أسما حسين > Quotes

“ما هو أسوأ ما قد يحدث لك؟
أن تشعر أنك لست كافيًا.
لست كافيًا في أول الصباح، وآخر الليل. لست كافيًا في الحب. لست كافيًا في العمل. لست كافيًا في البيت. لست كافيًا لأصدقائك. لست كافيًا لأحلامك. لست كافيًا لأحد. ولست كافيًا للحياة.”
― أسما حسين

“أحب البيت، أحب فكرة البيت نفسها، الجدران الأربعة والباب، مهما كان الخارج ممتعًا وشيّقًا، لا شيء يساوي الشعور بالطمأنينة داخل حدودك، حتى لو كنت وحيدًا أو مريضًا أو حزينًا، البيت يعطيك مساحتك، ويعطيك شيئًا من الكرامة في ممارسة أي شعور تريد.
أحب فكرة البيت التي لا تتركك خارجًا مع مخاوفك، كغريب أمام منزل لا يدخله.
أحب البيت لأن البيت دائمًا يعود لأهله.. ونحن دائمًا نعود للبيت”
― أسما حسين

“هناك كتاب أحبهم، حتى أنني مستعدة لقراءة لائحة مشترياتهم من البقالة.
هناك كتاب أحبهم ، حتى أنني على استعداد تام لالتهام كل ما يكتبونه، كأطباقي المفضلة.”
― أسما حسين

“‏لا يمكن أن نسميها حالة حب؛ تلك العاطفة التي تخللها الكثير من الشعور بالوحدة.”
― أسما حسين

“كم علىّْ أن أخسر فى هذا العالم .. كى أربح نفسى !”
― أسماء حسين

“عاملوا الناس على قدر قلوبهم”
― أسما حسين

“الكاتب الأول سيخبرك بأنه يفهمك. الثاني سيخبرك بأنه يكتب بالنيابة عنك. أما الثالث، لفرط دهائه، سيخبرك بأنه يشعر بك. ولكن بعد مسيرة من تناسل الأكاذيب اللغوية، سيجيؤك كاتب ما، ويخبرك بالحقيقة المُرّة: لا أحد يفهم أحدًا، لا أحد يُشبه أحدًا.”
― أسما حسين

“‏
‏في بعض الأوقات، لم تكن المشكلة حقًا في إفلات أصابع من أحببت، وإن كان لا بد من أن تؤلمنا أصابعنا بشكل ما، كلما كان شعورها صادقًا.. لطالما كانت المشكلة في حصولك على ذكريات لست متأكدًا من صدقها.”
― أسما حسين

“الحب كالأمواج لا يمكن أن تخفيه مهما كان القلب واسعًا، قادرًا على الإحتواء "والإخفاء" كالبحر الكبير. ففى النهاية لا بد أن يتدفق منا حارًا. جارفًا كالنار. ويسيل فى صوتنا وفى نظراتنا وبين يدينا حين نصافح، وفى رائحتنا حين نعانق.. أو نتحدث. يسيل كدماء الجريح على جسده ، مهما حاول اخفاء جرحه !
فكيف يمكنك اخفاء جرحك عن العالم.. دون أن يسيل دمك منك ويفضحك.
لقد عرف قلبك الحب.. وطالما عرف القلب الحب، لا يعود إلى ما كان عليه قبل الحب مهما صار.”
― أسما حسين

“نريد أن نذهب بعيدًا، دون أن تؤلمنا خطواتنا”
― أسما حسين

“أن تكون يقظًا طوال الوقت تراقب ما يحدث داخلك.. كيف يمر الوقت على جسدك: هل ضغطك مستقر، هل انخفض السكر؟ ماذا تكتسب بشرتك من علاقتها بالهواء يوميًا؟.. كيف يشعر قلبك: هل أموره على ما يرام؟ والحب بخير وفي موضعه داخله؟ الجرح هنا هل التئم وصار ندبة مناسبة؟ وتلك الأحلام تهش عنها عناكب الوقت وتغسلها من الركود. تنام وأنت تفكر أنه ينبغي عليك أن تستيقظ من أجل أشياء قادمة تخطط لها أو عليك عملها.
ماذا قد يشغلك أكبر من هذا؟ الناس؟ من هم الناس؟ ما قيمة كلامهم وما وزن أفكارهم؟ أنت فقط وحدك تواجه كل هذا، لا أحد يضع قدمًا في قبرك معك، أو يدخل إلى منامك قبلك. الناس خلفية متحركة لها ضوضائها، انت وحدك تواجه كل شيء.. لا يوجد غيرك على هذا الكوكب.”
― أسما حسين

“الكثير من المسكنات.. ليستطيع القلب، مفتوح الجرح، أن يمشي أطول وقت ممكن.”
― أسما حسين

“كنص جارح قرأته يومًا ولم تسعفني ذاكرتي لاستحضار اسم صاحبه، لكني أتذكر وخزته في صدري، أتذكر حرفيًا وخزة ذلك الشعور، لأني هكذا شعرت: أحسست بغيابه.. كان يشبه أن تستيقظ مرة دون أسنان في فمك ولا تودّ الركض إلى المرآة لتتأكد من ذلك.

