“أولى بك أن تسلم المسألة للقدر ، فالزمان كفيل بحل اعقد المشكلات ’’
/
‘‘ إن عاثر الحظ لايخطئه الإخفاق ’’
/
‘‘ يجب أن تنهضِي من فراشكِ في ساعة مبكرة ، وأن تقولي لنفسكِ كلما استيقظتِ : أنا علَى خير ما يرام ، أنا قوية سعيدة ، وسَأخرج مع أبي في جولة بعيدة ’’
/
‘‘ الحب . هراء ! ماهو الحب وأين نجده في هذه الأيام ؟
- الحب ياسيدتي أساس كل زواج !
- كلّا .. فالزواج السعيد هو الذي لم يكن وليد حبٍ عنيف ’’
/
‘‘ افعلْ هذا من أجلي ، لاتلقي على مسامعي مثل هذه الكلمات ، ولنكن صديقين !!
- لن نكون صديقين وحسب ، وأنتِ تعرفين ، فإما أن تكون أسعد أهل الأرض ، وإما أن تكون أكثرهم شقاءً ’’
/
‘‘ لاترزح تحت ثقل اليأس ، لاتدع روحك تأن ، فليست هذه الصدمة إلا ثمرة من ثمرات الحب .. ولك الحمد ، فأنا بخير مادام قلبك عامراً بالمجبة والإخلاص ‘‘
/
‘‘ هذا نقصكم جميعاً أيها الرجال ، تركبون الأهوال لتنالوا رغبة النفس الجنسية ، وتبسطون اليد للمال لتدركوا أوطاركم من النساء ..
إن المرأه هي حياتكم .. إنها الهواء الذي تستنشقون ، والطعام الذي تأكلون ، والماء الذي تشربون !
هذا ماعاينته فيكم معشر الرجال ، وهذا ماعهدته غيري من بنات حواء ’’
/
‘‘ ما أشقى شقيقتك ياعزيزي ! إن صباحي كَـ ظُهري ومسائي . أما ليلي فهو المصيبة التي لا أخلص منها !..
............. ثق يا أخي بأنني أكره زوجي من كل قلبي .. أكرهه .. أو تدري السبب ؟ أكرهه لأنه مستقيم ! أكرهه لأنه فاضل ! أكرهه لأنه يرحم ويعفو !
نعم أكرهه لهذه الحسنات وماعدت أطيق النظر إلى محاسنه ‘‘
ولكن .. !! ولكن ماذا بعد ولكن ... لم أسمع برجل في مثل نبله ، لم أسمع برجل يتحمل ماتحمله ، وإني إن قورنت به ، خرجت بصفرٍ كامل !
ومع ذلك فـ مَقتي لشخصه لاحدود له ولاسدود ! ‘‘
/
‘‘ حطمتني الكارثة ياعزيزتي فأمسيت شبح رجل ! إنني الآن أخاف من كل شيء بل من نفسي فما العمل ؟
- سؤال لاجواب له .. استمر ، تكلم ، ففي الكلام تفريج ، وفيه سلوى القانط المكروب
- انني لا آسف على شيء فقدته ، لأن مافقدت لا وجود له في رأيي واحساسي !
لا أملك نفسي من الإعتقاد أن الناس لايعتنون اليوم بشيء قدر اعتنائهم بأخباري .! 3>”
―
/
‘‘ إن عاثر الحظ لايخطئه الإخفاق ’’
/
‘‘ يجب أن تنهضِي من فراشكِ في ساعة مبكرة ، وأن تقولي لنفسكِ كلما استيقظتِ : أنا علَى خير ما يرام ، أنا قوية سعيدة ، وسَأخرج مع أبي في جولة بعيدة ’’
/
‘‘ الحب . هراء ! ماهو الحب وأين نجده في هذه الأيام ؟
- الحب ياسيدتي أساس كل زواج !
- كلّا .. فالزواج السعيد هو الذي لم يكن وليد حبٍ عنيف ’’
/
‘‘ افعلْ هذا من أجلي ، لاتلقي على مسامعي مثل هذه الكلمات ، ولنكن صديقين !!
