M. Iyad EizEddin > Recent Status Updates

الجزء 6، الفصل السادس
سفيدريجيلوف يتصرف تصرفات غريبة، أعطى أرقاما ضخمة من المال لسونيا وإخوتها، حل مشكلة لأناس لا يعرفهم.
زار خطيبته في وقت متأخر وثيابه مبلولة من ماء المطر.
ويدعي في كل هذا أنه ذاهب لأمريكا، ولكنه يبدو أنه انتحر.

الجزء 6، الفصل الخامس
التقى سفيدريجيلوف بدونيا، وحبسها في غرفته ليغتصبها، وكان قد أقنعها بالمجيء لأنه أخبرها أن أخاها ارتكب جريمة.
أشهرت المسدس في وجهه وحاولت قتله مرتين، ثم انسحبت، ورضيت بما سيفعل بها، لكنه سألها إذا كانت ستستطيع حبه فأبت، فتركها تخرج.
الخير والشر معا...

الجزء 6، الفصل الرابع
حديث بين سفيدريجيلوف وراسكولينكوف، اعترف فيه الأول بدناءاته وما في نفسه من شرور، خاصة من ناحية الفسق الأخلاقي، حتى روى كيف يتصرف مع خطيبته الطفلة.

الجزء 6، الفصل الثالث
حدث اللقاء بين سفيدريجيلوف وراسكولينكوف، ولم ينتجه عنه إلا انزعاج الأخير لعدم وضوح سفيدريجيلوف.

الجزء 6، الفصل الثاني
هذا الفصل هو ثاني أجمل فصل في الرواية، فيها عرف بروفيري أن القاتل هو راسكولينكوف وواجه القاتل بذلك، وقد اضطرب راسكولينكوف اضطرابا شديدا من كلام قاضي التحقيق بروفيري.
واتضحت أمور أخرى مثل: من هو الرجل الذي قال لراسكولينكوف أنه القاتل في أول الأمر، لكن لم يتضح إلى الآن علاقة القاضي بروفيري بسفيدريجيلوف.

الجزء 6، الفصل الأول
ما زال راسكولينكوف مضطرا من كلام سفيدريجيلوف، وقد جاء رازوميخين وأراد أن يعرف هل راسكولينكوف مجنون أو لا، ولكن الأخير أخبره أن أخته ستحبه مثلما هو يحبها.
انتهى الفصل بمجيء بروفيري إلى منزل راسكولينكوف الذي كان يخاف منه.

الجزء 5، الفصل الخامس
ماتت كاترينا إيفانوفنا بعد أن جنت بسبب طردها من بيت أليونا إيفانوفنا، وبسبب أفعال زوجها من قبل.
عاد سفيدريجيلوف ليصرح بكلام نفس الذي قاله راسكولينكوف لسونيا مما أخف راسكولينكوف.

الجزء 5، الفصل الرابع
اعترف راسكولينكوف أنه القاتل لسونيا!، وهذا من أجمل الفصول لأجل الاعتراف بالجريمة وتبريرها من ناحية أخلاقية ونفسية.

الجزء 5، الفصل الثالث
من أجمل فصول الرواية إلى الآن
اتهم بيوتر بيتروفتش لوجين المسكينة سونيا بأنها سرقت 100 روبل، وقد فصحه صديقه آندريه لأنه رآه وهو يضعها في جيبها، وقام راسكولينكوف بتفسير سبب فعلة لوجين النذل.

الجزء 5، الفصل الثاني
حصلت معركة كلامية بين آماليا إيفانوفنا وكاترينا إيفانوفنا انتهت بدخول بيوتر بيتروفتش لوجين.
الفصل يسلط الضوء على المواضعات الاجتماعية المقيتة التي تهتم بها كاترينا إيفانوفنا.

الجزء 5، الفصل الأول
دخل في هذا الفصل شخصية جديدة وهو اندريه سيميونيتش، وهو الشخصية الذي يسكن معها بيوتر بيتروفتش لوجين، وكان قد أخذ لوجين أفكاره التقدمية من هذه الشخصية، وأظن أن المؤلف استخدم هاتين الشخصيتين حتى يضرب في الأفكار التقدمية والثورية وما شابه.

"كل شيء ذو حدين"
هذا ملخص استنتاج راسكولينكوف لما حدث معه عند قاضي التحقيق بروفيري بتروفيتش، وأخيرا عرفنا من هو الرجل الذي وصف راسكولينكوف بالقاتل، هو مجرد رجل يعمل في الشارع، وكان شخصا كبيرا في السن يحب أن يتدخل في ما لا يعنيه، وهو من أخبر بروفيري أن راسكولينكوف عاد إلى مسرح الجريمة بعد حدوثها.
ولكن إلى الآن كل هذه التفاصيل: ذو حدين.

ذهب راسكولينكوف إلى قاضي التحقيق بروفيري بتروفيتش، وقد فعل به الأخير ما لا يمكن تصوره من الناحية النفسية، لقد هيج أعصابه بكلامه عن الإجرام الذي ظنه راسكولينكوف مقصود هو به.
الغريب أني كقارئ لا أفهم نية بروفيري إلى الآن

الجزء 4، الفصل الرابع
لقاء راسكولينكوف مع سونيا، وهي الفتاة التي أحبها راسكولينكوف ، وقد عرض عليها السفر إلى مكان ينسيان فيه كل شيء.
اعترف راسكولينكوف لسونيا أنه مذنب أيضا ولم يقل ذنبه.
الحديث كان يستمع له سفيدريجيلوف متخفيا، ولا أعرف إلى ماذا سيصل.

