نادي أصدقاء نوبل discussion

This topic is about
فنان من العالم العائم
قراءات ٢٠١٨
>
فنان من العالم العائم - كازو إيشيجورو 2017

لي معكم قراءة أخرى للكتاب بإذن الله.

قرأتها منذ مدة وهذه مراجعتي للعمل ،
سأكون بالقرب كالعادة أتابع معكم
https://www.goodreads.com/book/show/3...
Seiran wrote: "قرأت هذا العمل قبل بضعة أشهر، ربما لا تضاهي رائعة كازو (بقايا اليوم)، لكنها تبقى أحد أعماله المفضلة إلى قلبي.
لي معكم قراءة أخرى للكتاب بإذن الله."
جميل جدا
سنحظى بمشاركات استباقية مميزة بإذن الله
لي معكم قراءة أخرى للكتاب بإذن الله."
جميل جدا
سنحظى بمشاركات استباقية مميزة بإذن الله
Candle wrote: "مساء الخير يا رفاق ~
قرأتها منذ مدة وهذه مراجعتي للعمل ،
سأكون بالقرب كالعادة أتابع معكم
https://www.goodreads.com/book/show/3..."
مساء النور يا ندى
أحسنت
وارجو أن تتحفينا كالعادة يالمشاركة والاقتباس والتفاعل المثري
قرأتها منذ مدة وهذه مراجعتي للعمل ،
سأكون بالقرب كالعادة أتابع معكم
https://www.goodreads.com/book/show/3..."
مساء النور يا ندى
أحسنت
وارجو أن تتحفينا كالعادة يالمشاركة والاقتباس والتفاعل المثري
Maha. ALyazedi wrote: "معكم إن شاء الله ..ولكن سأقرأ الكتاب ببطئ
^_^"
أظن أننا جميعا نسعى إلى هذه اللحظة ، لحظة البطء
الجميل يا مها أننا بعد هذا التصريح سنحظى بقراءة ومشاركة مميزة
^_^"
أظن أننا جميعا نسعى إلى هذه اللحظة ، لحظة البطء
الجميل يا مها أننا بعد هذا التصريح سنحظى بقراءة ومشاركة مميزة
بدأت بقراءتها وأزعجني قليلاً عدم وجود فواصل بين الفصول ولكني سرعان ما تجاوزت ذلك أمام سرد إيشجورو العادئ والعذب.
يبدو أنه كانت لليابانيين طقوسًا تشبه يقوس العرب من جهة وجود الخطّابة، أو الوسيط كما يطلق عليهم إيشيغورو، بالإضافة إلى السؤال عن أهل المتقدمين للزواج، بل وتوظيف مخبرين للقيام بذلك 😂

يوجد تشابهات كثيرة بين المجتمعات الآسيوية بشكل عام مثل تشابه الشعب الكوري مع مجتمعنا في عدم ذكر اسم الزوجة وتدعى ام فلان..!
في الحوار الذي دار بين الفنان أونو ورفيقه ماتسودا تلفظ الأخير بهذه العبارة التي قصد بها السخرية من الفنانين : "إن معرفتكم بأحوال هذا العالم لا تزيد في الغالب على معرفة الطفل به". أعتقد بأن الفنان الحقيقي هو من لا يزال يحتفظ بعين الطفل في نظرته للأمور بكل ما يشوبها من براءة وفضول وحب للاستطلاع والمشاكسة. لا أذكر من من الأدباء الكبار الذي وجه نصيح للكتاب الشباب قائلا لهم بأن عليهم دائمًا أن يحتفظوا بالطفل في أعماقهم.

اغرقتنا وساهمت كثيرا في اضعاف نسيج امتنا "




حلوة العبارة، كنت سجلتها امس :)

