هاجر العتيبي > Recent Status Updates

احححح بلوت تويست ماتوقعته صح شكيت فيها بس توقعتها غبية مو شريكة

ما ودي اوقف بس وراي شغل لازم اخلصه اوفففففف ,

"I thought I was prepared for the evidence when it appeared, but nothing can prepare me for this betrayal. I am validated and destroyed simultaneously. The monstrous knowledge crushes me, slow and heavy, and I couldn’t point my gun at her right now if my life depended on it. And I think it does."

" القتل هو محاولة الرجل السرقة الولادة من النساء. نحن تنجب الأطفال، وهم يقتلونهم، نحن نصنع الحياة، وهم يصنعون الموت، هكذا كان الأمر دائما. "

وكأن القدر مصرّ يعيد الجريمة بحذافيرها. يخليها تشهد كل شيء، نفس ما شهدت قبل , وبعد هذا كله؟ تبغيه تنتقم له؟! وجاريت هذا الرخمه ، ليش قلب عليها فجأة؟
ودي اكمل الاحداث اسلوب الكاتب يجذب بس احس لا احتاج خلص خطواتي و اصلي
باجر نشوف الاحداث

لالا لا لالا ولا مااكتفى , قرر يسوي من أحشائهم عش، عشان ينام عليه! مستوعبين تصرفه المريض , اقسم بالله انه مريض مريض مو طبيعي.
وبعد كل هذا؟ يطلع الأخ الكبير، ويقرر ينتقم لأخوه وينتقم لاخوه القاتل
وينتقم ممن؟ منها هي , طبعا يفشل ولا كيف وصلنا لهجزء من القصة بس قدر ييذبح أهلها المتبنين بنفس الطريقة اخوه المريضة الفاس , لبس بابا نويل و الاحشاء

قصة لينيت فعلًا توجع القلب , فكرة إنها ناجية من جريمتين قتل مو جريمة وحدة بس، لحالها كفيلة تكسر أي إنسان. أول صدمة خسرت أهلها وحبيبها بعشية رأس الكريسماس. والكاتبة؟ ما رحمتنا ولا رحمتها. تفاصيل مو بس موجعة و مرعبة. ريكي، القاتل الأول كان لابس لبس بابا نويل و شايل فأسه اول شي سواه كان انه عرى لينيت ثم ثبتها على الجدار وعقبها ذبح أهلها وحبيبها تومي بوحشية تعتقدونه انه اكتفى ؟

يا عمري ميشيل تحققت امنيتها أو بالاصح نقول نص امينة بس حركة هيذر حقيرررة ونذلة اكره الشخصيات ويييع

يارب ما يصير اللي ببالي لان شي مقرف وحده ترتبط بواحد بعمر عيالها

نوعا ما ماعجبني سرعة ثقتها به , وهي من البداية يتم وصفها بالشكاكة من المفترض ماتثق تماما فيه ولا تتجاوبت معه الا بشكل مبهم ولا تعطيه تفاصيل وين بتروح شنو بتسوي

لينيت حقيرة والله هههههههههههههههههههههههه

ماتت إحداهن, فهل عاد القاتل الذي أفلتن منه يومًا، ليُكمل ما بدأه ويأخذ بثأره؟ إلى الآن لا أعرف , كل ما أعلمه أن الحقيقة ستنكشف بعد أن يُشحن الكيندل.

أواجه العالم الذي يريدني ميتة .الى الان الرواية حلوة نظرات مثيرة لاهتمام والله , بالصج غالبا بعدفترة يتم اهمال الناجين من الاختطاف او قاتل /ة , يبدون اهل القتلى يتمنون لو انهم ماتوا مع ابنائهم او ان ابنائهم نجوا بدالهم , هذا غير مرحلة العلاج من الصدمات ومحاةلى العودة لحياة طبيعي تكيف مع حقيقة ان اغلب اللي حولهم يعرف اغلب تفاصيل عن جزء من حياتهم

كتاب ثقيل ،احتاج وقت طويل لكتابة راي عنه ، في مليون شغله عليها علامة استفهام

بصراحة ما زلت محتارة هل كان زوجها فعلا إنسانًا جيدًا كما ظهر في النسخة الأصلية، أم كان سيئا كما قالت قبل وفاتها؟ وهل كانت مجبرة على كتابة الصورة الأولى، أم مجبرة لاحقا على تغييرها؟ أم أنها كانت صادقة في كل مرحلة لكنها خافت من قول الحقيقة؟ كل الاحتمالات واردة، وهذا ما يجعل قصتها مربكة ومؤلمة في نفس الوقت.

