“السعادة لغة
اللغة التي تتحدثها تبين عن مدى سعادتك، و أكثر من ذلك فاللغة التي تتحدثها تصنع سعادتك أو تصنع نقيضها.
بينما كنت أفكر في هذا سمعت القارئ يتلو قوله تعالى (ألم نجعل له عينين*و لساناً و شفتين * و هديناه النجدين)البلد8-10)
العين تنظر، و الأذن تسمع، و اللسان هو المعبّر، و بناءً عليه يكون النجد الذي تختاره خيراً أو شراً.
أفعال الآخرين هي في مرمى بصرك أو سمعك، و ليست هي مصدر سعادتك أو شقائك، بل رد فعلك و استجابتك التي يعبر عنها لسانك هي سر الحالة النفسية التي تعيشها”
― أنا.. وأخواتها: رحلة في أسرار الذات
اللغة التي تتحدثها تبين عن مدى سعادتك، و أكثر من ذلك فاللغة التي تتحدثها تصنع سعادتك أو تصنع نقيضها.
بينما كنت أفكر في هذا سمعت القارئ يتلو قوله تعالى (ألم نجعل له عينين*و لساناً و شفتين * و هديناه النجدين)البلد8-10)
العين تنظر، و الأذن تسمع، و اللسان هو المعبّر، و بناءً عليه يكون النجد الذي تختاره خيراً أو شراً.
أفعال الآخرين هي في مرمى بصرك أو سمعك، و ليست هي مصدر سعادتك أو شقائك، بل رد فعلك و استجابتك التي يعبر عنها لسانك هي سر الحالة النفسية التي تعيشها”
― أنا.. وأخواتها: رحلة في أسرار الذات
“قد يُحب الشاعر عشرة نساء ، ولكنهُ لن يكتب إلا في واحدةٍ منهنَّ.. تلك الواحدة هي من علمتُه كيف يكتبُ قصيدة .. كيف يخلقُ نصًا يحتويها !”
―
―
“لا تزالُ الأنثى هي حياةُ و جمالُ هذا الكوكب ؛ مهما كثُر عددُ الذكور و مهما تربعوا على عرشِ السُلطة ؛ تبقى الإناثُ أرقُ و أجملُ سُلطة !”
―
―
“قبل أن تعطيه المال، أو توفر له الاحتياج أو تجود عليه بما يطلب، أعطه وجهك وقلبك واحترامك وتقديرك، (قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى).”
― أنا.. وأخواتها: رحلة في أسرار الذات
― أنا.. وأخواتها: رحلة في أسرار الذات
“يروى ان اينشتاين كان في طريقه لإلقاء محاضرة، فقال له السائق:
أعلم ياسيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك بإلقاء هذه المحاضرة، خاصة أنهم لايعرفونك شخصيآ ، وشعري منكوش مثل شعرك، وشبهي قريب منك، ولدي فكرة لابأس بها ، عما سوف تقوله؟
أعجب اينشتاين بالفكرة ، ووقف السائق على المنصة ، وجلس العالم العبقري الذي ارتدى زي السائق في الصفوف الخلفية ! سارت المحاضرة على مايرام ؟ ووقف بروفيسور يطرح سؤالآ من الوزن الثقيل ، يحس بأنه سيحرج به اينشتاين .
هنا ابتسم المحاضر ، وقال للبروفيسور : سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي بالجواب عليه!
وتقدم اينشتاين من مقعده في اخر القاعة، وأجاب على السؤال وسط ذهول الحاضرين .”
― أنا.. وأخواتها: رحلة في أسرار الذات
أعلم ياسيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك بإلقاء هذه المحاضرة، خاصة أنهم لايعرفونك شخصيآ ، وشعري منكوش مثل شعرك، وشبهي قريب منك، ولدي فكرة لابأس بها ، عما سوف تقوله؟
أعجب اينشتاين بالفكرة ، ووقف السائق على المنصة ، وجلس العالم العبقري الذي ارتدى زي السائق في الصفوف الخلفية ! سارت المحاضرة على مايرام ؟ ووقف بروفيسور يطرح سؤالآ من الوزن الثقيل ، يحس بأنه سيحرج به اينشتاين .
هنا ابتسم المحاضر ، وقال للبروفيسور : سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي بالجواب عليه!
وتقدم اينشتاين من مقعده في اخر القاعة، وأجاب على السؤال وسط ذهول الحاضرين .”
― أنا.. وأخواتها: رحلة في أسرار الذات
Randa’s 2025 Year in Books
Take a look at Randa’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
Polls voted on by Randa
Lists liked by Randa











