“ما هو الهدف العام الذي يؤول إليه كل شيء؟
و لماذا قد نكره الحياة في لحظات بعينها كلما فكرنا في الأمل و الطموح؟
إلى أين سيذهب المستقبل بهذا العدد الهائل من العقول المغيبة؟
ليس عيبًا على العابث صاحب الخطيئة أنه يتلاعب بعقول النشء التافه صاحب العقدة و الخجل و الطموح الضئيل، بل جريمة فكرية أنشأت على مر الزمن الدم و الحدود و العدم و الشتات. أين نحن من عمالقة الغباء و قواد السفاهة و زعماء الشر الخالص؟!
لكن من يبيع عقله اليوم يضع حجرًا زائدًا في بناء الغفلة.”
― الشرق المر
و لماذا قد نكره الحياة في لحظات بعينها كلما فكرنا في الأمل و الطموح؟
إلى أين سيذهب المستقبل بهذا العدد الهائل من العقول المغيبة؟
ليس عيبًا على العابث صاحب الخطيئة أنه يتلاعب بعقول النشء التافه صاحب العقدة و الخجل و الطموح الضئيل، بل جريمة فكرية أنشأت على مر الزمن الدم و الحدود و العدم و الشتات. أين نحن من عمالقة الغباء و قواد السفاهة و زعماء الشر الخالص؟!
لكن من يبيع عقله اليوم يضع حجرًا زائدًا في بناء الغفلة.”
― الشرق المر
“إنني أفكر في الخير و الضمير.لكن لا يمكنني منع نفسي من مجاراة الواقع. أحزن لكنني أعبث في أوقات الصدمة مع أصدقاء السلطة المجرمة.
أنتبه للحق من الماضي البعيد و أتجاهله أو أمثّل أني أتجاهله.
أقتنع به ثم أعجز عن النطق. أحب شيئًا و لا أسعى إليه، و أحب الشيء و نقيضه.أعرف الشر فأبغضه و أرهبه يومًا ثم أقفز فيه بلا خوف!”
― الشرق المر
أنتبه للحق من الماضي البعيد و أتجاهله أو أمثّل أني أتجاهله.
أقتنع به ثم أعجز عن النطق. أحب شيئًا و لا أسعى إليه، و أحب الشيء و نقيضه.أعرف الشر فأبغضه و أرهبه يومًا ثم أقفز فيه بلا خوف!”
― الشرق المر
“كنتُ أعلم أن الله موجود. كنا جميعًا نعرف ذلك. و لما انقطع بنا آخر الآمال نسيناه كأننا لم نعرفه من قبل. و تمنيتُ أن أموت في لحظة الرضا التي اكتشفتُ فيها أن هذا العالم الزاهي لذة زائفة. لكن الله أملهني. و اشتدّت عليّ قسوة العالم فأهملت كل شيء و أهملته. فلما خُيرت اخترت الحياة.
كان الموت حولنا يملأ الطرق و يرقد في غطاء المساكن المهدمة و تحت التراب و في عيون التائهين و المهاجرين و اللاجئين. و كرهنا أن ننتهي في غفلة ذل، في نهاية تافهة و لسبب لم ندركه!”
― الشرق المر
كان الموت حولنا يملأ الطرق و يرقد في غطاء المساكن المهدمة و تحت التراب و في عيون التائهين و المهاجرين و اللاجئين. و كرهنا أن ننتهي في غفلة ذل، في نهاية تافهة و لسبب لم ندركه!”
― الشرق المر
Amani’s 2024 Year in Books
Take a look at Amani’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
Polls voted on by Amani
Lists liked by Amani








