الفيل الأزرق question

فيلم جامد جدا بس المشكلة انهم اختصروا منه كتير عشان وقت الفيلم
بس بلاش نأفور و نقول انه فيلم عالمى و هينافس السينما العالمية و الجو ده الفيلم افضل من باقى الافلام المصرية المعتادة و هو فى الاخر خطوة للى جاى بعد كده و لسه قدامنا كتير اوى عشان نوصل لمستوى العالمية

الفيلم كله ع بعضه شفته رائع جدا وكنت منبهرة قوي بقدرتهم لتجسيد القصة وعرضها للمشاهد بالمهارة دي

اختيار كل الادوار الاساسيه فى الفيلم غير موفقه بغض النظر عن خالد الصاوى فهو تفوق ع نفسه فى دور شريف ولم اكن اتوقع احدااا غيره يقوم بالدور كريم عبد العزيز حاول جاهدا يقوم بدور يحي وهو مقبول نوعا ما بالنسبه لنيلى كريم فى دور لبنى اولا وصف شخصبه لبنى فى الروايه من حيث الملامح والشغل مخالف تماما لنيلى كريم اما من حيث السلوكيات والهدوء مخالف ايضا حسيت نيلى كريم بارده ومش حاسه بالدور كان ممكن الفنانه امينه خليل تقوم بالدور احسن
بالنسبه للاحداث احداث كتير اووووى موجوده وصفا فقط لم يلاحظها المشاهد وتشتت انتباهه
لازم اللى يتفرج ع الفيلم يكون قراء الروايه ليكون متابع للاحداث اللى بتتغير سريعا وبتتنقل من وقت لى وقت زى وقت الحلم والسبع سواقى
الفيلم مجمل حاسه انه لم يصل لنفس الرساله اللى وصلتها الروايه بغض النظر عن النهايه المختلفه بين الاتنين

التمثيل جميل واالمؤثرات والموسيقة التصويرية بجد حلووين لكن برضك الرواية زبالة والفيلم مش محترم وملهوش فايدة
بس اللي صدمني ان كريم عبد العزيز يقبل بفيلم زي دا بعد اعماله المحترمة

الرواية أفضل من الفيلم بكتير

الفيلم حلو ولتصوير والمؤثرات كانت كتير حلوة بس في تفاصيل كتير حلوة وقوية في الروايه مااكانت في الفيلم

الرواية افضل من الفيلم لأن التفاصيل أدق و أصدق ف الرواية و لكن الفيلم يعتبر جيد جدااا بالنسبة للتنفيذ

الرواية تكسب الفيلم بكل المقاييس

الرواية نهايتها احلى كتير .. الفيلم طويل وما قدرش يفهم الناس اللي ما قرتش الرواية ايه اللي بيحصل ناس كتير طلعت مش فاهمة واللي قرا الرواية طلع مش فاهم ليه في اكتر من ساعتين ما يقدرش يفهم الناس ايه اللي بيحصل ... مرة تانية نهايةالرواية احلى بمراحل

الرواية طبعا امتع بس الفيلم فى المجمل حلو بغض النظر عن الكروته اللى فى الاخر

فيلم جامد بس الروايه أشد بكتير عشان كل جزء واخد وقته والتفاصيل في الروايه بتكمل المشهد بأختلاف اللي حصل في الفيلم من ناحيه القصه والأحداث في أول الفيلم كانت متناسقه ومتتابعه بشكل حلو انما من نص الفيلم بدأت الأحداث تتلزق ورا بعض عشان يلحق القصه تخلص في وقت الفيلم و النهايه كانت سريعه جدا وغير محبوكه
و بالنسبه للأخراج والتصوير انا تخيلت كدا انه اتقسم علي 3 مراحل في بدايه الفيلم كان الأخراج عالي جدا والتصوير رائع وف نص الفيلم تحس ان الكفاءه قلت جدا و علي اخر الفيلم تقريبا جابوا مخرج تاني !!!!!
بالنسبه لأختيار الشخصيات كل الأدوار رائعه بس دور نيلي كريم كان ممكن يتعمل احسن من كدا بكتير و بالنسبه لسيده اللي بتعمل التاتو مش حاسسها خالص في الدور
المكياج بتاع الشخصيات و هدومهم واشكالهم اللي في العالم الموازي حلوه جدا بأستثناء الشخصيتين الأساسين المأمون و كريم عبد العزيز اعتقد كان ممكن يتعملوا بشكل احسن من كدا
دي السلبيات اللي حسيت بيها بخلاف كدا الفيلم حيبقي علامه في السينما واعتقد انه حيحقق اعلي الايرادات وحيعيش عمر أطول في عقول المشاهدين

