“على شفا جرحٍ مفتوح ..!
مساء الخذلان سيدي ..
مساء سقوط الأقنعة ..
مساء انهيار الوجوه ..
وظهور الوجوش التي كانت تستر نفسها خلفها ..
سيدي ..
في كل ليلة كنت أسهر لك فيها ،
و أظن أنك على الطرف المقابل
من المدينة ، تسهر ليلي ..
كنت ساذجةً جداً !
في كل مرة كنت أجلس فيها للصلاة
أرفع يديي للسماء مع كل ركعة
وأهمس في كل سجودٍ في أذن الأرض باسمك
كنت أظن أنك في ليلة مشابهةٍ تفعل ذلك لأجلي !
كنت بريئةً جداً..
في كل مرة اسمع أُغنيتنا الأثيرة ،
وأظن أنك ذات صدفة قد تسمعها ،
واثقةً جداً أنها ستُذكركُ بي ..
كُنت عاطفيةً جداً ..!
في كُل جلسةٍ يُذكر فيها الحُب ،
والشوق للحبيب ،
والإخلاص والثقة ..
ترتسم ملامحك في فنجان قهوتي ،
تبتسم لي بُحبٍ و خجل ..
كُنت واهمةً جداً
في كل مرةٍ يهاجمني المرض فيها ،
وأقضي الأيام في السرير ،
مُتمنيةً أن تكون لى جانبي ،
هاذيةً باسمكَ بين كُل دقةٍ ودقة !
مُؤمنةً أنني سأكون ملاكك الحارس ،
حين تَمرض ،
وجليستك الأولى والأخيرة ..
كُنت بعيدةً عن الواقع جداً ..!
في كُل مرة ،
أرى فتاةً تبكي حبيباً هجرها ،
وكسراً لها قَلباً ..
وحطم لَها ذِكرى ..
أهمس في قلبي ،
أن لا شيء مِثلك .
ولا حُب كَحبك ،
ولا إخلاص كإخلاصك ،
ولا شيء يَعدل ثقتي ،
بقلبك الذي لا يَجرح ،
و روحك التي لا تَهطل إلا بالخير ،
كُنت غبيةً جداً !
في كُل مرة ،
كُنت أرى فيها عروسين ،
يرقصان فرحاً بلقاءٍ كَتبه الله لَهما ،
مُتخيلةً فرحتك بي في فستاني الأبيض ،
و عظيم شُكرك لله الذي جعلني نصيبك ،
كُنت امرأةً حالمةً جداً !
في كُل مرة أستعيد ذكرياتنا ،
وحدةً تلو الأُخرى ،
حُباً تلو الآخر ،
وابتسامةً تلو الأخرى ،
لأَصطدم بحاجز خذلانك ،
و بجدار وهمي بِك ،
وأذكر أنني كُنت أعيش هذا الحُب وحدي ،
اشتاقك وحدي ،
أذكرك وحدي ،
أكتبك وحدي ،
وأبكيك حتى الآن وحدي !
تصغر الدنيا في عين قلبي ،
حتى تصبح بحجم خُرم إبرة !”
― أحلام على قائمة الانتظار
مساء الخذلان سيدي ..
مساء سقوط الأقنعة ..
مساء انهيار الوجوه ..
وظهور الوجوش التي كانت تستر نفسها خلفها ..
سيدي ..
في كل ليلة كنت أسهر لك فيها ،
و أظن أنك على الطرف المقابل
من المدينة ، تسهر ليلي ..
كنت ساذجةً جداً !
في كل مرة كنت أجلس فيها للصلاة
أرفع يديي للسماء مع كل ركعة
وأهمس في كل سجودٍ في أذن الأرض باسمك
كنت أظن أنك في ليلة مشابهةٍ تفعل ذلك لأجلي !
كنت بريئةً جداً..
في كل مرة اسمع أُغنيتنا الأثيرة ،
وأظن أنك ذات صدفة قد تسمعها ،
واثقةً جداً أنها ستُذكركُ بي ..
كُنت عاطفيةً جداً ..!
في كُل جلسةٍ يُذكر فيها الحُب ،
والشوق للحبيب ،
والإخلاص والثقة ..
