أستمعت لك وأستمتعت بك طيلة الأربعين يوماً من أيامك والثلاثين رقاً.
كنت أسلوباً جميلاً, ماجاة رائعة,ضاحكة مع عزازيل كنت راهباً ماجناً, فلن نعجب ان سمعنا عن شذوذ رهبنا ديانتكم في هذا الزمان فما يفعلونه الآن كان موجوداً في الأزمنة السحيقة,
هيبا.. كنت ماهراً,متقناً لكثير من الفنون ولم تكن معصوماً من الفواحش والزلات...
ياهيبا ماعسى أهل ديانتك فاعلون ,إذا السيطرة لم تعد لهم...بنور الأسلام ....ولن تعود لهم ابداً.
وسؤالي المحير هو لماذا اوصى يوسف زيدان بأن لاينشر هذا التدوين وهذه الترجمه الا بعد وفاته؟!
أستمعت لك
وأستمتعت بك طيلة الأربعين
يوماً من أيامك والثلاثين رقاً.
كنت أسلوباً جميلاً,
ماجاة رائعة,ضاحكة مع عزازيل
كنت راهباً ماجناً,
فلن نعجب ان سمعنا عن شذوذ رهبنا ديانتكم في هذا الزمان
فما يفعلونه الآن كان موجوداً في الأزمنة السحيقة,
هيبا.. كنت ماهراً,متقناً
لكثير من الفنون
ولم تكن معصوماً من الفواحش والزلات...
ياهيبا ماعسى أهل ديانتك فاعلون
,إذا السيطرة لم تعد لهم...بنور الأسلام ....ولن تعود لهم ابداً.
وسؤالي المحير هو لماذا اوصى يوسف زيدان بأن لاينشر هذا التدوين وهذه الترجمه الا بعد وفاته؟!
ضحى 29-10-31
12 مساءاً