Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following أمل أحمد طعمة.
Showing 1-30 of 115
“اللهم أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطاناً نصيراً”
―
―
“في داخل كل إنسان قلبٌ يبحث عن حنان، وعقل يبحث عن فكرة، وهوى نفس تطلب أمر . وداعٍ للرحمن يصوّب ويعطي رأيه، وشيطانٌ يوسوس ويفري فريه.
والسلوك نتيجة تلك المعارك !”
―
والسلوك نتيجة تلك المعارك !”
―
“تشوّف النفس لما تتمناه يحجبها عن رؤية الأهم فيما يجب أن تنشغل به في وقتها الحاضر. فلا هي زرعت وقت الزرع ولم تحصد يوم الحصاد، إذ انشغلت بما لاينفعها فحُرمت ماتمنت.”
―
―
“معرفةُ مداخلِ النفسِ وسبرِ أغوارِها تحتاجُ إلى بحّارٍ بارعٍ ليقودَها نحوَ شاطئِ الأمان.”
― لن أسير وحدي
― لن أسير وحدي
“انشغالك بألمك النفسي عند الفقد أو الحرمان أو المرض أو حلول مشكلة، يُفقدك رؤية حكمة الله و درسه البليغ في عسرك. مما يُطيل عليك زمن الألم دون أن تبلغ الأجر.”
―
―
“إنما يخدش انعكاس أنوار القرآن على صفحة القلب انشغاله بمجريات الأحداث والأشخاص من مواقف غيظ أو كيد أو ألم ... و اجترار تلك الأفكار و همومها حتى وهو يقف بين يدي ربه. و لو أودعها عند ربه لكفاه و لأضاءت صفحة قلبه من أنوار القرآن ما يجلو قلبه ويسكنه.
دع أحمال الحياة للجبار القادر وثق بحكمته وقدرته فهو حسبك أي كافيك.”
―
دع أحمال الحياة للجبار القادر وثق بحكمته وقدرته فهو حسبك أي كافيك.”
―
“قد تكثر الشواطئ والمرافئ في حياتك من غير حولٍ واختيار، ليجعل شراعك في جميعها هو الله، وجهةً و قصداً و ملاذاً.
فحاول ألا تجترّ آلام ذكرياتك، و عش معه وله و به، فذلك هو الأسلم لقلبك والأمان لحياتك.”
―
فحاول ألا تجترّ آلام ذكرياتك، و عش معه وله و به، فذلك هو الأسلم لقلبك والأمان لحياتك.”
―
“(قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۚ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ ۚ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (188)) سورة الأعراف
مما ورد على خاطري في معاني هذه الآية وأنا أدندن حولها( لا تفسيرها) :
أن الإنسان لو علم أن هذا الضرّ الذي أصابه سيكون بعده خيرٌ عميم لما أصابه الحزن أو الوهن أو الجزع، لذلك فالإيمان واليقين بالله يعني أن تثق بالقدر رغم أنك ترى غير وجهه الحقيقي. أن تثق برؤية الله، لا برؤيتك لواقعك الآن.
و لو وثق الإنسان بذلك لما جعل أي ظرف يُبعده عن الاستكثار من الخير و ذكر ربه وتحميده وتسبيحه، ولظل يتنعم في وارف رحمة ربه، مهما تقلّبت به الأقدار فلسانه وقلبه مطمئن بذكر الله و أن الخير بيد الله. ولو فعل ذلك لما أحسّ بالضرّ إلا قليلاً، لأنه في كل أحوال وتقلبات الدنيا يقوم بمهمته في عبادة ربه الذي لايخيّب عبده الراضي بقضائه، فأيّ ضرّ سيصيبه بعد ذلك!”
―
مما ورد على خاطري في معاني هذه الآية وأنا أدندن حولها( لا تفسيرها) :
أن الإنسان لو علم أن هذا الضرّ الذي أصابه سيكون بعده خيرٌ عميم لما أصابه الحزن أو الوهن أو الجزع، لذلك فالإيمان واليقين بالله يعني أن تثق بالقدر رغم أنك ترى غير وجهه الحقيقي. أن تثق برؤية الله، لا برؤيتك لواقعك الآن.
و لو وثق الإنسان بذلك لما جعل أي ظرف يُبعده عن الاستكثار من الخير و ذكر ربه وتحميده وتسبيحه، ولظل يتنعم في وارف رحمة ربه، مهما تقلّبت به الأقدار فلسانه وقلبه مطمئن بذكر الله و أن الخير بيد الله. ولو فعل ذلك لما أحسّ بالضرّ إلا قليلاً، لأنه في كل أحوال وتقلبات الدنيا يقوم بمهمته في عبادة ربه الذي لايخيّب عبده الراضي بقضائه، فأيّ ضرّ سيصيبه بعد ذلك!”