- لن نكون صديقين وحسب ، وأنتِ تعرفين ، فإما أن تكون أسعد أهل الأرض ، وإما أن تكون أكثرهم شقاءً ’’
/
‘‘ لاترزح تحت ثقل اليأس ، لاتدع روحك تأن ، فليست هذه الصدمة إلا ثمرة من ثمرات الحب .. ولك الحمد ، فأنا بخير مادام قلبك عامراً بالمجبة والإخلاص ‘‘
/
‘‘ هذا نقصكم جميعاً أيها الرجال ، تركبون الأهوال لتنالوا رغبة النفس الجنسية ، وتبسطون اليد للمال لتدركوا أوطاركم من النساء ..
إن المرأه هي حياتكم .. إنها الهواء الذي تستنشقون ، والطعام الذي تأكلون ، والماء الذي تشربون !
هذا ماعاينته فيكم معشر الرجال ، وهذا ماعهدته غيري من بنات حواء ’’
/
‘‘ ما أشقى شقيقتك ياعزيزي ! إن صباحي كَـ ظُهري ومسائي . أما ليلي فهو المصيبة التي لا أخلص منها !..
............. ثق يا أخي بأنني أكره زوجي من كل قلبي .. أكرهه .. أو تدري السبب ؟ أكرهه لأنه مستقيم ! أكرهه لأنه فاضل ! أكرهه لأنه يرحم ويعفو !
نعم أكرهه لهذه الحسنات وماعدت أطيق النظر إلى محاسنه ‘‘
ولكن .. !! ولكن ماذا بعد ولكن ... لم أسمع برجل في مثل نبله ، لم أسمع برجل يتحمل ماتحمله ، وإني إن قورنت به ، خرجت بصفرٍ كامل !
ومع ذلك فـ مَقتي لشخصه لاحدود له ولاسدود ! ‘‘
/
‘‘ حطمتني الكارثة ياعزيزتي فأمسيت شبح رجل ! إنني الآن أخاف من كل شيء بل من نفسي فما العمل ؟
- سؤال لاجواب له .. استمر ، تكلم ، ففي الكلام تفريج ، وفيه سلوى القانط المكروب
- انني لا آسف على شيء فقدته ، لأن مافقدت لا وجود له في رأيي واحساسي !
لا أملك نفسي من الإعتقاد أن الناس لايعتنون اليوم بشيء قدر اعتنائهم بأخباري .! 3>”
―
“قال له قلبه .. لاتجزع فربما انفتح الباب ذات يوم تحيةً لمن يخوضون الحياة ببراءة الأطفال وطموح الملائكة...”
― الحرافيش
― الحرافيش
“في غمار جدل سياسي سأل أحد النواب وزيرًا :
- هل تستطيع أن تدلني على شخص طاهر لم يلوث؟
- فأجاب الوزير متحديا.
- إليك - على سبيل المثال لا الحصر - الأطفال والمعتوهين والمجانين فالدنيا ما زالت
بخير.”
― أصداء السيرة الذاتية
- هل تستطيع أن تدلني على شخص طاهر لم يلوث؟
- فأجاب الوزير متحديا.
- إليك - على سبيل المثال لا الحصر - الأطفال والمعتوهين والمجانين فالدنيا ما زالت
بخير.”
― أصداء السيرة الذاتية
“الحياة فيض من الذكريات تصب في بحر النسيان . أما الموت فهو الحقيقة الراسخة”
― أصداء السيرة الذاتية
― أصداء السيرة الذاتية
“سألت الشيخ عبد ربه:
كيف تنتهى المحنة التى نعانيها؟
فأجاب:
إن خرجنا سالمين فهى الرحمة، و إن خرجنا هالكين فهو العدل”
― أصداء السيرة الذاتية
كيف تنتهى المحنة التى نعانيها؟
فأجاب:
إن خرجنا سالمين فهى الرحمة، و إن خرجنا هالكين فهو العدل”
― أصداء السيرة الذاتية
Abdalhalem’s 2024 Year in Books
Take a look at Abdalhalem’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by Abdalhalem
Lists liked by Abdalhalem








