لميعة عباس عمارة > Quotes

“لو أنبأني العرّاف
أنك يوماً ستكونُ حبيبي
لم أكتُبْ غزلاً في رجلٍ
خرساء أًصلّي
لتظلَّ حبيبي
لو أنبأني العراف
إني سألاقيك بهذا التيه
لم أبكِ لشيءٍ في الدينا
وجمعتُ دموعي
كلُّ الدمعٍ
ليوم قد تهجرني فيه .”
― لميعة عباس عمارة

“أنا التي تراني
كل خمول الشرق في أرداني
فما الذي يشدُ رجليك إلى مكاني ؟
يا سيدي الخبيرَ بالنسوان
أنّ عطاء اليوم شيء ثانِ
حلّقْ !
فلو طأطأتَ …
لا تراني”
― لميعة عباس عمارة

“مازلتُ مولَعةً ، تدري تَوَلُّـعُها
مشدودةً لكَ من شَعري ومن هُدُبي
من دونكَ العيشُ لا عيشٌ ، وكثرتُهُ
دربٌ يطولُ ، فما الجدوى من النَّصَبِ ؟”
― لميعة عباس عمارة

“عُـدْ لي صديقاً ، أخاً ، طفلاً أُدَلِّـلُـهُ
عُـدْ لي الحبيبَ الذي كم جَـدَّ في طَلَبي

عُـد سيدي ، تلك دونَ الشَّـمسِ منزلةً
أحلى المناداةِ عندي سيدي وأبي .”
― لميعة عباس عمارة

“أنا أهواكَ كما أنتَ ..
استَرِحْ
لا تُبادِرْني بِـعُذرٍ في غدِ”
― لميعة عباس عمارة

“لماذا جعلتَ طريقي انتهاءً
وألغيتَ قُدسيَّـةَ الذاكره ؟”
― لميعة عباس عمارة

“صدرُكَ قاعدةٌ
وذراعاكَ الضلعان ،
تتلاشى أيُّ امرأةٍ تدخل هذي الأكوان”
― لميعة عباس عمارة

“ستمضي ، فمن لـي بـأن أمنعـكْ ؟
ستمضـي ، فهـل لـي أن أتبعـك ؟
فقلبي ، وشعري ، وعمـري سـدى
إذا لــم أُمَتَّــعْ بعيشــي معــك”
― لميعة عباس عمارة

“يدنو ، فتحسَبُ أنتَ لامِسُهُ
ويغيبُ ليس لِلَيْلِهِ فجرُ ،

ويقولُ : ” مُشتاقٌ ” . وفي غَدِهِ
يتمازجانِ : الشَّوقُ والهَجرُ .”
― لميعة عباس عمارة

“بأي الضلوع أضـم هواك
وكم يستقر إذا ما استقر
أعد لي الهوى يازمان الهوى
وأطلق سـراحي انطلاق الغجر
وأوجع ، فظلمك مانشتهي
وضلل ، فذنبك مايغتفر”
― لميعة عباس عمارة

“عاد الربيع..
وانت لم تعد
ياحرقة تقتات من كبدي
عاد الربيع فألف وا أسفي
الا تحس به.. الى الابد
أنساك! كيف؟ والف تذكرة
في بيتنا تترى على خلد
هذا مكانك في حديقتنا
متشوقا لطرائف جدد
كم قد سهرنا والحديث ند
وعلى ذراعك كم غفا ولدي
وتهيب أمي شبه غاضبة
«برد الهواء، فأكملوا بغد»
تخشى عليك وكلها وله
ان تستمر وان تقول زد
وهنا مكانك حين يجمعنا
وقت الطعام بداك قرب يدي
وهنا كتابك في هوامشه
رأي وتعليل لمنتقد
ورسائل وردت وأعوزها
رد عليها بعد لم يرد
ياوجهة الريان من أمل
كيف احتملت تجهم اللحد.”
― لميعة عباس عمارة