―
“كلَّ إنسانٍ مهما بلغَ مِنْ علوٍّ في المرتبةِ الاجتماعيّةِ أو الدينيّةِ فربّما يخطئُ، فلا يجوزُ أنْ ننظرَ إليهِ نظرةَ قداسةٍ مطلقةٍ وكأنّهُ نبيٌّ لا يخطئُ أبداً، وفي الوقتِ ذاتِهِ إذا أخطأَ تنهارُ مقاييسُ الدينِ لدينا، ثمَّ نعمّمُ ونقولُ: إذا كانَ الدينُ ومشايخُهُ هكذا فلا أريدُ اتّباعَ الدينِ أو تعلّمَهُ على أيدي المشايخ!
فهذا خطأٌ في التصوّرِ وفي التفكيرِ.
خطأٌ في التصوّرِ لأنّنا قدّسْنا المشايخَ وأنزلناهم مرتبةَ الأنبياءِ، ودينُنا واضحٌ صريحٌ في قولِ الرسولِ صلى الله عليه وسلم: ( كلُّ ابنِ آدمَ خطّاءٌ) فلا أعيبُ على أحدٍ خطأَهُ، و إنْ كـنّا مَنْ فعلناهُ فالعيبُ أنْ نُصرَّ على عدمِ رؤيتهِ أو الاعترافِ بهِ، و نظنَّ أنّنا فوق الخطأ.
و أمّا اتّباعُ المشايخِ وأولي العلمِ فيجبُ أنْ يكونَ اتّباعاً مُبصراً، لا تقليداً أعمى، فأوافقُه مادامَ موافقاً للكتابِ و السنّةِ. هذا هو الطريقُ كما علّمَناه إيّاهُ رسولُ اللهِ وصحابتُه الميامين)”
― لن أسير وحدي
فهذا خطأٌ في التصوّرِ وفي التفكيرِ.
خطأٌ في التصوّرِ لأنّنا قدّسْنا المشايخَ وأنزلناهم مرتبةَ الأنبياءِ، ودينُنا واضحٌ صريحٌ في قولِ الرسولِ صلى الله عليه وسلم: ( كلُّ ابنِ آدمَ خطّاءٌ) فلا أعيبُ على أحدٍ خطأَهُ، و إنْ كـنّا مَنْ فعلناهُ فالعيبُ أنْ نُصرَّ على عدمِ رؤيتهِ أو الاعترافِ بهِ، و نظنَّ أنّنا فوق الخطأ.
و أمّا اتّباعُ المشايخِ وأولي العلمِ فيجبُ أنْ يكونَ اتّباعاً مُبصراً، لا تقليداً أعمى، فأوافقُه مادامَ موافقاً للكتابِ و السنّةِ. هذا هو الطريقُ كما علّمَناه إيّاهُ رسولُ اللهِ وصحابتُه الميامين)”
― لن أسير وحدي
“تأتي الامتحانات لا لتحزن، بل لترفع سقف ايمانك، وتبني طابقاً جديداً في بناء صلتك بربك، ثم تأتي المنحة بين يدي الفرج، فيكون فرحك بالمنحة أكثر من رفع البلاء الذي كنت فيه، فتصبح الفرحة فرحتان، والعيد عيدان.
فقط ثق بربك، و كن معه يكن معك،والله غالبٌ على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون.”
―
فقط ثق بربك، و كن معه يكن معك،والله غالبٌ على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون.”
―
“مراجعة حسابات
==========
مراجعة سريعة عصفت في ذكرياتي لسنة كاملة.
تٌرى أيّ الأسئلة يجب أن أقوم بالإجابة عنها ؟
في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لايغفر لمشرك أو مشاحن ، دليل أن أهم حساب :
1- علاقتك مع ربك .. أغلبنا يدّعي الإيمان بالله، لكن السؤال الأهم : هل هو الإيمان الذي يرتضيه الله ! لم أشرك به أحد ! كلمة ( أحد ) أقصد بها هوى نفس، شخص أحبه ، منصب ، ثروة ..... استمعت لما يمليه هؤلاء علي من أفعال فقمت به، رغم تعارضه مع مايريده الله!
سؤال صعب ... علينا أن نتفكر و نتأمل و نصدق مع ذاتنا.
2- المشاحن :
المشاحن لغةً : حَقُودٌ ، شَدِيدُ الْحِقْدِ وَالعَدَاوَةِ.
فهو خاصٌ بينك و بين العباد ..
هذا هو ديننا : سنسأل عن علاقتنا مع ربنا و علاقتنا مع العباد .
