“ما أمرّ عذاب من وجد الضروري له مستحيلاً عليه !”
― أوراق الورد
― أوراق الورد
“و "أما قبل" ... فقد رأيت عندك الفجر وأخذت منه نهاراً أحمله في روحي لا يظلم أبداً !
وخالطت عندك الربيع وانتزعت منه حديقة خالدة النضرة في نفسي لا تذبل أبداً !
وجالست عندك الشباب وترك في قلبي من لحظاته ما لا يهرم أبداً !
واجتمعت عندك بالحب وكشف لي عن مخلوقات الكون الشعري الذي تملؤه ذاتي لا ينقص أبداً !
و رأيتك يا فجري وربيعي وشبابي وحبي .. فلن أنساك أبداً !!
و "أما قبل" ..... !!!”
― أوراق الورد
وخالطت عندك الربيع وانتزعت منه حديقة خالدة النضرة في نفسي لا تذبل أبداً !
وجالست عندك الشباب وترك في قلبي من لحظاته ما لا يهرم أبداً !
واجتمعت عندك بالحب وكشف لي عن مخلوقات الكون الشعري الذي تملؤه ذاتي لا ينقص أبداً !
و رأيتك يا فجري وربيعي وشبابي وحبي .. فلن أنساك أبداً !!
و "أما قبل" ..... !!!”
― أوراق الورد
“قال القمر
ياليل : هيجت أشواقا أداريها ... فسل بها البدر : إن البدر يدريها
رأى حقيقة هذا الحس غامضة ... فجاء يظهرها للناس تشبيها
في صورة من جمال البدر ننظرها ... وننظر البدر يبدو صورة فيها
***
يأتي بملء سماء من محاسنه ... لمهجتي وأراه ليس يكفيها
وراحة الخلد تأتي في أشعته ... تبغي على الأرض من في الأرض يبغيها
وكم رسائل تلقيها السماء به ... للعاشقين فيأتيهم ويلقيها
***
يقول للعاشق المهجور مبتسما : ... خذني خيالا أتى ممن تسميها
وللذي أبعدته في مطارحها ... يد النوى : أنا من عينيك أدنيها
وللذي مضه يأس الهوى فسلا : ... أنظر إلي ولا تترك تمنيها
***
أما أنا فأتاني البدر مزدهيا ... وقال : جئتُ بمعنى من معانيها
فقلت : من خدها ، أم من لواحظها ... أم من تدللها أم من تأبيها
أم من معاطفها أم من عواطفها ... أم من مراشفها ام من مجانيها
أم من تفترها ، أم من تكسرها ... أم من تلفتها أم من تثنيها!؟
كن مثلها ليَ .جذبا في دمي وهوى ... أو كن دلالا وكن سحرا وكن تيها
فقال وهو حزين : ما استطعت سوى ... أني خطفت ابتساما لاح من فيها”
― أوراق الورد
ياليل : هيجت أشواقا أداريها ... فسل بها البدر : إن البدر يدريها
رأى حقيقة هذا الحس غامضة ... فجاء يظهرها للناس تشبيها
في صورة من جمال البدر ننظرها ... وننظر البدر يبدو صورة فيها
***
يأتي بملء سماء من محاسنه ... لمهجتي وأراه ليس يكفيها
وراحة الخلد تأتي في أشعته ... تبغي على الأرض من في الأرض يبغيها
وكم رسائل تلقيها السماء به ... للعاشقين فيأتيهم ويلقيها
***
يقول للعاشق المهجور مبتسما : ... خذني خيالا أتى ممن تسميها
وللذي أبعدته في مطارحها ... يد النوى : أنا من عينيك أدنيها
وللذي مضه يأس الهوى فسلا : ... أنظر إلي ولا تترك تمنيها
***
أما أنا فأتاني البدر مزدهيا ... وقال : جئتُ بمعنى من معانيها
فقلت : من خدها ، أم من لواحظها ... أم من تدللها أم من تأبيها
أم من معاطفها أم من عواطفها ... أم من مراشفها ام من مجانيها
أم من تفترها ، أم من تكسرها ... أم من تلفتها أم من تثنيها!؟
كن مثلها ليَ .جذبا في دمي وهوى ... أو كن دلالا وكن سحرا وكن تيها
فقال وهو حزين : ما استطعت سوى ... أني خطفت ابتساما لاح من فيها”
― أوراق الورد
“ألا ليت المنابر الإسلامية لا يخطب عليها إلا رجال فيهم أرواح المدافع ، لا رجال في أيديهم سيوف من خشب ..”
― وحي القلم
― وحي القلم
“ولكن الأسرة لا تقوم على سواد عيني المرأة وحمرة خديها، بل على أخلاقها وطباعها”
― وحي القلم
― وحي القلم
Amr’s 2024 Year in Books
Take a look at Amr’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by Amr
Lists liked by Amr