الجزء 4، الفصل الثالث
ما زال بيوتر بتروفيتش لوجين يظن أنه سيخطب دونيا.
شكرت الأم راسكولينكوف على معرفته بلوجين.
اقترح رازوميخين مشروعا مشتركا في دار نشر تضمن لهم المال.
غادر راسكولينكوف واعترض عليه الجميع، ولم يفهموا سبب مغادرته، إلا رازوميخين فقد فهم السبب.

الجزء 4، الفصل الثاني
لقاء بين راسكولينكوف مع أمه وأخته ورازوميخين ببيوتر لوجين، وقد ظهرت حقارة الأخير.
وضحت نوايا بيوتر في أنه يظن أنه سيشتري دونيا بالمال.
لكنه طُرد وكان من الممكن ضربه، والغريب أنه هو لم يستوعب ما يفعل وما يقول، شخص متكبر حقير.

الجزء 4، الفصل الأول
لقاء راسكولينكوف مع آركادي إيفانوفيتش سفيدريجيلوف الذي حاول قبل ذلك أن يقنع دونيا (أخت راسكو) بالسفر خارجا معا.
يبدو أنه يريد خطبة دونيا، وإفشال خطبتها بلوجين دون لف أو دوران.
بداية حواره يناقش فكرة الذنب عند الإنسان، هل يستطيع أحد أن لا يرتكب الشر!
وآركادي يريد إعطاء دونيا مبلغ 10 آلاف روبل، وزوجته مارڤا أوصت لدونيا مبلغ 3 آلاف روبل.

الجزء 3، الفصل السادس
قيل لراسكولينكوف لأول مرة: قاتل... أنت هو القاتل، لكنه -ولسوء حظه، وعظم جرمه- لم يعرف من القائل، وليس واضحا إلى الآن ما سبب غموض الرجل الذي يبدو أنه هو مَن وجد الأشياء التي سرقها راسكولينكوف في بيته.
ما زال راسكولينكوف يحلم بجريمته، والغريب أنه لاحظ على نفسه أنه لا يفكر بالبريئة الطيبة ليزافيتا إيفانوفنا.
انتهى الفصل والمجلد بوصول آركادي إيفانوفيتش سفيدريجيلوف.

الجزء 3، الفصل الخامس
لقاء غير وجهة أحداث الرواية بين: راسكولينكوف ورازوميخين وقاضي التحقيق بروفيري بتروفيتش وألكسندر زاميوتوف.

راسكولينكوف يتعامل على أنه متهم ويحاول الهرب من التهمة، وهذا سبب له مشاكل أثناء الحديث.
يبدو أن رازوميخين هو الأكثر شكا في راسكولينكوف.

الجزء 3، الفصل الرابع
هذا الفصل ينتهي بالذهاب إلى بروفيري، راسكولينكوف يريد أن يأخذ ما رهن، بسبب الساعة التي رهنها وهي الذكرى الباقية من أبيه، وهو خائف أن تسأله أمه عنها.
يبدو أنه يخاطب بسبب هذا الأمر، ذهب هو ورازوميخين.

أما زيارة لوجين لم تأت بعد.

الجزء 3، الفصل الثالث
هذا الفصل فيه التجهيز للقاء لوجين مع عائلة راسكولينكوف المكونة من ثلاثة أفراد بالإضافة إلى رازوميخين.

الجزء 3، الفصل الثاني
هذا الفصل عبارة عن نقاش بين رازوميخين والسيد أم راسكولينكوف وأخته دونيا، وقع رازوميخين في حب دونيا، لكنه يدرك أن وصالها أمر صعب، فيحاول أن يبعد عنه هذه الفكرة.

الجزء 3، الفصل الأول
وصول الأم ودونيا إلى راسكولينكوف، وقد أخبرهم الأخير بعدم موافقته على زواج دونيا من لوجين.
يبدو أن رازوميخين أحب دونيا، أو أن تصرفاته نتيجة السُكْرِ.

الجزء 2، الفصل السابع
يبدأ الفصل بموت صديق راسكولينكوف الذي التقى به في الحانة.
الطريقه التي تعاملت فيها كاترينا إيفانوفنا مع موت زوجها توضح كيف تنظر الزوجة إلى الزوج غير المكترث بالأسرة.
انتهى الفصل بلقاء راسكولينكوف مع والدته وأخته حيث أغمى عليه.

الجزء 2، الفصل السادس
تشعر أن راسكولينكوف يريد أن يعترف ولو لشخص واحد، حتى يرشده إلى ما يجب عليه فعله حتى يهدأ.

الجزء 2، الفصل الخامس
هذا الفصل يحكي عن بيوتر لوجين، خطيب دونيا، وكيف عامله راسكولينكوف بكل حقارة، لقد أهانه، وكسر الكبر في نفسه.

يبدو أن الطبيب زوسيموف بدأ يدرك أن لراسكولينكوف دور في الجريمة.

الجزء 2، الفصل الرابع
رسم رازوميخين السيناريو الصحيح كاملا، لكنه لم يعرف إلى الآن أن صاحبه راسكولينكوف هو القاتل.

الجزء 2، الفصل الثالث
دخل راسكولينكوف في حالة هذيان غير واعية، وقال أسماء الأشياء التي سرقها، لكن لحسن الحظ ناستاسيا وصاحبه لم يلحظا شيئا، إلى الآن على الأقل.
وهو الآن كانه مريض كأن مرضه سيزداد...

الجزء 2، الفصل الثاني
ما زال المجرم مضطربا، والزيادة أنه بدأ يتهيأ له أشياء يظنها حدثت وهي لم تقع.

الجزء 2، الفصل الأول
لم تقترب أي أدلة من المجرم إلى الآن، لكن المشاعر الموصوفة في هذا الفصل تذكرتي بشعور الإنسان حينما يفعل شيئا خاطئا فيظن أن كل شيء يدل عليه...