“يستيقظ وهو يلعن نفسه , أو يلعن الوظيفة , أو يلعن الحياة . يستيقظ وهو سئم كل السأم , ومحبط , ومتألم ؛ لأنه لم يمت أثناء الليل”
―
―
“أضنيتنى بالهجر
أَضْنَيْتَنِى بِالهَجْرْ .. مَا أَظْلَمَكْ
فَارْحَمْ عَسِى الرَّحْمَنُ أَنْ يَرْحَمَكْ
مَوْلاىّ حَكَّمْتُكَ فِى مُهْجَتِى
فَارْفقْ بِهَا يُفْدِيْكَ مَنْ حَكَّمَكْ
*
مَا كَان أحْلَى قُبُلاتِ الهَوَى
إِنْ كُنْتَ لا تَذْكُرُ فَاسْأَلْ فَمَكْ
تَمُرُّ بِى كَأَنَّنِى لَمْ أَكُنْ
ثَغْرَكَ أَوْ صَدْرَكَ أَوْ مِعْصَمَكْ
لَوْ مَرَّ سَيْفٌ بَيْنَنَا لَمْ نَكُنْ
نَعْلَمُ هَلْ أَجْرَى دَمِى أَمْ دَمَكْ
*
سَلْ الدُّجَى كَمْ رَاقَنِى نَدْمُهُ
لَمَّا حَكَى مَبْسَمَهُ مَبْسَمَكْ
يَا بَدْرُ إِنْ وَاصَلْتَنِى بِالْجَفَا
وَمِتُّ فِى شَرْخِ الصِبَا مُغْرَمَكْ
قُلْ لِلدُّجَى: مَاتَ شَهِيْدُ الْوَفَا
فَانْثُرْ عَلَى أَكْفَانِهِ أَنْجُمَكْ”
―
أَضْنَيْتَنِى بِالهَجْرْ .. مَا أَظْلَمَكْ
فَارْحَمْ عَسِى الرَّحْمَنُ أَنْ يَرْحَمَكْ
مَوْلاىّ حَكَّمْتُكَ فِى مُهْجَتِى
فَارْفقْ بِهَا يُفْدِيْكَ مَنْ حَكَّمَكْ
*
مَا كَان أحْلَى قُبُلاتِ الهَوَى
إِنْ كُنْتَ لا تَذْكُرُ فَاسْأَلْ فَمَكْ
تَمُرُّ بِى كَأَنَّنِى لَمْ أَكُنْ
ثَغْرَكَ أَوْ صَدْرَكَ أَوْ مِعْصَمَكْ
لَوْ مَرَّ سَيْفٌ بَيْنَنَا لَمْ نَكُنْ
نَعْلَمُ هَلْ أَجْرَى دَمِى أَمْ دَمَكْ
*
سَلْ الدُّجَى كَمْ رَاقَنِى نَدْمُهُ
لَمَّا حَكَى مَبْسَمَهُ مَبْسَمَكْ
يَا بَدْرُ إِنْ وَاصَلْتَنِى بِالْجَفَا
وَمِتُّ فِى شَرْخِ الصِبَا مُغْرَمَكْ
قُلْ لِلدُّجَى: مَاتَ شَهِيْدُ الْوَفَا
فَانْثُرْ عَلَى أَكْفَانِهِ أَنْجُمَكْ”
―
“الهوى والشباب والأمل المنشود ~~ توحي فتبعث الشعر حيّا
الهوى والشباب والامل المنشود ~~ ضاعت جميعها من يديّا
يا أيها الخافق المعذب يا قلبي ~~ نزحت الدموع من مقلتيّا
فحتم على إرسال دمعي ~~ كلما لاح بارق في محيّا
حبيبي لأجل عينيك ما القى ~~ وما أول الوشاة عليّا
أأنا العاشق الوحيد لتلقي ~~ تبعات الهوى على كتفيّا”
―
الهوى والشباب والامل المنشود ~~ ضاعت جميعها من يديّا
يا أيها الخافق المعذب يا قلبي ~~ نزحت الدموع من مقلتيّا
فحتم على إرسال دمعي ~~ كلما لاح بارق في محيّا
حبيبي لأجل عينيك ما القى ~~ وما أول الوشاة عليّا
أأنا العاشق الوحيد لتلقي ~~ تبعات الهوى على كتفيّا”
―
“: عش أنت
