“أن تقرأ لوليتا في طهران” هي الرواية الأولى للكاتبة الإيرانية آذر نفيسي، نُشرت عام 2003 وتُرجمت إلى 32 لغة من بينها العربيّة. يمكن اعتبارها سيرة ذاتية، وتوثيقًا من شاهدةٍ عايشت الثورة الإسلامية الإيرانيّة، إذ تروي نفيسي، على مدار 567 صفحة، ذكرياتها ورؤاها وأفكارها الممتدة على عقدين من الزمن، من أواخر سبعينيات القرن الماضي إلى أواخر تسعينياته، عندما قرّرت ترك إيران أخيرًا والعودة للولايات المتحدة الأمريكية.
يمكن اعتبارها سيرة ذاتية، وتوثيقًا من شاهدةٍ عايشت الثورة الإسلامية الإيرانيّة، إذ تروي نفيسي، على مدار 567 صفحة، ذكرياتها ورؤاها وأفكارها الممتدة على عقدين من الزمن، من أواخر سبعينيات القرن الماضي إلى أواخر تسعينياته، عندما قرّرت ترك إيران أخيرًا والعودة للولايات المتحدة الأمريكية.