نادي كلمة discussion

هنا نناقش الكتاب الحاصل على أعلى نسبة تصويت هذا الأسبوع
5_حياة في الإدارة لـ د. غازي القصيبي

إن كثيراً من النقاش الذي يدور حول الإدارة هو نقاش لفظي عقيم. لا يهم أن تكون الإدارة علماً أو فناً، فالفرق بين العلم والفن مسألة تتعلق بالتعريف أكثر من تعلقها بالجوهر. ولا يهم أن يولد الإنسان إدارياً، أو يكتسب المقدرة الإدارية من التجربة، فما يعنينا هو النتيجة النهائية. ولا يهم أن يكون الإداري واسع الثقافة أو متوسطها، فالموضوع لا يبدأ وينتهي بالثقافة. ولا يهم أن يكون الإداري هادئ الأعصاب أو متوترها، سمح الأخلاق أو شرسها، ثقيل الظل أو خفيف الدم، محبوباً أو مكروهاً، فكل هذه صفات تهم الإنسان ولكنها لا تهم الكائن الإداري. لا يهم عندما يتعلق الأمر بالقيادة الإدارية.


لتحميل الكتاب
https://goo.gl/TZQutX
للمزيد .. تابعوا نادي كلمة للقراءة على مواقع التواصل الاجتماعي

✅ http://goodreads.com/word_club

✅ http://twitter.com/word_club

✅ http://i.instagram.com/word_club/
شاركونا متعة القراءة الجماعية

أصدقاء كلمة، كيف الحال؟ أشكركم على إختيار هذا الأسبوع
هذه ستكون قراءتي الأولى للراحل د. غازي القصيبي

اسلوب الكاتب جميل جداً وسلس تشعر أنه جالس امامك يحدثك عن حياته المليئة بالأحداث والمواعض المفيدة، شدتني كثيراً قصة ديوانه الشعري واستطيع ربطها بما يحدث لدينا بأسم العيب وحشر الدين في خلافات شخصية .

يقول في قصة الديوان " لم يكن الديوان سوى قميص عثمان ، لم يقرأ أحد من الوفود المحتجة الديوان أو يره بعينيه. كانت هذه الأزمة الأولى ولم تكن الأخيرة. فيكل مرة كان هناك قميص عثمان ظاهر يتعلق بالدين والأخلاق ، وسبب حقيقي لا علاقة له بالدين أو الأخلاق.

مسكين الكتاب عند العرب، محارب بأسم الدولة والدين والأخلاق وكل الاشياء الهشة الأخرى التي تحتمي بالجهل ويهدد إستمراريتها أوراق بسيطة من المعرفة.

گ أكاديمي كنت أضن أننا حالة إستثنائية لكن القصيبي فتح عيني على أن البيئة الأكاديمية على الأغلب بيئة كريهة جداً للعمل ، الكثير من السياسة والكراهية.

"قال أحد اساتذة العلوم السياسة الأمريكية أن أعتف النزاعات لا تدور في ميداين الحروب بل في أروقة الجامعات".

أهلا بمصطفى؛ جميل جداً ما قلته وذكرته هنا

الكتاب أقرب مما يكون سيرة ذاتية لحياة غازي القصيبي وامتهانه في مجال الإدارة الذي اكتسبه من خبرته الطويلة ؛

الكتاب أقرب مما يكون سيرة ذاتية لحياة غازي القصيبي وامتهانه في مجال الإدارة الذي اكتسبه من خبرته الطويلة ؛

أهلا مريم
بالمناسبة قرأت أن إصدارات القصيبي 79 مؤلف، لم أصدق جئت الى الجودريد وعددتها كتاب كتاب بالفعل 79. تتراوح بين الشعر والرواية و الرسائل والمقالات والسيرة والمذكرات والمراجعات والسياسة والتنمية الخ

تركه ضخمة جداً لا سيما لشخص بأهميته وإنشغاله، أعتقد أن هذا الرجل لم يضيع ثانية واحدة من حياته.

هو هكذا كما وصفت مصطفى ؛ترك إرث ثقافي وأدبي دسم جدا، العُقبى لنا .
حياة غازي القصيبي الإدراية أقدر أطلق عليها بالفنتازيا
عمل أستاذ في الجامعه، مدير لمؤسسة العامه لسكك الحديد، وزير الصناعه والكهرباء، وزير الصحه، سفير لدى البحرين ثم بريطانيا، وزير المياه والكهرباء، وأخيرا وزير العمل. وأسس ٤وزرات من العدم
أي جلدٍ هذا وأي طاقة بشرية