كعادة الادباء الروس , ابدع غوركي ابداً برسم تفاصيل المشاهد جميعاً , تلك التفاصيل الثرية بضروريات المشهد , تلك التي تدمنها بعد أن تُتم قراءة بضع روايات قديمة من الادب الروسي خصوصاً . أجد نفسي في كثير من الاحيان اسرح في إعادة تصور تلك المشاهد . اجد نفسي في كثير من الاحيان اشعر بالحنين للعودة لتلك البقعة الخيالية التي رسمها غوركي في عقلي ببراعة متناهية .. لله دركم ما تصنعون بالإنسان حين يقرأ شيئاً من إبداعكم .
— Apr 07, 2018 07:00PM
Add a comment