Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following كامل الشناوي.
Showing 1-30 of 53
“أرسلت إليها وردا، وبعد ساعات جاء تليفون قال "أشكرك..لقد أسعدتني" ولم يكن صوتها..كان صوت الورد!”
―
―
“كلما ضاع مني صديق ابكي عليه كما لوكان فارق الحياة,,وادفنة في قلبي...وضعت يدي اليوم على صدري ,فخيل لي انها مقبره تضم مئات الاضرحة”
―
―
“أنا لا أشكو
. . ففى الشكوى انحناء
. . وانا نبض عروقى كبرياء”
―
. . ففى الشكوى انحناء
. . وانا نبض عروقى كبرياء”
―
“ماذا أقول لأدمع ٍ سفحتها أشواقي إليك ؟
ماذا أقول لأضلع ٍ مزقتها خوفا عليكِ ؟
أأقول هانت؟
أأقول خانت؟
أأقولها ؟
لو قلتها أشفي غليلي !!
يا ويلتي
لا ، لن أقولَ أنا ، فقولي ..”
―
ماذا أقول لأضلع ٍ مزقتها خوفا عليكِ ؟
أأقول هانت؟
أأقول خانت؟
أأقولها ؟
لو قلتها أشفي غليلي !!
يا ويلتي
لا ، لن أقولَ أنا ، فقولي ..”
―
“لا تكذبــي إني رأيـتـكـــــــما معا
ودعي البكاء فقد كـرهـت الأدمعا
ما أهون الـــدمــــع الجــسور اذا
جرى من عين كاذبة فأنكر وادعى
إني رأيتكما . . . . إني سمعتكما
عيناك في عينيه في شفتيه في كفيه في قدميه
ويـداك ضارعـتــان تـرتعشــان مــن لــــهـفٍ عـلـيـه
بالهمس باللمس بالآهات بالنظرات بالعبرات بالصمت الرهيب
ويشب في قلبي حريق ... ويضيع من قدمي الطريق
وتطل من رأسي الظنون... تلومنـــــــي وتشد أذني
فطالـمـا بـاركت كـذبـك كـلـه . . . . . . . ولعنت ظني
ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقي إليك
ماذا أقول لأضلع مزقتـــها خــــوفاً عليك
أأقول هانت . . . أأقول خانت
أقولها لو قلتها أروي غليلي
يا ويلتي . . . لا . . . . . . .
لن أقول أنا . . . فقوليــــها
لا تخجلي . . لا تفزعي . . . مني فلست بثائر
أنقذتني من غدر أحلامي . . . وغدر مشاعري
فرأيت انك كنت لي قيدا . . . حرصت العمر أن لا أكسره فكسرته
ورأيت أنك كنت لي ذنبـا . . . سألت الله أن لا يغفره . . فغفــرته
كوني كما تبغين لكن لن تكونـــــي
فأنا صنعتك من الهوى ومن جنوني
ولقد برأت من هواي . ومن جنوني . . . .”
―
ودعي البكاء فقد كـرهـت الأدمعا
ما أهون الـــدمــــع الجــسور اذا
جرى من عين كاذبة فأنكر وادعى
إني رأيتكما . . . . إني سمعتكما
عيناك في عينيه في شفتيه في كفيه في قدميه
ويـداك ضارعـتــان تـرتعشــان مــن لــــهـفٍ عـلـيـه
بالهمس باللمس بالآهات بالنظرات بالعبرات بالصمت الرهيب
ويشب في قلبي حريق ... ويضيع من قدمي الطريق
وتطل من رأسي الظنون... تلومنـــــــي وتشد أذني
فطالـمـا بـاركت كـذبـك كـلـه . . . . . . . ولعنت ظني
ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقي إليك
ماذا أقول لأضلع مزقتـــها خــــوفاً عليك
أأقول هانت . . . أأقول خانت
أقولها لو قلتها أروي غليلي
يا ويلتي . . . لا . . . . . . .
لن أقول أنا . . . فقوليــــها
لا تخجلي . . لا تفزعي . . . مني فلست بثائر
أنقذتني من غدر أحلامي . . . وغدر مشاعري
فرأيت انك كنت لي قيدا . . . حرصت العمر أن لا أكسره فكسرته
ورأيت أنك كنت لي ذنبـا . . . سألت الله أن لا يغفره . . فغفــرته
كوني كما تبغين لكن لن تكونـــــي
فأنا صنعتك من الهوى ومن جنوني
ولقد برأت من هواي . ومن جنوني . . . .”
