جرجي زيدان > Quotes

“هل سمعتم بأمة نالت حريتها وتخلصت من حكومة الاستبداد إلا بالسيف ؟!”
― جرجي زيدان, الانقلاب العثماني

“و الجمال الذي يعبر عنه باللسان أو القلم ليس جمالاً ، وإنما هو صورة يصنعها الكاتب أو المتكلم ألفاظاً ، و أما الجمال فما أعجزك عن وصفه وخانتك القريحة في التعبير عنه”
― جرجي زيدان, غادة كربلاء

“ومن يؤكد لي أن هؤلاء الأحرار القائمين بطلب العدل والحرية لا يصيرون عبيداً للظالمين غداً”
― جرجي زيدان, الانقلاب العثماني

“قالت: "إذا استفحل الأمر بين الأخوين فعلى الفرس أن ينصروا المأمون فينصرهم ويرعى حقهم، ولكنهم إذا أرادوا بعد ذلك أن يتخلصوا من المأمون ليستأثروا بالسلطان لأنفسهم بلا خلافة، فلا شك في أن سعيهم يذهب عبثًا لأن العامة لا يُحكمون إلا بالدين"ـ”
― جرجي زيدان, الأمين والمأمون

“والمحب سيء الظن كلما اشتد حبه”
― جرجي زيدان, ‫الحجاج بن يوسف‬

“بقطع الحديث”
― جرجي زيدان, ‫جهاد المحبين‬

“وذلك شأن أهل الكبرياء يستبدون بالضعفاء من الناس. فإذا لقوا قويًا استولى عليهم الذل وصغرت نفوسهم. لأن ما كان يبدو من كبريائهم واستبدادهم لم يكن عن نفس كبيرة وإنما ضعف رأي وصغر نفس.”
― جرجي زيدان, ‫الحجاج بن يوسف‬

“والمرء مفتون ببنات أفكاره.. إلا إذا كان من أهل الرأي السديد والبصيرة النقادة،”
― جرجي زيدان, ‫فتح الأندلس‬

“إنما نحن في اختلاف عقول مثلما نحن في اختلاف وجوه»”
― جرجي زيدان, ‫جهاد المحبين‬

“ترميني بنبال الكلام المموه يا سليم؟ قلت لك صرح بمرادك وأطلعني على حقيقة”
― جرجي زيدان, ‫جهاد المحبين‬

“الإنسان يزداد لطفًا ووداعة بازدياد منزلته رفعة، فإذا رأيت جفاء وكبرياء من
أحد الناس وأنت لا تعرفه فاعلم أنه دنيء الطبع، ولا عبرة بما قد يكسوه من اللباس
الفاخر، ولا بما في خزائنه من الأموال الطائلة.”
― جرجي زيدان, الحجاج بن يوسف

“والمرء مفتون ببنات أفكاره.. إلا إذا كان من أهل الرأي السديد والبصيرة النقادة، فإن حكمه يقترب من الحقيقة بقدر ما أوتي من تلك المواهب.”
― جرجي زيدان, ‫فتح الأندلس‬

“قالت: «وما الدنق، يا مولاي؟». قال: «هو الموت من البرد الشديد.. فالظاهر أن رسولك هذا أوشك على أن يدنق من البرد، فعمدوا إلى ضربه ليتحرك دمه وتعود إليه الحرارة فلا يموت …».”
― جرجي زيدان, ‫فتح الأندلس‬

“حب الأثرة مع سلامة الطوية قلما يضر بالناس؛ إذ ليس في البشر مَنْ لا يحب ذاته ويؤثرها على غيره من الناس، أما إذا صحبه خبث النية وسوء الخُلُق فإنه يكون وبالًا على الناس؛ لأن صاحبه لا يبالي ما قد يضحيه من الأنفس أو الأعراض في سبيل نيل أغراضه.”
― جرجي زيدان, الحجاج بن يوسف

“والمحب سيء الظن كلما اشتد حبه كثرت هواجسه وزاد سوء ظنه”
― جرجي زيدان, ‫الحجاج بن يوسف‬

“لعلمه أن الناس لا يأتون عملاً بلا قصد، ولا يقدمون على أمر أن لم يتوسموا من ورائه نفعاً لهم. ومن زعم أنه يفعل الخير مجاناً لكى ينفع الآخرين فقد أخطأ وكذب. فإذا علمنا هذه الحقيقة سهل علينا أن نعامل أصدقاءنا معاملة حقة، فلا تتوقع منهم فوق المستطاع، ولا نستقبح منهم أن ينظروا إلى مصلحتهم فيما يخدمون به مصلحتنا.”
― جرجي زيدان, ‫شجرة الدر‬

“قِسْ مقدار الفرق بين لغة مضر ولغة عمالقة العراق بالفرق الذي وجدوه بين لغة عرب الشام في أوائل القرن الرابع للميلاد مما قرأوه على قبر امرئ القيس بن عمرو ملك الحيرة وبين لغة مضر عند ظهور الإسلام؛ وذلك أنهم عثروا في أطلال النمارة في جوران على حجر عليه كتابة عربية بالخط النبطي نقشت في أوائل القرن الرابع للميلاد أي قبل الإسلام بثلاثة قرون، وهذه صورتها:”
― جورجي زيدان, ‫تاريخ آداب اللغة العربية‬

“الأمر لا يستتب إلا بمبايعة عبد الله بن الزبير. فطلب إليه أن يحقن الدماء ويقدم معه إلى الشام ليبايعه فأبى عبد الله.”
― جرجي زيدان, ‫الحجاج بن يوسف‬

“والمرء مفتون ببنات أفكاره.. إلا إذا كان من أهل الرأي السديد والبصيرة النقادة، فإن حكمه يقترب من الحقيقة بقدر ما أوتي من تلك المواهب. ولكن يندر أن نقدر أنفسنا حق قدرها تمامًا.. ولا سيما إذا منينا بمن يتملقنا أو يمدح أعمالنا لمجرد رغبته في إرضائنا لا لاستحقاق فينا.”
― جرجي زيدان, ‫فتح الأندلس‬

“والمحب كثير الريب لكنه سريع التصديق قريب الأمل”
― جرجي زيدان, ‫صـلاح الـدين الأيـوبي‬