Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following عصام العطار.
Showing 1-30 of 44
“ما أبعدَ الفرْقَ بين خدمة الإسلام واستخدام الإسلام، وما أكثر الذين يستخدمونه أو يحاولون استخدامه وتسخيره لآلهةٍ أُخرى”
―
―
“من إِسلامك:
أن ترفع رأسك إِلى السماء وإِن انخفضت سائر الجباه
وأن تتابع السير إِلى الغاية وإِن أُفْرِدْتَ وحدَك في الطريق
وأن تكون دائماً على بصيرة فلا تخبط خَبْطَ عَشْواء
وأن تحتفظ في صدرك بنور الأمل وإِن غرقت الدنيا في ظلام اليأس
وأن تصبر في البأساء والضراء وحين البأس.. وإِن عزّ الصبر
وأن تحمل مسؤوليّات جميع الناس.. إِن هربوا من حمل المسؤوليات
وأن تبذل نفسك وكلّ ما تملكه في سبيل الله، ولو انقطع البذل
وأن تَسْتَوْفِيَ في نفسك كلَّ ما يلزمك لأداء رسالتك على خير ما تستطيع
وأن تجدّد نفسك، وتُقَوِّمَ مسارك، باستمرار
وأن تُخلص النّية والقصد، وتطلب الحقّ والصواب، في كل فكر أو قول أو عمل
وأن تؤثر الآخرة على الدنيا، ومرضاة الله على مرضاة الناس، وعلى كل شيء من الأشياء”
―
أن ترفع رأسك إِلى السماء وإِن انخفضت سائر الجباه
وأن تتابع السير إِلى الغاية وإِن أُفْرِدْتَ وحدَك في الطريق
وأن تكون دائماً على بصيرة فلا تخبط خَبْطَ عَشْواء
وأن تحتفظ في صدرك بنور الأمل وإِن غرقت الدنيا في ظلام اليأس
وأن تصبر في البأساء والضراء وحين البأس.. وإِن عزّ الصبر
وأن تحمل مسؤوليّات جميع الناس.. إِن هربوا من حمل المسؤوليات
وأن تبذل نفسك وكلّ ما تملكه في سبيل الله، ولو انقطع البذل
وأن تَسْتَوْفِيَ في نفسك كلَّ ما يلزمك لأداء رسالتك على خير ما تستطيع
وأن تجدّد نفسك، وتُقَوِّمَ مسارك، باستمرار
وأن تُخلص النّية والقصد، وتطلب الحقّ والصواب، في كل فكر أو قول أو عمل
وأن تؤثر الآخرة على الدنيا، ومرضاة الله على مرضاة الناس، وعلى كل شيء من الأشياء”
―
“عندما يزداد انطباق الظلام على شُعلة الحقِّ التي نحملها، يزداد شعورُنا بالحاجة إلى النّور، وبضرورة الاستمرارِ في رفعِ هذه الشعلةِ إلى أنْ تُسدِلَ أيديَنا قَبْضَةُ الموت”
―
―
“لا يجتمعُ نورُ الإيمانِ وظلامُ الحقدِ في قلبٍ واحد”
―
―
“ما أعظم أن يموت الإنسان من أجل مبادئه ، و أعظمُ و أصعبُ و أجدى ، أن يعيش من أجل هذه المبادئ ، و أن يهـبها حياتَه كلَّها ♥”
―
―
“التشاؤم واليأس طريقُ الهزيمة النفسيّة والفكريّة والعمليّة
والتفاؤل والأمل والعمل البصير طريقُ الصمود والكفاح والنصر -إِذا استُكْمِلَتْ شروطُ النصر-”
―
والتفاؤل والأمل والعمل البصير طريقُ الصمود والكفاح والنصر -إِذا استُكْمِلَتْ شروطُ النصر-”
―
“قال لي صديق قديم حكيم لقيني لقاء خاطفا بعد فراق طويل:
انصحني - وأنا على وشك السفر من جديد - نصيحة موجزة لا يتسع لغيرها الوقت
قلت: اعمل بما تنصح به الناس، فهذا يكفيك في مختلف شؤون الحياة؛ ولا تكن من الذين يأمرون الناس بالبرّ وينسون أنفسهم!!”