―
“ان اقسي ما اعانيه في محنتي اني اسعي الي الناس هربا من نفسي ... و اخلو الي نفسي هربا من الناس ...و كلما شعرت بالحزن و الناس معي غلبني حيائي منهم فابتسمت... و كلما وجدتني وحدي حاولت ان انسي.. و لكن كيف ... لقد كانت هنا ...و هي الان ليست هنا..”
― حبيبتي رسائل حب
― حبيبتي رسائل حب
“كيف يا قلبُ ترتضي طعنة الغدرِ في خشــوع
وتداري جحودها في رداءٍ من الدمـــــــــوع
لست قلبي وإنما خنجرٌأنتَ في الضلـــــــوع”
―
وتداري جحودها في رداءٍ من الدمـــــــــوع
لست قلبي وإنما خنجرٌأنتَ في الضلـــــــوع”
―
“علمونى كيف الغباء
لأاحيا
هانئاً بينهم حياة الرخاء !
وامنحونى بعض الرياء
لعلى أرتوى غلة ً
ببعض الرياء !”
―
لأاحيا
هانئاً بينهم حياة الرخاء !
وامنحونى بعض الرياء
لعلى أرتوى غلة ً
ببعض الرياء !”
―
“إن اللقاء ليس في أن نجتمع في مكانٍ واحد .. ولكن اللقاء هو أن ننفعل بشعور واحد! وشعوري الذي انفعلت به منذ سنواتٍ لم يتخل عني, ولم أتخل عنه في أية لحظة!”
― ساعات
― ساعات
“كان وهماً وأمانى وحلمًا
كان طيفا ! !
وصحا النائم يومًا
ورأى النور فأغفى . . كلما أستيقظ نام
وارتمى بين الظلام
****
ثم كانت صحوةً
كالنار ؛ كالتيار
. . كالقدر العنيد !
أيقظته ، بعثته ، خلقته
من جديد ، من حديد
****
لا تسلنى ما الذى وحدنا قلباً وصفاً ؟
****
سل جموع الشهداء
سل دمع الأبرياء
سل دم السورى والمصرى
يجرى لهبا
صارخا : عرباً كنا وبقى عربا !
لم يكن أيهما بالأمس وحده
ولقد صارا مع الأيام وحده !
****
لا تسلنى أين كنا ؟
أين أصبحنا ؟ وكيفا ؟
لا تسلنى ما الذى وحدنا قلباً وصفاً ؟
****
عرف الشعب طريقه . . وحد الشعب بلاده
فإا الحلم حقيقه . . والأمانى إراده ! !”
―
كان طيفا ! !
وصحا النائم يومًا
ورأى النور فأغفى . . كلما أستيقظ نام
وارتمى بين الظلام
****
ثم كانت صحوةً
كالنار ؛ كالتيار
. . كالقدر العنيد !
أيقظته ، بعثته ، خلقته
من جديد ، من حديد
****
لا تسلنى ما الذى وحدنا قلباً وصفاً ؟
****
سل جموع الشهداء
سل دمع الأبرياء
سل دم السورى والمصرى
يجرى لهبا
صارخا : عرباً كنا وبقى عربا !
لم يكن أيهما بالأمس وحده
ولقد صارا مع الأيام وحده !
****
لا تسلنى أين كنا ؟
أين أصبحنا ؟ وكيفا ؟
لا تسلنى ما الذى وحدنا قلباً وصفاً ؟
****
عرف الشعب طريقه . . وحد الشعب بلاده
فإا الحلم حقيقه . . والأمانى إراده ! !”
―
“سألني : الا تزال تحب ؟
قلت : ربما
الا تعرف أنك لم تظفر من الحب الا العذاب ؟
قلت : وما هو الحب ؟
التقاء عاطفة
قلت ان هذا الالتفاء هو عود الثقاب الذي يشعل نار الحب فاذا اشتعلت النار التهمت الالتقاء ، والتهمت ايضا
عود التقاب "
قل لي : ما هو الحب ؟
قلت :الحب أن تتعذب بمن تحب ، أو يعذبك من تحب
والى متى تتعذب وحدك ولا تفرض العذاب على سواك ؟
قلت :انا في العذاب أناني..أستأثر به لنفسي
ما أسعدها
قلت بل ما أشقاها فقد يصحو ضميرها ذات يوم فتعاني عذابي وتتركني وحدي”
―
قلت : ربما
الا تعرف أنك لم تظفر من الحب الا العذاب ؟
قلت : وما هو الحب ؟
التقاء عاطفة
قلت ان هذا الالتفاء هو عود الثقاب الذي يشعل نار الحب فاذا اشتعلت النار التهمت الالتقاء ، والتهمت ايضا
عود التقاب "
قل لي : ما هو الحب ؟
قلت :الحب أن تتعذب بمن تحب ، أو يعذبك من تحب
والى متى تتعذب وحدك ولا تفرض العذاب على سواك ؟
قلت :انا في العذاب أناني..أستأثر به لنفسي
ما أسعدها
قلت بل ما أشقاها فقد يصحو ضميرها ذات يوم فتعاني عذابي وتتركني وحدي”
―
“تمهلي أيها الأيام .. لا تدفعيني في طريقك بهذه السرعة المجنونة! .. إنني لا أجري , ولا أمشي, ولكنّي أحفرُ بخطواتي , القبر الذي سيضمني, بعدما أتحول إلى رفات!”
