يقين > Recent Status Updates

" جمال سلمى لم يكن في شعرها الذهبي بل في حالة الطهر المحيطة به. ولم يكن في عينيها الكبيرتين بل في النور المنبعث منهما. ولا في شفتيها الورديتين بل في الحلاوة السائلة عليها. ولا في عنقها العاجي بل في كيفية انحنائه قليلاً إلى الأمام. جمال سلمى لم يكن في كمال جسدها بل في نبالة روحها الشبيهة بشعلة بيضاء متقدة سابحة بين الأرض واللانهاية."

الموت ليس فكرة كئيبة. الموت أعظم معلم في الحياة كلها.

" يعتبر التشبث بالأشياء والتعلق بها واحداً من أكثر التصرفات البدائية "

" في الحقيقة، ينبغي للأطباء أن يصفوا لمرضاهم وصفةً لأجل الصيدلية، وزيارةً للمكتبة "

" تربيةُ الفرح أمر ضروري "

"لكن الحنان هو مفتاح صغير للسعادة اليومية"

" وأن الأرض لن تعرف السلام ما دامت القدس لا تعرف السلام "

"لم أجد ما كنتُ أبحث عنه إلا عندما لم أعد أبحثُ عنه"

الأمر محبط جداً !!

أشعرُ برغبة عارمة بالبكاء .. حتى أنني بكيت!

" إنه من الأفضل أن تعيش قدرك ناقصاً من أن تعيش تقليداً لحياة رائعة لشخص آخر "

" لن يجعل الله نجاة الأندلس على يد رجل خائن .. وهل أنتصر الاسلام في شبه الجزيرة يوماً بخائن "
_ عامر الأندلسي

" لقد أرهقتنا الدنيا "

" كما أن من الممتع حقاً أن تشعري أنك تقدمين شيئاً إيجابياً لصالح العالم "
_ سالي مكبرايد

فأن البشر أما أخيار أو أشرار ولكنهم ليسوا أبرياء.

سئلت ابنته سابرينا مرة : ماذا يفعل الرئيس عندما تبدأ الغارات الصربية؟ فقالت: إن أول ما يفعله أبي أنه يقف حتى يطمئن أننا جميعاً قد نزلنا أسفل العمارة نتحصن هناك من الشظايا، ثم يذهب هو الى مكتبه فيجلس وحيداً يقرأ الفران حتى تنتهي الغارة .

إن شعارنا هو " لقد منحك الرب يدين اثنتين وعقلاً وعالماً كبيراً تستخدمها فيه، إن استخدمتها على نحو حسن فسيجازيك الرب، وإن استخدمتها على نحو سيء فستكون في فاقة "

رغبة عارمة بالبكاء تنتابني وأنا أقرأ هذا الكتاب .........

إن الانسان لا يمكن أن يكون إنساناً إلا بوجود الله، فإن مات الله (كما يزعمون في الحضارة الغربية) مات الانسان، أو إن نسينا الله (كما نقول نحن) فإننا ننسى أنفسنا
ـ عبدالوهاب المسيري

يضرب بيجوفيتش مثالاً آخر: " إذا وجدنا في اكتشاف أثري حجرين موضعين في نظام معين أو قطعا لغرض معين، فإننا جميعاً نستنتج بالتأكيد أن هذا من عمل إنسان ما في الزمن القديم. فإذا وجدنا بالقرب من الحجر جمجمة بشرية أكثر كمالاً وأكثر تعقيداً من الحجر بدرجة لا تقارن فإن بعضاً منا لن يفكر في أنها من صنع كائن واع، بل ينظرون إلى هذه الجمجمة الكاملة أو الهيكل الكامل كأنهما قد نشآ بذاتيهما أو بالصدفة هكذا بدون تدخل عقل أو وعي"

آه.. أبكتني هذه النهاية اللطيفة والسعيدة

لا أظن المرء يجني مالاً كافياً حين يكون كاتباً عظيماً

ولو صار لي أطفال يوماً، لن أدعهم يعانون أي هموم إلى أن يكبروا، حتى إن كنت أنا تعيسة ..

تم والحنين بدأ لإعادة قراءته للمرة الثالثة ..

تم والحنين بدأ لإعادة قراءته للمرة الثالثة ...

" ما قادك شيء مثل الوهم "
ـ إبن عطاء الله

" من عرف الحق شهده في كل شيء، ومن فني به غاب عن كل شيء، ومن أحبه لم يؤثر عليه شيئاً "
ـ إبن عطاء الله السكندري