الألم المنتشر في الجذور بعد خلعها منك يخبرك.
لا أحد يعرف آلام حضن امرأة بعد أن يخلع منه القدر شخصًا تحبه. غيابه ألم أسنان حاد في صدري.”
― أسما حسين

“يقول أنطونيو بورشيا، القديس:
‏أحيانًا يهجرني كل شيء، ولكي يعود إليّ كل شيء، علي أن أنصرف.
وأنا أشعر بأن هذا ما علي فعله دائما.. أن أنصرف.
- رغم أن قلبي ليس قديسًا زاهدًا، إن إحدى أزماته بالأساس أنه لا يزهد الأشياء بالمرة. بينما تخذله وتهجره الأشياء على إيقاعات مختلفة. - ‏ببساطة أتصالح مع حقيقة أن كل ما أحببت خذلني.
‏لا أحد يتخلى عن الأشياء التي يتوق لوجودها إلا بعدما يجرحهُ الحفاظ عليها.
هكذا صرت، أنا الشخص الذي يصل إلى عتبة الباب المقصود ثم يستدير ويعود بخُطى ثابتة، لأنه شعر بأن لا الوقت مناسب ولا الباب يستحق الطرق.
أنا أيضا، أحيانًا يهجرني كل شيء، ولكي يعود إليّ كل شيء، علي أن أنصرف.”
― أسما حسين

“أقاوم بمشقة كل أحد وكل شيء يحاول تغييري من كائن حي إلى كائن فقط.”
― أسما حسين

“فى مدينتى
الناس تعتقد ان من حقها مشاركتك في كل شيء بما في ذلك رأسك !”
― أسما حسين

“إذا كانَت البدايات وحدها جميلة، دعنا نبدأ مجددًا، دعنا نبدأ مرارًا وتكرارًا، دعنا لا ننتهي أبدًا، دعنا لا نتوسط ولا نتعمق ولا نمل فننتهي، دعنا نبدأ ثُم ننسى أننا بدأنا ونعيد البداية، وننسى إلى اللا نهاية.”
― أسما حسين

“بمرور الأيام
أعتمد كثيرًا على الشِعر..
وأقل على الإنسانية.”
― أسما حسين

“المشاعر التي تغيرت بسبب الإدراك لا تعود. لا تسع لكسب إنسان من جديد بعد إدراكه لمن تكون. المدرك ليس كالغاضب أو العاتب أو المصدوم.. المدرك لا يعود.”
― أسما حسين

“وستكتشفين في البُعد أنك تشبهين أمك كثيراً ،
تُقلدينها في كل تفاصيل يومك، تُعدينّ الطعام كما تُعدّهُ هي ،
وتستخدمين أسلوبها في الانزعاج
وتستخدمين عباراتها التي كانت تُردّدها بشكل دائم
حتى تصرفاتها التي كنتِ تنتقدينها يوماً ما،
تجدين نفسك غارقة بها

اننا نسخة من أمهاتنا.. مهما حاولنا أن نكون مختلفين.”
― أسما حسين

“لا يهم أي درجة من الطمأنينة أصل إليها، هناك دائمًا جزء مني، يجفل من كل شيء، كغزال بري.”
― أسما حسين

“‏في تلك البلاد، الكلاب تنبح والقافلة تنبح وكل شيء ينبح ولا أحد يسير.”
― أسما حسين

“يد كراهيتي قصيرة. أنا دائمًا أنشعل بالحب أكثر. ويد أذاي مبتورة، حتى لا تطال أحدًا، لكن الكراهية التي ألمسها في أحدهم تؤذيني. سكين باردة متعرجة تمر على قلبي. يحزنني أن وجودي القصير الذي لا يريد سوى خفة عبوره قد يمنح شخصًا شعورًا مشوهًا للروح بحجم الكراهية. برغم أن يد أذاي مبتورة ولا تمس أحدًا ويد كراهيتي قصيرة ولا تصل، مهما تبدل الطريق.”
― أسما حسين

“تخذلك خططك.. وتحنّ عليك الصُدف”
― أسما حسين

“تعمل مخيلتي بشكل أفضل حين لا يتعين علي التحدث مع البشر.. أرى الكائنات التي أرسمها أفضل، وأكتب أفضل دائمًا بعيدًا عنهم.
ليس الأمر شخصيًا..
تعمل مخيلتي بشكل أفضل بعيدًا عن البشر
البشر يمرضون مخيلتي وليس قلبي وحده.”
― أسما حسين

“لن تقدم لك النصيحة حنونة، ولن تضربك بمحبة .. الحياة، ليست أمك.”
― أسما حسين

“انت بيني وبين كل رجل سأحاول أن أحبه! إلى أن أنساك.. وأحبه.”
― أسما حسين

“كلما اختلطت فى داخلى الأشياء .. أتحسس سر الله فى صدرى”
― أسماء حسين

“ستعرف الحب طوال حياتك، ولو دون أن تصافحه أو يجمعكما عناق مطول، أحيانا سيكتفي بالمرور بجانبك سريعا، أو إلقاء تحية عابرة عليك. وأحيانا سيكون له في عمرك إقامة طويلة.
ستعرف الحب مع من تختاره، ومع من اختارك هو، ستعرف الحب مع من قرر اقتسامه معك وعجن قلبه وعمره بقلبك وحياتك وصرتما "معًا"، وستعرف الحب الصامت لمن لا يدري، أو الحب العابر لمن لا يفهم. أو الحب المرهق لمن يدري ويفهم ولا يستحق.
سيحبك أشخاص عدة طوال حياتك، ولكنك ستستطيع حب طريقة شخص واحد فقط في الحب. لن تنسى أبدا طريقة شخص واحد في حبك.
أعطاك كافة مفاتيحه وفكّ كافة طلاسمك، عرىّ أمامك كامل حقيقته ورآك على حقيقتك.
شخص واحد فقط، عرف كيف ينجح حقًا في عبورك حتى آخرك دون أن يضل طريقه أو يجرح شيئًا أثناء مروره فيك.”
― أسما حسين

“تعود من أيامك الصعبة بالألم والندم، وشيء بشع يسمونه التجربة.”
― أسما حسين