لقد خاب ظني كثيرا في احمد مراد هده المرة و بصراحة لا أعرف كيف ترشحت هده الرواية لجائزة البوكر بعد روايات تراب الماس و فيرتيجو و بعد غياب ل 4 سنوات توقعنا من أحمد روااية بقدر هده الغيبة الطويلة و لكنه صدمنا برواية أقل ما يقال عنها أنها هلوسات رجل سكير
الفيل الأزرق باختصار ليست رواية

بل موسوعة في أنواع الكحول وحبوب الهلوسة
وتحاول أن توفق بين أصحاب العلم ومريدي الخرافة
وأن تجمع بين الطب النفسي بمصطلحاته والسحر بطلاسمه وشعوذاته

الفيلم رائع و ممتع و خصوصا اداء خالد الصاوى و لكن يظل للرواية المكتوبة و خيال القارئ طعم و تذوق اخر اكثر امتاعا

الفلم موجود اونلاين؟

فيلم ممتاز على كل المستويات. الجميل في الموضوع قيام "أحمد مراد" نفسه بكتابة السيناريو و الحوار مما مكنه من التفاهم و التناغم مع المخرج و تجنب التفاصيل الكثيرة التي وردت في الرواية المنشورة و التي لن تخدم العمل السينمائي المحدود بزمن و تكلفة معينة و كذلك لمراعاة شعور الجمهور العام المتعدد في درجات استيعابه و تسامحه مع محتوى الأعمال الفنية.و لكن هذا ليس فيلم ميسور الإستيعاب بل يحتاج لمشاهد مثقف و أعتقد أن من لم يقرأ الرواية ربما صعب عليه الفهم لغموض الموضوع و للغته السينمائية العالية. فيلم يمثل نقلة نوعية لكريم عبد العزيز و يؤكد استاذية خالد الصاوي مع مؤثرات بصرية و خدع جرافيك ممتازة من الفنان الأجنبي (أليكسيس بيرين) و الذي يستحق جائزة بكل تأكيد عن عمله الراقي بالفيلم. و لن ننسى موسيقى (هشام نزيه) و الذي أصبح ذو مكانة متميزة لمتذوقي موسيقى الأفلام و الدراما التليفزيونية (هو صاحب موسيقى تتر الوصايا السبع) و أخيرا بهذا الفيلم يتبوأ (مروان حامد) مخرج الفيلم و المايسترو الذي صنع هذا العمل العذب، مكانة ليست فقط كمخرج محلي بل كمخرج ممتاز لا يقل عن أمثاله في العالم. شكرا لجميع فريق العمل بالفيلم للمتعة الراقية التي قدموها لنا في هذا الشريط السينمائي

الفيلم حلو اوي واحداثه مش مخالفة الروياة زي معظم الاعمال اللبي من النوع ده لكن الرواية كرواية اروع من الفيلم كفيلم

فيلم عميق ونقله لمستوى السينما العالميه
اتقان ف تجسيد شخصيات الروايه بشكل درامي واقعي يجعل العقل ف حيره بين البحث عن الحقيقه وسط اوهام العالم السفلي

وضح حاجات كتير من اللى كانت ف الروايه وبالذات لحظات النهايه والاحلام المتتابعه لما اخد الفيل الازرق اخر مره قرائتها كانت صعبه الفيلم سهلها كتير اوى =D

حاجة كدة من العالم الموازى ...ملهاش وصف

فيلم فتح لينا عالم تاني احنا مانعرفش عنه حاجه
اهوهو ده العمل الكامل من مجاميعو مع انه ما اخدش حقه في الدعايه بس هيكون اعلي ايراداتفي افلام العيد....نشكر كل صناع الفيلم علي العمل الاكثر من رائع ده