إياد عبدالرحمن > Quotes

“أنكسر مرة
أنكسر مرتين
كل موت يتكرر
وكل الطرق تؤدي إلى حزن يتقد!”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“لأجلك الجسر و العبور
من قال أن الظلال لا تلتفتُ للوراء ؟”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“دقيق أنا من قمح مغشوش,
فهلا حملتني إلى تنور أمي ؟”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“والعابر الذي تعثر بي
واللص الذي يرقبني من خلف جدار
والمغترب في قصائدي
والذين جميعهم هو
والذي هو جميعي !”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“لا جدوى من الإحتماء بمظلة الكلمات
فالصمت جميل جداً
أمام المطر”
― إياد عبدالرحمن, التغريد خارج السرب

“الحب أبكم
السعادة صماء
والفرحة بداخلنا عمياء,
ياترى,
من خلق بداخلنا هذا الحب المشوه”
― إياد عبدالرحمن, التغريد خارج السرب

“أبحث عن غيمة تستغفر
عن اطفال كغبار
يلوحون عبر النوافذ
عن مسافرين مثل النهر
إلى جهة واحدة
عن سيدة
أغلقت باب قبرها ونامت
عن مسقط رأسي
خارج مدارات الكواكب
ابحث عنك!”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“ذاك الحب الذي مضى.. لو كان خيراً لبقى!”
― إياد عبدالرحمن, ريب المنون

“أعد إلي قلبي المهترئ
فقلب في الجيب
خير من عشرة في علم الغيب”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“ولو أن أعمارنا بالمقلوب ...
لكانت طفولتنا أجمل خاتمه”
― إياد عبدالرحمن, ريب المنون

“راقب النجوم في السماء
كلما إنطفأ واحد
قطعت ميلاً نحوك!”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“أنا لست مهتماً بما مضى
فالقادم من جيد صبرك
أشد ويلاً مما أتى”
― إياد عبدالرحمن, التغريد خارج السرب

“هارب..
مثل سنوات ممزقة
مثل فكرة لم تكتمل!”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“أنا على هامش الهامش لا تندهش..
أجمع ما شئت من آهاتك الباردة
وسواري اعلامك المنخفضة
ثم أرحل..
فرصاصك المنطلق وحده
سيصيب خوف المائلين برؤوسهم!”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“ألتقط ما تبقى من أعذار الرحيل
كي تفي بما تعدت به من غياب”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“بعدد الخطى, كانت الأخطاء
سبع أيام بين ساق وسبيل
أصل الليل بالنهار
ولا أصل”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“أعرفك جيداً, انت الذي هزمتني جيداً
في الهزيع الأخير من عمري
وأنت الذي لا يقين لديك
كي تراهن على بقائي
ربما حان الوقت
كي اتجاسر على خسارتي
وافلت منك!”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“ولا أعرف من الدعاء سوى أمنية يتيمة بأن لا تخذلني الأيام”
― إياد عبدالرحمن, ريب المنون

“يسألونك عني
فتقول رجل طويل كالمنفى!
ويسألوني عنك
فأقول وطني العظيم !!”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“نعم أريدك ان تسقط سهواً
فإنه يلزمني أن أتحرر منك
كي أكتب نهاية محتملة لهذه القصة”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“جسدي مرتع للحُب
وقلبي مئذنة
يعتليها النبض كُل مساء
كي يشي بلهفتي!”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“أنا ما زت في وصف من أهوى,
ولكني أردت الدقة القصوى..
من حيث لا أدري تدنو مني
بطريقة تحبو إلى كفي!”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“ليت ي راحة كُل يد مصباحاً سحرياً!
كي لا يمكث الدعاء طويلاً فوق السطوح المبللة..
وليت القلب يطوى في الجيب عند الضرورة,
كي لا نشعر بوخز اللحظات”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“كزرّ في قميص السماء
ذاك قمر
يسرق الضوء من عيناني
كي يراك
وهل يراك ؟”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“قلبكَ الذّي لا ينبض بي ..

يؤلمني كثيرًا ..!”
― إياد عبدالرحمن, ريب المنون

“ثم كانت الأيام
ودس أحدهم بين يدي هذا الناي
وعلمني كيف أغني
بهذا الصوت الجريح!”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“كم هو شاق أن نرتدي الملامح ذاتها كل يوم كي لا تنكسر الأرواح في دواخلنا وكأننا معصومون من التغيير”
― إياد عبدالرحمن, ريب المنون

“يا تُرى..
ما ذا يفعل لا جئان في حنجرة الوطن ؟”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“من النافذة تمتد الحكاية,
والحكاية هُنا مذبحة للستائر
الزجاج عميق حتى أقصاه
والعزلة مساحة من النافذة إلة قلبي
كحرب كاملة!”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق

“قلُ لي يا سيد الغياب
أيها الظاعن في الحنين
من منا لم يغرق ولم يبتل؟”
― إياد عبدالرحمن, انعتاق