ترتسم ملامحك في فنجان قهوتي ،
تبتسم لي بُحبٍ و خجل ..
كُنت واهمةً جداً
في كل مرةٍ يهاجمني المرض فيها ،
وأقضي الأيام في السرير ،
مُتمنيةً أن تكون لى جانبي ،
هاذيةً باسمكَ بين كُل دقةٍ ودقة !
مُؤمنةً أنني سأكون ملاكك الحارس ،
حين تَمرض ،
وجليستك الأولى والأخيرة ..
كُنت بعيدةً عن الواقع جداً ..!
في كُل مرة ،
أرى فتاةً تبكي حبيباً هجرها ،
وكسراً لها قَلباً ..
وحطم لَها ذِكرى ..
أهمس في قلبي ،
أن لا شيء مِثلك .
ولا حُب كَحبك ،
ولا إخلاص كإخلاصك ،
ولا شيء يَعدل ثقتي ،
بقلبك الذي لا يَجرح ،
و روحك التي لا تَهطل إلا بالخير ،
كُنت غبيةً جداً !
في كُل مرة ،
كُنت أرى فيها عروسين ،
يرقصان فرحاً بلقاءٍ كَتبه الله لَهما ،
مُتخيلةً فرحتك بي في فستاني الأبيض ،
و عظيم شُكرك لله الذي جعلني نصيبك ،
كُنت امرأةً حالمةً جداً !
في كُل مرة أستعيد ذكرياتنا ،
وحدةً تلو الأُخرى ،
حُباً تلو الآخر ،
وابتسامةً تلو الأخرى ،
لأَصطدم بحاجز خذلانك ،
و بجدار وهمي بِك ،
وأذكر أنني كُنت أعيش هذا الحُب وحدي ،
اشتاقك وحدي ،
أذكرك وحدي ،
أكتبك وحدي ،
وأبكيك حتى الآن وحدي !
تصغر الدنيا في عين قلبي ،
حتى تصبح بحجم خُرم إبرة !”
― أحلام على قائمة الانتظار
“_ لا يعلم ابى ان اللصوص والمجرمين ليسوا فى الشوارع فقط انهم بيننا يظهرون بهيئة الملائكة والفرسان النبلاء يستهدفون قلوب الجميلات لا يعلم ابى ان الحب ما عاد يُهرب من النوافذ والمواعيد ما عادت تسرق من شقوق الألبواب كل شئ يقدم جاهزا بضغطة زر كل هذة المسافات الطويلة التى تفرق اثنين يمكن أن تتقلص بضغطة واحدة فقط”
― ليتني امرأة عادية
― ليتني امرأة عادية
“اللذيذ بك هو أن الصفات المتناقضة حين تجتمع فيك تنسجم بشكل غريب. مظهرك من الخارج يوحي بأنك أكثر الكائنات هدوءا، ولكن من يقترب منك يعرف أنك تحملين في داخلك أجيجا ضاريا.”
― نبض
― نبض
“في صدري فجوة لا يملؤها إلا رأسك، ولو اجتمعت نسوة العالم وألقين رؤوسهن على صدري دفعة واحدة لن يملأنه. بي عطش لا يرويه إلا أنت، أنت ماء قلبي والقلوب لا تعرف التيمم يا نبض، إما أن ترتوي بمن تحب، أو تعطش حتى الجفاف. بي جوع لا يسده إلا أنت، ما أسهل الجوع الذي يسده رغيف خبز، أما الجوع الذي لا تسده إلا امرأة واحدة، ولن تزيده النساء الأخريات إلا تضوراً هو الذي أخشاه يا نبض.”
― نبض
― نبض
“الليل في عينيك أكبر من قدرة اللغة، وهذا السواد كله يعاش ولا يحكى، والكحل في جفنيك أوسع من مساحة الكلام، والغمازة التي ترتسم على خدك الأيمن حين تبتسمين تصيب اللغة بارتباك تام.”
― نبض
― نبض
Nahed’s 2025 Year in Books
Take a look at Nahed’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Polls voted on by Nahed
Lists liked by Nahed














