أثينا > Recent Status Updates

- صفحة 57
كلما وصل الإنسان إلى هدفه اصبح غير راضٍ عنه ونلاحظ فيه الضيق ربما لأنه فقد قيمة الحلم او الهدف نفسه في محاولة الاقتراب منه، لكن سيضل الانسان متعطشاً لكل شيء وطماعاً في كل شيء حتى النهاية.

- صفحة 34، السطر الأول.
مذلة النفس، هي ادراك بحقيقة الإنسان كما ارى، شيئاً ما لامسني حول موضوع السطر الاول، أدركت "للأسف" بأن الفرط في مذلة النفس يصعب بعدها عملية التصالح مع النفس، وهي في الحقيقة اسوأ بمئات المرات.

-صفحة 29
لم افهم فلسفة دوستوفيسكي حول الموضوع التي يتحدث عنه.

- صفحة 21
الإدراك المسرف او "المفرط، بتعبيري" بالمشاعر والاشياء فعلاً كما يصفها صديقي العزيز دوستوفيسكي بأنه مرض حقيقي وكامل، لأن المرض يعيق صاحبه بالعيش، يجعله بنقطة يصعب الا يتعايش معها، وإن خف ذلك المرض فلا يزال طيفه موجودًا.

- صفحة 23، السطر العاشر
أرى بأن تغيير الإنسان لنفسه ليست إلا فكرة يفرط بالتفكير بها فقط، وإن كان الزمن يلازمه فلن يستطع، حتى وإن لم يكن يريد ذلك او فرضًا اذا اراد، لن يستطيع، لكن لماذا؟ لإدراكه الواسع بعدم قدرته مثلاً، ربما.

🤎