عِشْ أَنْتَ إِنِّى مِتُ بَعْدَكْ
وَأَطِلْ إِلَى مَا شِئْتَ صَدَّكْ
كَانَتْ بَقَايَا لِلغَرَامِ
بِمُهْجَتِى فَخَتَمْتُ بَعْدَكْ
*
أَنْقَى مِن الفَجْرِ الضَّحُوْكِ
وَقَدْ أَعَرْتَ الفَجْرَ خَدَّكْ
وَأَرَقُ مِنْ طَبْعِ النَّسِيْمِ
فَهَلْ خَلَعْتَ عَلَيْهِ بُرْدَكْ
واَلَذُّ مِنْ كَأْسِ النَّدِيْم
وَقَدْ أَبَحْتَ الكَأْسَ شَهْدَكْ
*
مَا كَانَ ضَرَّكَ لَوْ عَدَلْتَ
أَمَا رَأَتْ عَيْنَاكَ قَدَّكْ
وَجَعَلْتَ مِنْ جَفْنَيَّ مُتَّكَأً
وَمِنْ عَيْنَيَّ مَهْدَكْ
*
إِنْ لَمْ يَكُنْ أَدَبِى فَخُلْقُكَ
كَانَ أَوْلَى أَنْ يَصُدَّكْ
أَغَضَاضَةً يَا رَوْضُ إِنْ
أَنَا شَاقَنِى فَشَمَمْتُ وَرْدَكْ
وَمَلامَةً يَا قَطْرُ إِنْ
أَنَا رَاقَنِى فَأَمَمْتُ وِرْدَكْ
*
وَحَيَاةِ عَيْنِكَ وَهِىَ عِنْدِى
مِثْلَمَا الإِيْمَانُ عِنْدَكْ
مَا قَلْبُ أُمِّكَ إِنْ تُفَارِقُهًا
وَلَمْ تَبْلُغْ أَشُدُّكْ
فَهَوَتْ عَلَيْكَ بِصَدْرِهَا
يَوْمَ الفِرَاقِ لِتَسْتَرِدَّكْ
بِأَشَدَّ مِنْ خَفَاقَانِ قَلْبِى
يَوْمَ قِيْلَ خَفَرْتَ عَهْدَكْ”
―
عِشْ أَنْتَ إِنِّى مِتُ بَعْدَكْ
وَأَطِلْ إِلَى مَا شِئْتَ صَدَّكْ
كَانَتْ بَقَايَا لِلغَرَامِ
بِمُهْجَتِى فَخَتَمْتُ بَعْدَكْ
*
أَنْقَى مِن الفَجْرِ الضَّحُوْكِ
وَقَدْ أَعَرْتَ الفَجْرَ خَدَّكْ
وَأَرَقُ مِنْ طَبْعِ النَّسِيْمِ
فَهَلْ خَلَعْتَ عَلَيْهِ بُرْدَكْ
واَلَذُّ مِنْ كَأْسِ النَّدِيْم
وَقَدْ أَبَحْتَ الكَأْسَ شَهْدَكْ
*
مَا كَانَ ضَرَّكَ لَوْ عَدَلْتَ
أَمَا رَأَتْ عَيْنَاكَ قَدَّكْ
وَجَعَلْتَ مِنْ جَفْنَيَّ مُتَّكَأً
وَمِنْ عَيْنَيَّ مَهْدَكْ
*
إِنْ لَمْ يَكُنْ أَدَبِى فَخُلْقُكَ
كَانَ أَوْلَى أَنْ يَصُدَّكْ
أَغَضَاضَةً يَا رَوْضُ إِنْ
أَنَا شَاقَنِى فَشَمَمْتُ وَرْدَكْ
وَمَلامَةً يَا قَطْرُ إِنْ
أَنَا رَاقَنِى فَأَمَمْتُ وِرْدَكْ
*
وَحَيَاةِ عَيْنِكَ وَهِىَ عِنْدِى
مِثْلَمَا الإِيْمَانُ عِنْدَكْ
مَا قَلْبُ أُمِّكَ إِنْ تُفَارِقُهًا
وَلَمْ تَبْلُغْ أَشُدُّكْ
فَهَوَتْ عَلَيْكَ بِصَدْرِهَا
يَوْمَ الفِرَاقِ لِتَسْتَرِدَّكْ
بِأَشَدَّ مِنْ خَفَاقَانِ قَلْبِى
يَوْمَ قِيْلَ خَفَرْتَ عَهْدَكْ”
―
RABHA’s 2025 Year in Books
Take a look at RABHA’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
Favorite Genres
Polls voted on by RABHA
Lists liked by RABHA