―
انصحني - وأنا على وشك السفر من جديد - نصيحة موجزة لا يتسع لغيرها الوقت
قلت: اعمل بما تنصح به الناس، فهذا يكفيك في مختلف شؤون الحياة؛ ولا تكن من الذين يأمرون الناس بالبرّ وينسون أنفسهم!!”
―
“إذا استولتِ الدّنيا على قلوب الشّبابِ المسلمين، وجعلتْهم في خدمةِ الواقع الفاسدِ والطّاغوتِ، فمنْ يحمِلُ رسالةَ اللّه عزّ وجلّ، ويشُقُّ لها طريقَها الأصيل المتميِّزَ، ويجاهدُ لإقامةِ الحياةِ الإسلاميّةِ والحكمِ الإسلاميّ ؟..”
―
―
“مفتاحُ القلوبِ وكُنوزِ القلوبِ مَحَبَّةٌ صادِقَةٌ وَكَلِمَةٌ طَيِّبَة”
―
―
“إننا نضع في كلماتنِا حياتَنا .. فأوصِلوا هذه الكلمات إلى حيث لا يمكِنُ أن نصِلَ بها نحن، وتجاوزوا بها الحدودَ المغلقةَ في وجهِ الحقِّ والعدلِ والمستقبلِ الإسلاميّ والإنسانيّ المنشود”
―
―
“أَيُّها الإِخوةُ السورِيُّون
نَحْنُ جَميعاً في زَوْرقٍ واحد، نَغْرقُ جميعاَ أوْ نَنْجُو جميعاً، فلا تَتْرُكُوا زَوْرَقَنا يَغرقُ في طُوفَان الأَنانِيَّاتِ والصَغائِرِ والتَّفاهَات، وَلْنَتَعاوَنْ جَميعاً لِنَصِلَ بزَوْرَقِنا إلى شاطِئِ الْحُرَّيةِ والكَرامَةِ والسَّلامَةِ والأَمان”
―
نَحْنُ جَميعاً في زَوْرقٍ واحد، نَغْرقُ جميعاَ أوْ نَنْجُو جميعاً، فلا تَتْرُكُوا زَوْرَقَنا يَغرقُ في طُوفَان الأَنانِيَّاتِ والصَغائِرِ والتَّفاهَات، وَلْنَتَعاوَنْ جَميعاً لِنَصِلَ بزَوْرَقِنا إلى شاطِئِ الْحُرَّيةِ والكَرامَةِ والسَّلامَةِ والأَمان”
―
“في قُلُوبِ النَّاسِ كُنُوزٌ مِنَ الْخَيْر ؛ فَفَتِّشُوا عن هذه الكُنوز”
―
―
“إننا لا نكتبُ بالمِداد، و لكن بدم القلب .. فمعذرةً إذا ظهر في سطورنا أثرُ الجراح”
―
―
“لماذا يَنْظُرُ بَعْضُنا إلى بَعْضٍ مِنْ زاوِيَةِ الخِلافِ لِنَفْتَرِقَ ونَخْتَصِم، ولا يَنْظُرُ بَعْضُنا إلى بَعْضٍ مِنْ زَوايا الوِفاقِ – وهي أَكْثَرُ وأعْظَم – لِنَأْتَلِفَ ونَجْتَمِع، ونَبْنِيَ مُتَعاوِنينَ مُتَكاتِفين وَطَنَنا ومُسْتَقْبَلَنا الحُرَّ الجَميل؟!”
―
―
“الإنسانُ - أحياناً - منعطفٌ إلى خيرٍ أو شرّ، وصلاحٍ أو فساد، وتقدّمٍ أو تخلُّف .. فحذار أن تكون منعطفَ الشرِّ والتخلّف والفساد في نفسك، وفي أمتك وبلادك، وعالمك وعصرك”
―
―
“نحن لا ننظرُ إلى الحاضر وحدَه، ولكننا ننظر معه إلى الأجيال المقبلة.. ولا نخاطبُ هذا الجيلَ وحده، ولكننا نخاطبُ معه الأجيالَ المقبلة، والإنسانَ مِن حيثُ هو إنسان”
―
―
“و كما يضرٌّ من يعالج المرضى دون دراية بالطب أو يقتل و هو يريد لمن عالجه المنفعة و الحياة , كذلك يضرّ الجاهل الذي يعالج أدواء أمته و بلده بجهله و قلة خبرته , و قد يكون سبباً من أسباب الهلاك .”