“يا نَديَّ الثَّغْرِ ، ثغري عَطِشٌ”
― لميعة عباس عمارة

“عَوَّدْتني تَرَفَ الأسمارِ ” يا ملكاً
من ألفِ ليلةَ لم يخطرْ على الكتبِ ”
― لميعة عباس عمارة

“عِشْ كما شئتَ
فُراتً ، بُـلبلاً ، نَحْلَةً
أشرِكْ معي
أو وَحِّدِ ..”
― لميعة عباس عمارة

“بيني وبينكَ وحدنا
لغتي التأوّه والأنين

لم يبقَ وَجدٌ لم أقلهُ
أمامَ كلِّ الحاضرين

كلٌّ تَـخَـيَّـلَه لَهُ
وإليكَ ينـتَسِبُ الجنين .”
― لميعة عباس عمارة

“لا تقلها إن لجلجت فى حناياك
و دعنى أشتفها من عيونك
و ارتعاشات هدبك الخجل الخفق
و هذى الغصون فوق جبينك
خل هذا الغموض و حيا تقيا
لصلاة ما هومت في يقينك
و إذا الآدمى فيك تنزى
و تمطى العناق بين جفونك
فاحتضن أيهن شئت ، تجدنى
أنا كل النساء طوع يمينك”
― لميعة عباس عمارة

“أعرضْتَ عن الأغصانِ المسموحِ بها
وعصيت ؛
اسودّتْ أشجارُ الحزن غيوماً
في عيني
وبكـيت ،
مطروداً تخرجُ يا آدمُ
فارجِـعْ من حيثُ أتيت .”
― لميعة عباس عمارة

“أنا خوفٌ مُزمِنٌ تجهلُهُ
وحقولٌ مُرَّةٌ لم تُحْصَدِ ،
يائساً تَـرْجِعُ من وَصلي
فإنْ قَرَّبَ الشَّوقُ وِساداً
أُبـعِـدِ .”
― لميعة عباس عمارة

“لو أنبأني العرّاف
أنّي سألاقيكَ بهذا التّيه
لم أبكِ لشيءٍ في الدّنيا
وجمعتُ دموعي
كلّ الدّمع
ليومٍ قد تهجرني فيه.”
― لميعة عباس عمارة, لو أنبأني العراف

“لو أنبأني العرافُ
أنّ حبيبي في الليلِ الثلجيّ
سيأتيني بيديه الشمس
لم تجمد رئتايَ
ولم تكبر في عينيّ هموم الأمس.”
― لميعة عباس عمارة, لو أنبأني العراف

“ثيابي بيضاء
ما مَسها الحقدُ
مثلُ ثيابِك
و روحي حمامةُ برٍ تهيمُ
تهيمُ بغابِكْ”
― لميعة عباس عمارة, لو أنبأني العراف

“لكنها طرقي مسدودة ابداً
و إن تباهت بوفرِ الماءِ و العشبِ”
― لميعة عباس عمارة, لو أنبأني العراف

“ُلو أنبأني العراف
أنّ حبيبي
سيكونُ أميرًا فوق حصانٍ من ياقوتٍ
شدّتني الدنيا بجدائلها الشقر
فلم أحلم أنّي سأموت.”
― لميعة عباس عمارة, لو أنبأني العراف

“وحدك
يُخيَّل لي أنني لم أُحِبُّ سواك
تقول دموعي إذا ما قرأتك
للمرة الألف بين السطور
وأنت تموه ، أنت تثور
وأنت تئن كسيحا
وأنت تموت مسيحا
وأنتَ تَشَفَّى ، لأني سُجنتُ
وتفخرُ أَنَّكَ « لم تبكِ لي
وأني بكيت »
ألا قد تشفيت مني ،
تشفيت مني
فهلاً شفيت ؟
حببتك أكثر حين الهوى لا يُنال
وأنت محال
وكنتُ أعينك في البعد عني”
― لميعة عباس عمارة, يسمونه الحب

“أكبر مني كان الحب
فكان الصمت
وكان هروباً للأحلام

شبهتك

أحببت شبيهك

أدركت لماذا أجدادي
عبدوا الأصنام”
― لميعة عباس عمارة, يسمونه الحب