هيفاء بيطار > Quotes

“ من الصعب حقا أن يكون الإنسان امرأة فى هذا الشرق”
― هيفاء بيطار, أبواب مواربة

“قالت له:
القهوة صديقة قديمة
ضحك متسائلا: صديقة؟؟
قالت: آليست القهوة مشروب الآحزان، ومحطات السفر، ولقاء الأصدقاء. إنها صديقة الانتظار”
― هيفاء بيطار, فضاء كالقفص

“ الألم يجعل الوقت طويلاً جدا , بل لا نهائياً.”
― هيفاء بيطار, أبواب مواربة

“ من قال إن العين تفرز الدمع ، الدموع الحقيقية هي بخار الروح المتألمة”
― هيفاء بيطار, مطر جاف

“لغة العيون هي الأساس في أي حوار بين البشر، وأن الكلام من دون تعبير العينين يكون ناقصا.”
― هيفاء بيطار, يوميات مطلقـّة

“يكفي أن يحبك قلب واجد كي تعيش”
― هيفاء بيطار, فضاء كالقفص

“أن تتأقلم مع واقعك , يعنى أن تبتسم فى وجه جلادك و تشكره”
― هيفاء بيطار, أبواب مواربة

“إنَّ الألم منحني شجاعة الوقوف وحيدة. ما عادت الوحدة تخيفني. تذوقتُ مزاياها الكثيرة. لم يعد الأصدقاء يعنونَ لي شيئًا؛ فقد اكتشفتُ زيف العَلاقات البَشرية وسَطحيتها.”
― هيفاء بيطار

“كم نتغنى بدفء العلاقات فى الشرق , يا لَلسخف و الكذب ! أساس العلاقات للأسف , الغيرة و الحسد و التلذذ بمصائب الأخرين , أمّا أن تجد شخصا يفرح من قلبه لنجاحاتك , فهذا شىء نادر.”
― هيفاء بيطار, أبواب مواربة

“الإنسان يحاول تعزية نفسه بمقارنتها بمن هم أدنى منه”
― هيفاء بيطار, أبواب مواربة

“ليس مثل المصائب تجعلنا نرى الأمور على حقيقتها”
― هيفاء بيطار, أبواب مواربة

“يكفي أن يحبك قلب واحد لكي تعيش ..”
― هيفاء بيطار, يكفي أن يحبك قلب واحد لتعيش

“لو تعرف كيف يتمدد الشوق بداخلي ما أن اسمع صوتك وكيف لم أعد أميز بين الألم والحب ... يبدو لي الحب بداية الألم ... أو لعل وخز الألم هو بداية الحب ... لأني منذ أحببتك صرت أشعر بثقل ألم غير واضح المعالم ..”
― هيفاء بيطار, مهزومة بصداقتك

“كنت أحترم نفسى بعمق
أحس أننى انتصرت انتصارا ساحقا حقا على جلادى
على كل الجلادين ....
مدركة بحواسى كلها أن
التسامح وحده والحب
هما أعظم نصر للانسان ....

خواطر فى مقهى رصيف”
― هيفاء بيطار

“كنت أحس بضرورة تقديم براءة ذمة أمام كل رجل أتعرّف به ، براءة ذمتي من التجارب العاطفية التي يخمّنها هو معتمداً على حريتي الظاهرة وسنوات شبابي ، وكوني مطلّقة . كان كل رجل أتعرّف إليه يُشعرني بطريقة ما ، انه يقّدر كم رجلاً عرفت ، وكنت أتململ محاولة اتخاذ وضعية المرأة المهيضة الجناح التي لم تعرف رجلاً سوى زوجها”
― هيفاء بيطار, امرأة من طابقين

“لم تحبه فعلا،بل أمرت نفسها أن تحبه متعمدة خلق شعور جميل في حياتها - بتصرف”
― هيفاء بيطار, يكفي أن يحبك قلب واحد لتعيش

“كم كان صعبا أن اخفض نظري من علو الحلم إلى خشونة الواقع”
― هيفاء بيطار, مرآة الروح

“الألم منحني شجاعة الوقوف وحيدة،ما عادت الوحدة تخيفني،تذوقت مزاياها الكثيرة،لم يعد الأصدقاء يعنون لي شيئا،فقد اكتشفت زيف العلاقات البشرية و سطحيتها”
― هيفاء بيطار, أبواب مواربة