― من بقايا الأيام , الجزء الأول
― من بقايا الأيام , الجزء الأول
“جراحاتُنا العميقةُ النّازِفةُ تُؤلِمُنا وتُؤَرِّقُنا؛ ولكنّها لا توهِنُ أبداً عزائِمَنا وإرادَتنا، وإصرارَنا على مُتابَعَةِ طريقِنا؛ ولا تنالُ أبداً أبداً من ثقتنا المطلقةِ بنصرِ اللهِ عزّوجلّ.”
―
―
“المسلم الصادق البصير يتعاون مع أبعد الناس على البرّ والتقوى، ولا يتعاون مع أبيه وأمه وولده على الإثم والعدوان”
―
―
“لا يجمعُ القلوبَ و الجهود، ويبعثُ الرجاءَ والأمل، ويُحيي العزائمَ والهِمَم، مثلُ عملٍ إيجابيٍّ بطوليٍّ شُجاعٍ بصيرٍ آنَ أوانُهُ، ونَضِجَتْ ظروفُه وبواعثُه، ووجدَ ما تَطَلَّبَهُ من الجهدِ الصادقِ، والتضحياتِ الكبار، وهذا ما رأيناه ورآه العالم كلُّه في ثورةِ شبابنا الفريدةِ العظيمةِ في سورية
ولا يفرِّقُ القلوبَ والجهود، ويميتُ الرجاءَ والأمل، والعزائمَ و الهمم، مثلُ التحرُّكاتِ الجاهلة، والأنانياتِ القاتلة، والنزاعات الصغيرة، والانتهازية الحقيرة، والاشتغالِ وشَغْلِ الناس بالصغائر والتفاهات عن الواجبات
فحافظوا أيها الإخوة السوريون على ثورةِ شبابكم وثورتكم العظيمة، وعلى تَطَوُّرِها البصير السليم، فهي فُرْصَتُكُمُ التاريخيَّةُ للحرية والكرامةِ، والمستقبلِ الكريمِ المأمول على كُلِّ صعيد”
―
ولا يفرِّقُ القلوبَ والجهود، ويميتُ الرجاءَ والأمل، والعزائمَ و الهمم، مثلُ التحرُّكاتِ الجاهلة، والأنانياتِ القاتلة، والنزاعات الصغيرة، والانتهازية الحقيرة، والاشتغالِ وشَغْلِ الناس بالصغائر والتفاهات عن الواجبات
فحافظوا أيها الإخوة السوريون على ثورةِ شبابكم وثورتكم العظيمة، وعلى تَطَوُّرِها البصير السليم، فهي فُرْصَتُكُمُ التاريخيَّةُ للحرية والكرامةِ، والمستقبلِ الكريمِ المأمول على كُلِّ صعيد”
―
“أن نَرْبطَ بَيْنَ المُواطِنينَ بدُسْتورٍ وَقانونٍ، ضَرورَةٌ وَواجِبٌ لا بُدَّ مِنْهُ؛ ولكِنْ أَهَمُّ مِنْ ذلِكَ أنْ نَرْبطَ بَيْنَهُم بالثِّقَةِ والحُبّ؛ ولا يُغْني أمْرٌ عَنْ أمر”
―
―
“الاخذ بالاسلام لانه تراثخلفه الاباء والاجداد جاهليه ..والاخذبالاسلام لانه الدين الحق المنزل من عند الله اسلام ..وما ابعد الفرق بين الجاهلية والاسلام”
―
―
“قالَ لي أحدُ الزعماءِ البارزين على الساحَةِ الآن:
إنَّ آمالَك الكبيرة، ومطالِبَك الكبيرة.. لا يسمحُ بمثلِها واقِعُنا الحاليّ، ولا مستقبلُنا القريب!! ولا تقدِرُ على مثلِها أجيالُنا القادمة!!!
قلت: إنَّ آمالَنا الكبيرة، ومطالبَنا الكبيرة – وهي كلّها في حدودِ الحقِّ والعدلِ والمنطقِ والمُمْكِن – ضرورةٌ لا بدّ منها لِتغييرِ واقعِنا الفاسِدِ الظالمِ المتخلّف، وبناءِ واقعٍ كريمٍ جديد، ودُخولِنا التاريخَ الإنسانيَّ الفاعلَ مَرّةً أخرى.
