Ibrahim Elhossiny

Add friend
Sign in to Goodreads to learn more about Ibrahim.


Loading...
فاروق جويدة
“وغدا أسافر من حياتك
مثلما قد جئت يوما كالغريب..
قد يسألونك في زحام العمر عن أمل حبيب
عن عاشق ألقت به الأمواج.. في ليل كئيب
وأتاك يوما مثلما
تلقي الطيور جراحها فوق الغروب
ورآك أرضا كان يحلم عندها
بربيع عمر.. لا يذوب
لا تحزني..
فالآن يرحل عن ربوعك
فارس مغلوب..
أنا لا أصدق كيف كسرنا
وفي الأعماق.. أصوات الحنين
وعلى جبين الدهر مات الحب منا.. كالجنين
قد يسألونك.. كيف مات الحب؟؟
قولي... ... جاء في زمن حزين!!”
فاروق جويدة, في عينيك عنواني

فاروق جويدة
“أماه يوماً ... قد مضيت
وكان قلبي كالزهور..
وغدوت بعدك أجمع الأحلام من بين الصخور..
في كل حلم كنت أفقد بعض أيامي واغتال الشعور..
حتى غدا قلبي مع الأيام....شيئاً من صخور!!
مازلت ياأمي أخاف الحزن..
أن يستل سيفاً في الظلام..
وأرى دماء العمر..
تبكي حظها وسط الزحام..
فلتذكريني كلما همست عيونك بالدعاء
ألا يعود العمر مني للوراء
ألا أرى قلبي مع الأشياء شيئاً من..شقاء”
فاروق جويدة

فاروق جويدة
“الوقت ليلٌ .. والشتاء بلا قمر
نشتاق في سأم الشتاء
شعاع دفءٍ حولنا
نشتاق قنديلاً يسامر ليلنا
نشتاق من يحكي لنا
من لا يمل حديثنا
تنساب أغنية
فتمحو ما تراكم من هوان زماننا
نهفو لعصفور ..
إذا نامت عيون الناس
يؤنسنا .. ويشدو حولنا
نشتاق مدفأة
تلملم ما تناثر من فتات عظامنا
.. نشتاق رفقةَ مهجةٍ تحنو علينا
إن تكاسل في شحوب العمر
يوماً نبضنا
نشتاق أفراحاً ..
تبدد وحشة الأيام بين ضلوعنا
نشتاق صدراً يحتوينا ..
كلما عصفت بنا أيدي الشتاء
وشردت أحلامنا”
فاروق جويدة, لو أننا لم نفترق

أحمد خالد توفيق
“من مكان ما ظهر رجل عسكرى، كان يقبع فى صفوف الجيش، وسرعان ما تعالى التهليل ووجد من يبايعه. هذا عهد جديد يبدأ ولا شئ ينبئ أنه سيكون أفضل مما سبقه. لا أحمل آمالًا كبرى لهذا البلد التعس.. أعتقد أنه يحمل جينات انتحار أو فشل فى خلاياه، ولا أحد يستطيع الاستقلال عن جيناته، لا أحد يفر من القدر المدون فى خلاياه.
لا أطلب من هذا البلد سوى ألا يعتقلنى، وأن أظل حيًا وآكل وأتنفس وأقبض راتبى وأستمتع بالفنون عشرين عامًا أخرى..
فليتركنى وشأنى عشرين عامًا، ثم فلأمت ولتذهب الأجيال القادمة للجحيم. أنا لستُ حارس أخـى..”
أحمد خالد توفيق, مثل إيكاروس

فاروق جويدة
“الآن يا وطـني أعود إليك
تـوصد في عيوني كل باب
لم ضقـت يا وطني بـنـا
قد كـان حلـمي أن يزول الهم عني‏..‏ عند بابـك
قد كان حلمي أن أري قبري علي أعتابـك
الملح كفـنني وكان الموج أرحم من عذابـك
ورجعت كـي أرتاح يوما في رحابك
وبخلت يا وطني بقبر يحتويني في ترابك
فبخلت يوما بالسكن
والآن تبخـل بالكفـن
ماذا أصابك يا وطـن‏..”
فاروق جويدة, ماذا أصابك يا وطن؟

year in books
Mahmod ...
1 book | 303 friends

Mahmoud...
1 book | 80 friends

Omar Cr...
2 books | 94 friends

Khaled ...
1 book | 90 friends

Abd El
1 book | 31 friends

Mohanna...
1 book | 114 friends

Ahmed E...
1 book | 50 friends

Boshra ...
2 books | 175 friends

More friends…



Polls voted on by Ibrahim

Lists liked by Ibrahim