“ليست القراءة نهم ولا شغف، ولا شيء من حلالات خِفَّة الظهور..
القراءة تأسيس وتأصيل وبناء هادئ رصين ينتقل فيه العقل من حدود التواصل المحكوم بالجغرافيا، إلى آفاق الالتقاءات الفكرية عبر الزمان والمكان.. والغاية واحدة، هي التكامل والبناء..”
―
السيد محمد علي العلوي