لا تحبسوا أجيالَنا الحاضِرَةَ والقادمةَ - يا إخوتنا وزُعَماءنا - في حدودِ عزائِمِكُمُ الواهنة، وآفاقِكُمُ الضيِّقة المُنْخفضِة، وإذا ضعُفْتُمْ أنتُمْ أو فشِلْتُمْ فلا تقولوا - كما يقولُ الفيلسوف الألمانيّ نيتشه Nietzsche-: "فشِلَ الإنسان"!! أو ستفشلُ بعدَنا الأجيال!!”
―
إنَّ آمالَك الكبيرة، ومطالِبَك الكبيرة.. لا يسمحُ بمثلِها واقِعُنا الحاليّ، ولا مستقبلُنا القريب!! ولا تقدِرُ على مثلِها أجيالُنا القادمة!!!
قلت: إنَّ آمالَنا الكبيرة، ومطالبَنا الكبيرة – وهي كلّها في حدودِ الحقِّ والعدلِ والمنطقِ والمُمْكِن – ضرورةٌ لا بدّ منها لِتغييرِ واقعِنا الفاسِدِ الظالمِ المتخلّف، وبناءِ واقعٍ كريمٍ جديد، ودُخولِنا التاريخَ الإنسانيَّ الفاعلَ مَرّةً أخرى.
لا تحبسوا أجيالَنا الحاضِرَةَ والقادمةَ - يا إخوتنا وزُعَماءنا - في حدودِ عزائِمِكُمُ الواهنة، وآفاقِكُمُ الضيِّقة المُنْخفضِة، وإذا ضعُفْتُمْ أنتُمْ أو فشِلْتُمْ فلا تقولوا - كما يقولُ الفيلسوف الألمانيّ نيتشه Nietzsche-: "فشِلَ الإنسان"!! أو ستفشلُ بعدَنا الأجيال!!”
―
“في أعماقنا كنوز دفينة ثمينة لا نعرف قيمتَها وأثرها، ولا نُحْسِنُ الإفادة والاستفادة منها؛ ومن أعظم هذه الكنوز: كنزُ الحبّ؛ فبالحبّ تصفو وتسمو وتغتني أنفسُنا، وبالحبّ نُسْعِدُ أمهاتنا وآباءنا، وأزواجنا وأبناءنا، وأصدقاءنا وأصحابنا، وسائر الناس، ونَسْعَدُ بالأمهات والآباء، والزوجات والأبناء، والأصحاب والأصدقاء وسائر الناس؛ وبالحبّ يتوادُّ ويتراحمُ ويتعاطفُ ويترابطُ ويتعاونُ ويَزْكُو مجتمعُنا، ويَسْلَمُ ويَطمئِنُّ مهما عصفتْ حَوْلَ واحَتِهِ العواصف، وحَفَل به العالَمُ من الأَنْواء والبلاء؛ وبالحبِّ -حبِّ اللَّهِ وحبِّ عبادِ اللَّهِ- يحبّنا اللَّه، وننال من رحمته ورضاه وعطاياه في الدنيا والآخرة ما نتمنّاه، فإذا غاب عن أنفسنا وحياتنا، وأُسَرِنا ومجتمعاتنا الحبُّ، غاب عنها السعادةُ والخير، ولم يعوضه شيءٌ سواه في هذه الدنيا”
―
―
“فوزُك الحقيقيّ، أو خيبتك الحقيقيّة، ليس في هذه الدنيا، فوزُك الحقيقيّ يوم القيامة: يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ... [آل عمران:106]
إِنَّ معرفتك بهذه الحقيقة، وإِيمانك بها، يُصَغّر عندك الدنيا، ويُحَرّرك من سلطانها الزائل، ويُقوّيك على أداء الواجب -مهما كلّفك أداء الواجب-”
―
إِنَّ معرفتك بهذه الحقيقة، وإِيمانك بها، يُصَغّر عندك الدنيا، ويُحَرّرك من سلطانها الزائل، ويُقوّيك على أداء الواجب -مهما كلّفك أداء الواجب-”
―