― ساعات
― ساعات
“الحب جحيم يطاق و الحياه بدون حب نعيم لايطاق”
―
―
“إذا تخلى القلق عن فكري وقلبي , فلقد تخلت عني الحياة .. إن الموتى وحدهم هم الذين لا يقلقون!”
― ساعات
― ساعات
“إنني لا أكره الموت, ولكني أكره أن أتولى بنفسي قتل نفسي , وأضع جثماني في نعش أحمله على كتفي, وأمشي وراءه!
ما أقسى أن أكون الميت والجنازة والخطوة .. والطريق!”
― ساعات
ما أقسى أن أكون الميت والجنازة والخطوة .. والطريق!”
― ساعات
“لا تكذبي ..
إنى رأيتكما معا
ودعى البكاء ... فقد كرهت الأدمعا
ماأهون الدمع الجسور إذا جرى
من عين كاذبة فأنكر وادعى ! !
***
إنى رأيتكما ... إنى سمعتكما
عيناك فى عينيه ... فى شفتيه
فى كفيه ... فى قدميه
ويداك ضارعتان
ترتعشان من لهف عليه ! !
تتحديان الشوق بالقبلات
تلذعنى بسوطٍ من لهيب ! !
بالهمس ، بالآهات
بالنظرات ، باللفتات
بالصمت الرهيب ! !
ويشب فى قلبى حريق
ويضيع من قدمى الطريق
وتطل من رأسى الظنون
تلومنى وتشد أذنى ! !
فلطالما باركت كذبك كله
ولعنت ظنى.
لعنت ظنى!!
***
ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقى إليك ؟
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفاً عليك ؟
أأقول هانت ؟
أأقول خانت ؟
أأقولها ؟
لو قلتها أشفى غليلى ! !
ياويلتى . .
لا ، لن أقول أنا ، فقولى . .
***
لا تخجلى .. لا تفزعى منى .. فلست بثائر !!
أنقذتنى من زيف أحلامى وغدر مشاعرى !
***
فرأيت أنك كنت لى قيدًا
حرصت العمر ألا أكسره
فكسرته !
ورأيت أنك كنت لى ذنباً
سألت الله ألا يغفره
فغفرته !
***
كونى . كما تبغين
لكن لن تكونى ! !
فأنا صنعتك من هواى
ومن جنونى .. !
ولقد برئت من الهوى
ومن الجنون .. ! !”
― لا تكذبي
إنى رأيتكما معا
ودعى البكاء ... فقد كرهت الأدمعا
ماأهون الدمع الجسور إذا جرى
من عين كاذبة فأنكر وادعى ! !
***
إنى رأيتكما ... إنى سمعتكما
عيناك فى عينيه ... فى شفتيه
فى كفيه ... فى قدميه
ويداك ضارعتان
ترتعشان من لهف عليه ! !
تتحديان الشوق بالقبلات
تلذعنى بسوطٍ من لهيب ! !
بالهمس ، بالآهات
بالنظرات ، باللفتات
بالصمت الرهيب ! !
ويشب فى قلبى حريق
ويضيع من قدمى الطريق
وتطل من رأسى الظنون
تلومنى وتشد أذنى ! !
فلطالما باركت كذبك كله
ولعنت ظنى.
لعنت ظنى!!
***
ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقى إليك ؟
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفاً عليك ؟
أأقول هانت ؟
أأقول خانت ؟
أأقولها ؟
لو قلتها أشفى غليلى ! !
ياويلتى . .
لا ، لن أقول أنا ، فقولى . .
***
لا تخجلى .. لا تفزعى منى .. فلست بثائر !!
أنقذتنى من زيف أحلامى وغدر مشاعرى !
***
فرأيت أنك كنت لى قيدًا
حرصت العمر ألا أكسره
فكسرته !
ورأيت أنك كنت لى ذنباً
سألت الله ألا يغفره
فغفرته !
***
كونى . كما تبغين
لكن لن تكونى ! !