“لا أملك سوى مراقبة حياة الناس ، إنهم أحياء ، لكن ليس فيهم مس من عبقرية ، ينتابني غثيان من محدوديتهم ”
― هيفاء بيطار, غروب وكتابة

“لم أكن أجد نفسي متهورة،بل منطلقة حتى الحدود القصوى من الاستمتاع بحقي.في الواقع لم أكن أعرف حقيقة دوافعي في سلوكي المتحدي،هل كنت مستمتعة بتلك الحرب الخفية بيني و بين الناس،أم كنت شديدة الإيمان بحقي في العيش بحرية - بتصرف”
― هيفاء بيطار, أبواب مواربة

“القهوة صديقة الإنتظار”
― هيفاء بيطار, يكفي أن يحبك قلب واحد لتعيش

“لا شئ أكثر رداءة من تسليع الثقافة والفن”
― هيفاء بيطار, امرأة من طابقين

“ليس أسهل من نيل جسد و لا أصعب من احتضان روح و معانقتها ، مشكلة الرجل أنه تكون عبر أجيال و أجيال أن ينظر للمرأة كموضوع متعة ، ما كان يعرف كيف سيتجول في غرف الروح الخصوصية و الرائعة و العميقة للمرأة”
― هيفاء بيطار, امرأة من طابقين

“تري لماذا شكلونا بطريقة تجعلنا ننبذ الصادقين والبسطاء ؟!”
― هيفاء بيطار, امرأة من طابقين

“الحب هو ان تؤمن أن الآخر قادر على النهوض من الموت،أن تؤمن بقيامته”
― هيفاء بيطار, أبواب مواربة

“لا وعي لم يتناغم مع لا وعيه ...(خواطر في مقهى رصيف )...

البطالة أم الرذائل ..(صدمة قوية في الخاصرة)

إنه الزمن هاجس الإنسان الأبدي وخوفه، إنه ليس سوى فراغ يخافه الإنسان فيملؤه، كي يتلهى عنه، عن حقيقته...

ولكن ألست الزمن الذي يبعدنا ويترك المسافة تزداد وتزداد. أويحفر حفرة تكبر مع مرور الأيام...

حين تدخل كلمة عادي إلى الحياة، تبدأ المأساة، أو المأسي التي تجرها العادة...

أترانا نحتاج إلى صدمة أو شيء جديد يبهرنا، كي ننتبه كم هي مملة وفارغة أيامنا...
(الزمن)...

قالت:الشرف، هو ألا أسمح لشهوة حيوانية أن تسيرني، الشرف هو أن أحب شخصاً وليس جسداً...
أن الحرية اختيار للحب والإنسانية، وعاهدت نفسها أنها مهما تألمت من وحدتها، فلن تعالجها أبداً بمورفين الجسد والشهرة بل بالحلم وحلاوة الانتظار... (النجاة)

كتفان مقوستان محنيتان من الذل، ربما من كثرة ركوب الباصات الصغيرة والتي صممت بطريقة تجبر راكبها أن ينحني حتى السجود في الصعود والنزول، ولطالما تساءلت لماذا صممت بهذه الطريقة!؟ ويجيب مؤكداً: ليعلمونا الانحناء والذل، لننظر إلى الأسفل دوماً، لتكون رقابنا مكسورة أبداً( الفصول الأربعة)...”
― هيفاء بيطار, خواطر في مقهى رصيف

“كنت أفكر بأننا جاهزون للتحدث بكل شئ ، ما عدا الحقيقة و كنت أعرف أن معظم البشر يخافون من قول حقيقة ما يجري معهم ، تري لماذا نخاف الحقيقة !؟”
― هيفاء بيطار, امرأة من طابقين

“فجأة تكشفت لي الحقيقة ، إذ وحده قهرنا الداخلي ، واِحتراقنا وذلنا يسمح لـ هؤلاء اللصوص أن يراكموا الملايين ..”
― هيفاء بيطار, مرآة الروح

“شئ في روحها كان متقداً و إنطفأ .. لا لم ينطفئ فجأة .. أطفأه الإنتظار ..”
― هيفاء بيطار, يكفي أن يحبك قلب واحد لتعيش

“كل ما اعرفه أن هناك جوانب كثيرة فى حياتنا يجب أن تعرى و تُشرح بدقة، لأن فيها تشوهات هائلة، مرعبة، لا انسانية، و الافظع من ذلك أننا اعتدنا هذه التشوهات حتى اعتبرناها طبيعية، و هنا تكمن الخطورة.”
― هيفاء البيطار