعلومات التي ادرجها الكاتب عن الفلبين بثقافتها وتاريخها كأنه احد افرادها، ذلك التيه الذي يعانيه الانسان بحثا عن وطن عن دين او حتى ابسط الاشياء اسمه . رواية تحدثت بكل جرأة عن العنصريه التي تمارس كل يوم في حق الغير دون شعور. من نكون لنستعبد الخدم في منازلنا؟ رواية استطاعت ان تشعرني بتيه عيسى وحزن غسان وضعف خوله.

في البدء وجدت الرواية مثيرا للمل ولكن بعد التعمق ، نجد مدى تعلق الرواية بحايتنا ..
نحن نعيش في مجتمع عنصري، أحيانا كثيرا لا نعترف بهذه العنصرية ولكننا نرفض كل ما يمس مثالياتنا ونلقي اللوم على غيرنا

رواية واقعية بحتة أوضح الكاتب فيها جانب كان معروف ولكنه ليس واضح للعيان شرح فيها معاناة الطفل المعدوم الهوية من خلال علاقة الشاب الخليجي بالعاملة الفلبينية مثل ما هو الحال في المجتمعات الخليجية الآن
رواية خفيفة يمكن ان أستمتع بها في رحلة ماز

دمتم بود

لم اقتنع بها ...ربما لأنهم أقامو دراما لها ...؟
أو أن كلمة ساق البامبو كانت أشبه باللهجة العامية فظننت أنها مملة كذلك !!

ساق البامبو، رواية عميقة الأحداث وبنفس الوقت كتبت بإسلوب بسيط. تحكي الرواية عن عيسى العربي في الفلبين والفلبيني في الكويت وكيف عانى من الرفض بسبب اختلافه. كما أن الرواية عرضت عدة مشاكل في مجتمعاتنا مثل التمييز والعنصريه والفروقات الطبقيه والبدون... أكثر ما شد انتباهي هو معاملة الخدم ولربما حزنت كثيراً لان اخر كتاب قرأته كان عبقرية محمد للعقاد و كان في جزء بسيط تحدث عن تعامل سيد الخلق مع زيد بن الحارثه الذي حرره من العبوديه وكيف صاهره بتزويجه قريبته، وكيف ولّى ولده أسامه بن زيد على جيش المسلمين اللذي كان فيه أبوبكر وعمر. من نحن ومن تكون أفضل العائلات هنا بالنسبه لسيد الخلق. فلنعد للروايه أعجبتني كثيرا وتمنيت أن لها جزء ثاني يعود راشد الصغير ليعامل كإنسان حقيقي وفرد في العائله. أن يلتقي بجيل جديد خالٍ من العنصرية