ما مستقبل القضية الفلسطينية في خضم تواجد رؤساء عرب في شكل دمى تحركها اجندات خفيّة؟ أنتظر ردودكم لطالما أردت توثيـق مشاعري نحو أمّة فلسطين الشّقيقة، لما تعانيه من ظلم و قهر واستبداد من "طَبَقِ" الاحتلال الاسرائيلي السّامّ و "المُخَلَّلِ" بتقاعس العربِ عن مساعدتها، و تعويض المعنى الحقيقي للجهاد بارهابٍ دنيء، مقيّد بتحكّم البلدان الكبرى الشّيطانيّة، والتي حوّلت العرب المنقادين خلفها الى دمى تتحكّم فيها بطريقة غير مباشرة. و بما أنّني مولعة بالخيال العلميّ، قرّرت أن أتّجه لشعب فلسطين الشّقيق بنظرة أمل، من خلال رواية خياليّة، ذات طابع استشرافيّ، لعلّ قارئيها يحسّون بطعم النّصر الذي يمكن أن يغوص في قلوبهم بمشاعر ايجابيّة "مؤقّتة" خلال قراءتهم للقصّة، و عيش تفاصيلها النّموذجيّة المتفائلة، ولو في أحلامهم. ومن يدري؟ ربّما تكون هذه السّعادة الخيالية المؤقّتة، حافزا للقرّاء، كلّ من مستواه أو مكانه، للسّعي نحو تحقيق هذا الحلم الورديّ، ولو جزئيّا. إذ أنّ تجمّع هذه الجزئيّات يمكن أن يكوّن وحدة عربيّة، عندها سيسهل علينا تحقيق هذا الحلم ☺ https://www.amazon.fr/dp/B07N2WNH52
أنتظر ردودكم
لطالما أردت توثيـق مشاعري نحو أمّة فلسطين الشّقيقة، لما تعانيه من ظلم و قهر واستبداد من "طَبَقِ" الاحتلال الاسرائيلي السّامّ و "المُخَلَّلِ" بتقاعس العربِ عن مساعدتها، و تعويض المعنى الحقيقي للجهاد بارهابٍ دنيء، مقيّد بتحكّم البلدان الكبرى الشّيطانيّة، والتي حوّلت العرب المنقادين خلفها الى دمى تتحكّم فيها بطريقة غير مباشرة.
و بما أنّني مولعة بالخيال العلميّ، قرّرت أن أتّجه لشعب فلسطين الشّقيق بنظرة أمل، من خلال رواية خياليّة، ذات طابع استشرافيّ، لعلّ قارئيها يحسّون بطعم النّصر الذي يمكن أن يغوص في قلوبهم بمشاعر ايجابيّة "مؤقّتة" خلال قراءتهم للقصّة، و عيش تفاصيلها النّموذجيّة المتفائلة، ولو في أحلامهم. ومن يدري؟ ربّما تكون هذه السّعادة الخيالية المؤقّتة، حافزا للقرّاء، كلّ من مستواه أو مكانه، للسّعي نحو تحقيق هذا الحلم الورديّ، ولو جزئيّا. إذ أنّ تجمّع هذه الجزئيّات يمكن أن يكوّن وحدة عربيّة، عندها سيسهل علينا تحقيق هذا الحلم ☺
https://www.amazon.fr/dp/B07N2WNH52