“ولم أعد أرتجف أملاً لسماع صوتك من جديد، ولم أعد أرتجف توقاً وأنا أتأهب للقائك من جديد.”
― الحب من الوريد إلى الوريد
― الحب من الوريد إلى الوريد
“تلهي نفسها عن حبه بكراهيته ، في انتظار العثور على مبرر مشرف للاتصال به ، مناسبة ما ، يمكن أن تقول فيها " ألو .. كيف أنت ؟ " دون أن تكون قد انهزمت تماماً”
― فوضى الحواس
― فوضى الحواس
“لآ أستطيع أن أقول لك :
أحبك
فقد شاهدتُ هذه الكلمة
تُطارد على الأرصفة كالغواني
وتُجلد في الساحات العامة ، كالبغايا
وتُطرد من المُدن ، كمرضى الجُذام !
_
لآ أستطيع أن أقول لك :
أحبك
فقد سمعتُ هذه الكلمة
تُلفظ في الحانات ، مع هذر السُكارى !
_
وحين تهربُ كلمة " أحبك " إلى الشوارع
يُطاردها الناس ويرجمونها بالحصى
ثم يقتادونها إلى مصح عقلي !
_
لآ أستطيع أن أقول لك :
أحبك
حتى لآ يوسخها أصدقاؤنا الألداء بنكاتهم وتظارفهم ، وهي في طريقها إليك !
_
لآ أستطيع أن أقول لك :
أحبك
لكني أستطيع كتابة الكلمة بشفتيّ
فوق جبينك ، بصمت
وأنت نائم
لتلتقطها أصابع أحلآمك !”
― الحب من الوريد إلى الوريد
أحبك
فقد شاهدتُ هذه الكلمة
تُطارد على الأرصفة كالغواني
وتُجلد في الساحات العامة ، كالبغايا
وتُطرد من المُدن ، كمرضى الجُذام !
_
لآ أستطيع أن أقول لك :
أحبك
فقد سمعتُ هذه الكلمة
تُلفظ في الحانات ، مع هذر السُكارى !
_
وحين تهربُ كلمة " أحبك " إلى الشوارع
يُطاردها الناس ويرجمونها بالحصى
ثم يقتادونها إلى مصح عقلي !
_
لآ أستطيع أن أقول لك :
أحبك
حتى لآ يوسخها أصدقاؤنا الألداء بنكاتهم وتظارفهم ، وهي في طريقها إليك !
_
لآ أستطيع أن أقول لك :
أحبك
لكني أستطيع كتابة الكلمة بشفتيّ
فوق جبينك ، بصمت
وأنت نائم
لتلتقطها أصابع أحلآمك !”
― الحب من الوريد إلى الوريد
“لآ تذهب ، لآ تحضُر
لآ تقترب ، لآ تبتعد
لآ تهجرني ، لآ تلتصق بي
لآ تضيعني ، لآ تؤطرني
لنطِر معًا
في خطين متوازيين
لآ يلتقيان ، لكنهما أيضًا لآ يفترقان”
― الحب من الوريد إلى الوريد
لآ تقترب ، لآ تبتعد
لآ تهجرني ، لآ تلتصق بي
لآ تضيعني ، لآ تؤطرني
لنطِر معًا
في خطين متوازيين
لآ يلتقيان ، لكنهما أيضًا لآ يفترقان”
― الحب من الوريد إلى الوريد
“البارحة ، حشوت وسادتي بمكعبات الثلج
لأنام بلا كوابيس محمومة عن فراقنا البارد
و بلا جنون الأحلام اللامتحققة
و عند الصباح ، استيقظت على صوت غليان الماء داخل وسادتي !”
― الحبيب الافتراضي
لأنام بلا كوابيس محمومة عن فراقنا البارد
و بلا جنون الأحلام اللامتحققة
و عند الصباح ، استيقظت على صوت غليان الماء داخل وسادتي !”
― الحبيب الافتراضي
Amel’s 2025 Year in Books
Take a look at Amel’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
Polls voted on by Amel
Lists liked by Amel