“لقد كشفت الشهور الماضية من حقائق النفوس والأخلاق، والعالم والعصر، ما تقشعرّ لهوله الأبدان، ويَخْزى به الإنسان، ويُظْلِمُ به وجهُ الحياة؛ ولكن علينا رغم ذلك كلّه ألاّ نيأس، ولا نستسلم، ولا نقعد عن العمل؛ فرسالتنا أن نعمل ونعمل -رغم كل شيء- لينتصر الحقّ والعدل والخير في نفوس الناس، وفي علاقات بعضهم ببعض، على الصعيد المحليّ والدوليّ وعلى كلّ صعيد، فذلك شرف الدنيا والآخرة، وخير الدنيا والآخرة”
―
―
“إلى كلّ مؤمن أصابه بَلاءٌ ويأسٌ وإحباط، ففقدَ النشاطَ والأَمل، وقعدَ عن الواجب والعمل، حاول ولا تعتذر
يَا مَنْ أَصابَكَ مَا تَدمى القلوبُ لَهُ ..... وَفَلَّ عَزْمَكَ مَا جَاءَتْ بِهِ الْغِيَرُ
وَمَنْ قَعَدْتَ عَنِ الْجُلَّى وَمَطْلَبِهَا ..... وشَلَّكَ الْوَهْنُ، لاَ تَأْتي وَلاَ تَذَرُ
وَمَنْ يئست مِنَ الدُّنْيا فَلا أَمَلٌ ..... وَرُحْتَ عَنْ يَأْسِكَ الْقَتّالِ تَعْتَذِرُ
حَاوِلْ ولا تَعْتَذِرْ يَأْساً وَمَعْجِزةً ..... فَأَنْتَ باللَّهِ -إنْ أَخْلَصْتَ- مُقْتَدِرُ
مَنْ كانَ يَمْلِكُ إِيمَاناً ومَعْرِفَةً ..... وَالْفِكْرَ وَالْعَزْمَ وَالإقْدَامَ يَنْتَصِرُ
وَإِنْ عَثَرْتَ فَلاَ تَرْضَ الْعِثَارَ وَقُمْ ..... فَتَبَّ مَنْ رَكَنوا لِلأَرْضِ إذْ عَثَرُوا
إِنْهَضْ تَقَدَّمْ تَأَلَّقْ رِفْعَةً وَسَنىً ..... فالْمَجْدُ يَدْعُوكَ، وَالأَيَّامُ تَنْتَظِرُ
مَا قِيمَةُ الْعُمْرِ لَوْلاَ مَطْلَبٌ جَلَلٌ ..... إِنْ طالَ أَوْ قَصُرَتْ أَيّامُهُ الْعُمُرُ
ـــــــــــــــــــــ
الغِيَرُ: غِيَرُ الدهر: أحوالُه وأحداثُه المتغيّرة.
الْجُلّى: الأمر الشديد والخطب العظيم. وفي المثَل: "لا يُدْعَى للجلّى إلاّ أخوها"، أيْ: لا يُندَبُ للأمر العظيم إلا من يقوم به ويصلح له.
شَلّك الوهن: غلبك.
الْمَعجزة: العجز.
تَبَّ فلان: خسر وهلك.
ركنوا للأرض: سكنوا إليها، ولم يتركوها وينهضوا منها.
مطلب جَلَل: مطلبٌ كبير عظيم.”
―
يَا مَنْ أَصابَكَ مَا تَدمى القلوبُ لَهُ ..... وَفَلَّ عَزْمَكَ مَا جَاءَتْ بِهِ الْغِيَرُ
وَمَنْ قَعَدْتَ عَنِ الْجُلَّى وَمَطْلَبِهَا ..... وشَلَّكَ الْوَهْنُ، لاَ تَأْتي وَلاَ تَذَرُ
وَمَنْ يئست مِنَ الدُّنْيا فَلا أَمَلٌ ..... وَرُحْتَ عَنْ يَأْسِكَ الْقَتّالِ تَعْتَذِرُ
حَاوِلْ ولا تَعْتَذِرْ يَأْساً وَمَعْجِزةً ..... فَأَنْتَ باللَّهِ -إنْ أَخْلَصْتَ- مُقْتَدِرُ
مَنْ كانَ يَمْلِكُ إِيمَاناً ومَعْرِفَةً ..... وَالْفِكْرَ وَالْعَزْمَ وَالإقْدَامَ يَنْتَصِرُ
وَإِنْ عَثَرْتَ فَلاَ تَرْضَ الْعِثَارَ وَقُمْ ..... فَتَبَّ مَنْ رَكَنوا لِلأَرْضِ إذْ عَثَرُوا
إِنْهَضْ تَقَدَّمْ تَأَلَّقْ رِفْعَةً وَسَنىً ..... فالْمَجْدُ يَدْعُوكَ، وَالأَيَّامُ تَنْتَظِرُ
مَا قِيمَةُ الْعُمْرِ لَوْلاَ مَطْلَبٌ جَلَلٌ ..... إِنْ طالَ أَوْ قَصُرَتْ أَيّامُهُ الْعُمُرُ
ـــــــــــــــــــــ
الغِيَرُ: غِيَرُ الدهر: أحوالُه وأحداثُه المتغيّرة.