1- الترجمة جيدة جدا، واللغة العربية مليئة بالمفردات البديعة التي تظهر المام المترجم العميق باللغة واصولها " أحدّ صهري النظر إليّ برهة بسحنة.... ص٦١"
2- إطالة زائدة في وصف الأماكن لم تضف قيمة الى فكرة الرواية، والانتقال من بعض الأزمنة وبين بعض الفقرات لم يكن موفقا
3- لم اتفاعل مع الشخصيات بعمق، اراها صيغت على عجل بنفس كتابة مقطوع وتم إعطاء مساحة للمكان على حساب الافراد والشخصيات في الرواية.
ماعدا شخصية "السيدة كواكامي" صحابة الحانة لا توجد شخصية اصلية في الرواية، ربما شخصية السلحفاة تاتي بعدها لكن للأسف لم يستثمر في إعطائها مساحة حقيقية تتكلم وتشعر او يتحدث عنها بمعالم واضحة، ثم رسمها لاحقا قبل نهاية الرواية بطريقة حقودة غير مقنعة.
"الحديث الذي يقوله الحفيد أشيرو" يبدو غير منطقي بالنسبة لفتى في عمر ٨ سنوات"
4- النهاية دون المتوقع، الكاتب لم يبذل جهدا للإشارة الى عذابات الشعوب التي احتلتها اليابان الإمبراطورية! دون فكرة واضحة عن موقفه من الاحتلال الأمريكي! وكانه يتوخى الحذر من التصريح براي واضح!
شكرا غيث لمشاركة رابط الرواية
أتطلع لقراءة المزيد معكم
ازا عند رابط اخر شاركه معي برسالة لطفا

أعجبتني العبارة أنا أيضاً واقتبستها فعلاً حكمة رائعة تذكرنا بالمواقف التي اختلفنا فيها مع معلمينا وانتصروا هم في النهاية فقط بسبب كونهم معلمين..! ثم اكتشفنا لاحقاً أننا على حق وأنهم تقليديين ومتعصبين في آرائهم لابد من كسر سقف التوقعات لتحقيق الإبداع المتفرد
ولد كازو إيشيجورو في ناكازاكي سنة 1954 ثم انتقلت عائلته للعيش في بريطانيا سنة 1960، تعلم في طفولته العزف على البيانو وكتابة الأغاني، وفي لقاء صحفي سئل عن وجه المقارنة بين كتابة الرواية والكتابة للجاز فرد قائلاً: (أسلوبي كروائي يأتي بالدرجة الأساسية مما تعلمته من كتابة الأغاني. حميمية المغني المباشرة حينما يؤدي أمام الجمهور تماثل في نظري حالة كتابة الرواية ثماثلا كبيراً). حاز على شهادة جامعية في الآداب والفلسفة سنة 1978 ولم يتوجه نحو الكتابة الأدبية إلا في سنة 1979 فبدأ في كتابة القصة، ولأنه كان يدرك تماما بأن الكتّاب يخطون أجمل رواياتهم قبل بلوغهم سن الأربعين نشر في الثمانينيات ثلاث روايات جعلت منه نجماً وسط موجة من الكتاب الإنكليز.
ولحسن حظ المكتبة العربية كان إيشجورو حاضراً في أروقتها، فقد تُرجمت له أربع روايات أصدرها المركز القومي للترجمة في مصر قبل فوزه بالجائزة ( بقايا اليوم/ عندما كنا يتامى/ من لا عزاء لهم/ فنان من العالم العائم)، على عكس بعض الكتّاب الذين لا نعلم عنهم أي شيء إلا بعد حصولهم على جوائز عالمية. وفي كتابها فيزياء الرواية قامت لطيفة الدليمي بترجمة حوار صحفي أجراه سنة 2008.
عام 1986 نشر كازو إيشجورو روايته الثانية (فنان من العالم العائم) التي كانت تمهيداً لكتابة أكثر أعماله شهرة وهي رواية بقايا النهار التي نشرت في 1989 والتي بدورها حصدت الجائزة المرموقة بوكر البريطانية. تتحدث رواية فنان من العالم العائم عن اليابان ما بعد الحرب، من خلال قصة رسام يدعى ماسوجي أونو يتوقف عن الرسم بعد الهزيمة المدوية لليابان خلال الحرب، ويبدأ في غعادة النظر بدوره قبل الحرب والنظر إلى مسيرته الفنية بعين اخرى، يتناول الكاتب الصراع بين جيلين، جيل مقتنع بأن الحرب كانت ضرورة، والثاني يريد طي الصفحة. يعد كازو روائياً تجاوز لعبة الرواية الممتعة إلى الأدب الذي يكشف الحقيقة القاسية خلف تفاصيل الحياة اليومية، كتب عن الحياة التي يشوهها الكذب، وتساءل ما الذي يجعل الإنسان يتحول إلى تابع لأفكار الآخرين. قال يوما لزوجته إنه يريد أن يكتب رواية عن الناس الذين لا يعرفون سوى الطاعة المطلقة.
النسخة الإلكترونية: http://www.bookleaks.com/files/fhrst6...
تبدأ القراءة من 5 وحتى 30 سبتمبر 2018