فأنا صنعتك من هواى
ومن جنونى .. !
ولقد برئت من الهوى
ومن الجنون .. ! !”
― لا تكذبي
“ لا تطارديني هكذا! .. إنني لا أراكِ , ولا ألتقي بكِ . فلماذا ترغمينني على أن أعيش معكِ دائمًا بالخيال والذكرى؟!”
― ساعات
― ساعات
“يارب فيما خلقتنا و تركتنا/نهب الظلام فلا ضياء و لا سنا
و ندب فوق الأرض و لاندرى بها و/ و ندب فوق الأرض و لا تدرى بنا
انا من أنا أنا من أكون: وسيلة أم غاية , أنا لست أعرف من أنا / و هم يساورن ملحدا فيروعه/و يخافه من كان مثلى مؤمنا .”
―
و ندب فوق الأرض و لاندرى بها و/ و ندب فوق الأرض و لا تدرى بنا
انا من أنا أنا من أكون: وسيلة أم غاية , أنا لست أعرف من أنا / و هم يساورن ملحدا فيروعه/و يخافه من كان مثلى مؤمنا .”
―
“أنا الشعب لا أعرف المستحيلا
ولا أرتضى بالخلود بديلا
بلادى مفتوحة كالسماء
تضم الصديق ؛ وتمحو الدخيلا
انا الشعب ، شعب العلا والنضال
أحب السلام ، أخوض القتال
ومنى الحقيقة .. منى الخيال !!
وعندى الجمال ، وعندى جمال”
―
ولا أرتضى بالخلود بديلا
بلادى مفتوحة كالسماء
تضم الصديق ؛ وتمحو الدخيلا
انا الشعب ، شعب العلا والنضال
أحب السلام ، أخوض القتال
ومنى الحقيقة .. منى الخيال !!
وعندى الجمال ، وعندى جمال”
―
“لا وعينيك يا حبيبة روحي لم أعُد فيك هائما فاستريحي
سكنت ثورتي فصار سواء أن تليني أو تجنحي للجموح
واهتدت حيرتي فسيان عندي أن تبوحي بالحب أو لا تبوحي
وخيالي الذي سما بك يوماً يا له اليوم من خيال كسيح
والفؤاد الذي سكنت الحنايا منه أودعته مهب الريح
لا وعينيك ما سلوتك عمري فاستريحي وحاذري أن تريحي”
―
سكنت ثورتي فصار سواء أن تليني أو تجنحي للجموح
واهتدت حيرتي فسيان عندي أن تبوحي بالحب أو لا تبوحي
وخيالي الذي سما بك يوماً يا له اليوم من خيال كسيح
والفؤاد الذي سكنت الحنايا منه أودعته مهب الريح
لا وعينيك ما سلوتك عمري فاستريحي وحاذري أن تريحي”
―
“أنا لا أشكو ففي الشكوى انحناء
وأنا نبض عروقي كبرياء...”
―
وأنا نبض عروقي كبرياء...”
―
“منذ عشر سنواتٍ التقيتُ بها. وكانت كما هي اليوم .. في السادسة عشرة! إن الزمن لا يمر عليها ولكن يلتف حولها,يعانقها في حنانٍ , ويمسحُ ما يمكن أن يعلقَ بها من غُبارِ الأيام!”
― ساعات
― ساعات
“يا لها من بلاهة، أن نطمئن على المريض وهو بين أيدى الأطباء ونخاف عليه إذا ما أصبح بين يدى الله !”
― ساعات
― ساعات
“شبح يمر . . ومانراه
ونظل نفزع من لقاه !
غمر الوجود بظلمه
وعدت على الدنيا يداه
هو سيف جبار ٍ
أباد العالمين وما كفاه
هو كأس سم فى النفوس
زعافها لا فى الشفاه
كل سيشربها فلا
حذر يفيد ولا انتباه
ياقلب قل لى ما الزمان
وماتؤمل من رضاه
وعلام تفرح بالحياة
وأنت من صرعى الحياة
او ليس آخر ما سنسمع
عنك أصوات النعاه ؟”
―
ونظل نفزع من لقاه !
غمر الوجود بظلمه
وعدت على الدنيا يداه
هو سيف جبار ٍ
أباد العالمين وما كفاه
هو كأس سم فى النفوس
زعافها لا فى الشفاه
كل سيشربها فلا
حذر يفيد ولا انتباه
ياقلب قل لى ما الزمان
وماتؤمل من رضاه
وعلام تفرح بالحياة
وأنت من صرعى الحياة
او ليس آخر ما سنسمع
عنك أصوات النعاه ؟”
―