الْجُلّى: الأمر الشديد والخطب العظيم. وفي المثَل: "لا يُدْعَى للجلّى إلاّ أخوها"، أيْ: لا يُندَبُ للأمر العظيم إلا من يقوم به ويصلح له.
شَلّك الوهن: غلبك.
الْمَعجزة: العجز.
تَبَّ فلان: خسر وهلك.
ركنوا للأرض: سكنوا إليها، ولم يتركوها وينهضوا منها.
مطلب جَلَل: مطلبٌ كبير عظيم.”
―
“نحنُ لا نحتاجُ أمريكا، ولا أوروبا، ولا روسيا، ولا مجلسَ الأمن، ولا الجمعية العامّة للأمم المتحدة!!.. لِأمُدَّ يدي بشجاعةٍ وصدقٍ إلى أخي السوريّ، وجاري السوريّ، ومواطني السوريّ، ويَمُدَّ يدَه إليّ!! لنكون جَبْهةً واحدةً متضامِنةً لإنقاذِ بلادِنا، وصُنعِ مستقبلِنا!!..
توحّدوا توحّدوا أيها الإخوة السوريون على طريقِ النِّضالِ والبناء؛ فوَحْدَتُكُمْ على قواسِمِكُمُ المشتركةِ خُطْوةٌ أوَّلِيَّةٌ ضرورِيَّةٌ لازِمَةٌ واجبَةٌ لِلْتحْريرِ والتّغييرِ والنّصرِ المَأمولِ إن شاء الله.”
―
توحّدوا توحّدوا أيها الإخوة السوريون على طريقِ النِّضالِ والبناء؛ فوَحْدَتُكُمْ على قواسِمِكُمُ المشتركةِ خُطْوةٌ أوَّلِيَّةٌ ضرورِيَّةٌ لازِمَةٌ واجبَةٌ لِلْتحْريرِ والتّغييرِ والنّصرِ المَأمولِ إن شاء الله.”
―
“فاجأَنِي اِتْصالٌ هاتِفيٌّ مِنْ رَجُلٍ مَعرُوفٍ ما كُنتُ أَظُنُّ أَنَّ مِثْلَهُ يَتَّصلُ بِمثْلي:
قَالَ لِي: لَقدْ بَدَأتُ أَقرأُ كلِماتِكَ ، وَلا أَدْري ما السِّرُّ الذي جَعَلَها تُؤَثِّرُ بِي، وأَلاَنَ لَها قَلبِي؟!
قُلْتُ: لَقدْ أَسْعدْتَني كثيراً بِاتِّصالِكَ بِي يا أَخِي
أَما السِّرُّ فَهُوَ فِي مَكامِنِ الْخيْرِ في نَفْسِكَ، فلاَ تَبْحَثْ عَنْهُ في كَلِماتِي القاصِرَةِ الْمُتَواضِعَة”
―
قَالَ لِي: لَقدْ بَدَأتُ أَقرأُ كلِماتِكَ ، وَلا أَدْري ما السِّرُّ الذي جَعَلَها تُؤَثِّرُ بِي، وأَلاَنَ لَها قَلبِي؟!
قُلْتُ: لَقدْ أَسْعدْتَني كثيراً بِاتِّصالِكَ بِي يا أَخِي
أَما السِّرُّ فَهُوَ فِي مَكامِنِ الْخيْرِ في نَفْسِكَ، فلاَ تَبْحَثْ عَنْهُ في كَلِماتِي القاصِرَةِ الْمُتَواضِعَة”
―