في معلومات تتكرر بس هالشي مو مزعجني الا عدم ذكر الاسماء مجرمين بشكل صريح او اضعف الايمان يلمحون لهم

Man, this is HEAVY 💔

كنت باخذ بريك عقبها ابد اقراءة بس مااحس بقدر اخلصه ولا ابي اضغط على نفسي

كنت باخذ بريك عقبها ابد اقراءة بس مااحس بقدر اخلصه ولا ابي اضغط على نفسي

مع إن ديرتهم تحرّرت من المستعمرين إلا إن الحكومة الجديدة طلعت طاغية. كانوا يسجنون أي شخص يملك كتبا غربية أو عناوين تخالف الفكر الشيوعي، وحتى في المدارس كانوا يسألون الأطفال عن تصرفات أهلهم وهل هم ضد الحكومة أو لا. ومع الضغوط المالية والخوف من المستقبل بدأ الأب والأم يقلقون على مصيرهم ومصير عيالهم. فقرروا يهربون من البلد.رحلة الهروب كانت صعبة وخطيرة لكن ما بعد العسر إلا اليسر. أخيرًا وصلوا إلى جزيرة بيسار(Pulau Besar)

وبعدين اكتشفنا إن الأم تزوجت الأب وهي معتقدة إنه بيموت، وكأنها تبغى تسوي فيه خير وتخلي آخر سنة له في حياته سعيدة. سبب غريب للزواج، خصوصًا مع معارضة أهلها، لكنها تمسكت فيه أكثر وكأنها كانت تعاند أهلها. أما الأب فكان يحبها فعلاً، ويحلم يكون عائلة معها. وبعد الزواج انتقلوا يعيشون في مدينة ها تيان (Ha Tien)، عرسان جدد، بعيدين عن الشيبان وأفكارهم، بلا أطفال ولا مسؤوليات لكن السعادة ما استمرت.

أشعر أن الكتاب يحاول تلميع صورة المستعمرين الأوروبيين وتقديم صورة نمطية سلبية عن الشيوعيين. لا أقصد طبعًا أن الشيوعيين مثاليون أو أن كل ما يُقال عنهم خاطئ، لكن رغم اختلاف مبادئ الطرفين إلا أنهما كانا يتشاركان في إقصاء أي شخص يختلف مع مبادئهما

أما الأب، فكان يعيش في شمال فيتنام مع الشيوعيين، وكان واعيًا منذ صغره بأن الفرنسيين أعداء. ومع ذلك، كان يعترف بأن حياته عندما عاش مع جديه في المدن الواقعة تحت السيطرة الفرنسية كانت أفضل من ناحية المعيشة يستطيع أن يلبس جيدًا ويأكل طعامًا متوفّرًا. وعندما انتقل للعيش مع والده في الشمال، وجد الوضع أصعب بكثير بسبب شحّ الموارد الغذائية وقسوة الظروف.

طفولة الأب والأم كانت قاسية؛ فكل واحد منهما عاش شكلاً مختلفًا من القسوة.الأم ، بحكم أن أهلها كانوا يعملون مع المستعمرين الفرنسيين في جنوب فيتنام، نشأت في عالم وردي نوعًا ما تقرأ الروايات الرومانسية بالفرنسية، وتدرس في مدرسة فرنسية، وحتى الناس من حولها كانوا يتحدثون الفرنسية خارج المدرسة. لم تكتشف الحقيقة إلا بعد أن قرأت يومًا كتابًا باللغة الفيتنامية، فبدأت ترى واقع بلدها الحقيقي الفرنسيون يحتلون أرضها ويقتلون شعبها.

يا عمري الأب عاش طفولة شنيعة فعلًا. الحرب تسرق الطفولة من الأطفال وتدفعهم للنضوج أسرع بكثير مما يجب. الإعلام دايم يركّز على مقاومة الفيتناميين للأمريكان، لكن قليل يذكر اللي سوتْه فرنسا أو اليابان فيهم… وهذي أشياء تركت جروح أعمق .الأب ما قدر يتخطّى اللي مر فيه، حتى بتربيته لأولاده يبيهم يكونون منتبهين لكل شيء يدور حولهم مع هذا كان يسمح لهم يعيشون طفولتهم بشرط يكونون مع بعض

الأسماء شوية تلخبط، بس ما عليه… الأمور تحت السيطرة. أكثر شيء صدمني هو تشابه الثقافة بينّا وبين الفيتنام. حتى عندهم عادة إنهم يسمّون الطفل باسم قبيح أو بمعنى سيّئ عشان ما يموت