لا انفكاك بين العبادة و الخٌلق .
اللهم ألهمنا رضاك و التوحيد لوجهك الكريم ظاهراً و باطناً، في كل قول و سريرة و نية و عمل، ووفقنا لحسن الأخلاق و السير على قدم الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.
و أرجو ممن يعرفني أن يغفر لي زلاتي وما جناه لساني أو فعلي.. وغفر الله لجميع أمة محمد أجمعين وردنا إلي دينه رداً جميلاً يليق بعظيم عطائه وواسع رحمته.”
―
==========
مراجعة سريعة عصفت في ذكرياتي لسنة كاملة.
تٌرى أيّ الأسئلة يجب أن أقوم بالإجابة عنها ؟
في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لايغفر لمشرك أو مشاحن ، دليل أن أهم حساب :
1- علاقتك مع ربك .. أغلبنا يدّعي الإيمان بالله، لكن السؤال الأهم : هل هو الإيمان الذي يرتضيه الله ! لم أشرك به أحد ! كلمة ( أحد ) أقصد بها هوى نفس، شخص أحبه ، منصب ، ثروة ..... استمعت لما يمليه هؤلاء علي من أفعال فقمت به، رغم تعارضه مع مايريده الله!
سؤال صعب ... علينا أن نتفكر و نتأمل و نصدق مع ذاتنا.
2- المشاحن :
المشاحن لغةً : حَقُودٌ ، شَدِيدُ الْحِقْدِ وَالعَدَاوَةِ.
فهو خاصٌ بينك و بين العباد ..
هذا هو ديننا : سنسأل عن علاقتنا مع ربنا و علاقتنا مع العباد .
لا انفكاك بين العبادة و الخٌلق .
اللهم ألهمنا رضاك و التوحيد لوجهك الكريم ظاهراً و باطناً، في كل قول و سريرة و نية و عمل، ووفقنا لحسن الأخلاق و السير على قدم الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.
و أرجو ممن يعرفني أن يغفر لي زلاتي وما جناه لساني أو فعلي.. وغفر الله لجميع أمة محمد أجمعين وردنا إلي دينه رداً جميلاً يليق بعظيم عطائه وواسع رحمته.”
―
“المحبّةُ في اللهِ دوحةٌ ربّانيّةٌ دنيويّةٌ، فهي تُدخِلُ الإنسانَ في ميادينِ الحبِّ شعوراً، وفهماً، وسلوكاً؛ بها يعرفُ الإنسانُ ما هو حالُ المحبّين، وكيفَ يكونُ شعورُهم، وأقوالُهم وسلوكُهم ليجعلَ مِنْ هذهِ المعرفةِ سبيلاً إلى محبّةِ اللهِ؛ فبعدَ معرفةِ معاني الحبِّ لنْ يدّعي أحدٌ محبّتهُ للهِ إذا لم يشغلْهُ اللهُ شعوراً وفكراً وعملاً... يعلمُ أنَّ للمحبّينَ طرائقَ في التودّدِ ممّنْ يحبّون، وأحوالاً في محبّتِهم، وانشغالاً بمحبوبهم عنْ ذاتِهم وطلباتِها، فهم في مقابلِ إرضاءِ محبوبِهم يتنازلون عنْ كثيرٍ مِنْ أهوائِهم وطلباتِ أنفسِهم، بل وكرامتِهم، فلا يعظمُ ولا يستحيلُ فعلُ شيءٍ مقابلَ إرضاءِ هذا المحبوبِ والتودّدِ إليهِ.
فإنْ لم ينتقلوا مِنْ هذهِ المشاعرِ والأحوالِ الجميلةِ الرائعةِ التي تجعلُ الإنسانَ عظيمَ القدرةِ، قويَّ الإرادةِ، يستسهلُ المستحيلَ، ويقدّمُ كلَّ ما لديهِ عربوناً للمحبوبِ و وفاءً لهُ، أمامَ الحقيقةِ الكبرى : ( أحبِبْ مَنْ شئْتَ فإنّكَ مفارقُه ) ويرتحلونَ بمحبّتِهم مِنَ الحيِّ الفاني إلى الحيِّ الذي لايموتُ، ويدركونَ أنَّ مراتبَ الحبِّ التي مرُّوا بها مِنْ حبِّ الوالدينِ المعطاءِ بلا مقابلٍ الذي تذوّقوا فيهِ معانيَ الحبِّ الأصيلِ ينهلونَ ويرشفونَ منهُ كما يشاؤونَ دونَ أدنى مقابلٍ، ثمّ إلى حبِّ الزوجِ أو الأخوّةِ في اللهِ التي يتبادلُ فيها المحبّونَ الأخذَ والعطاءَ، ثمَّ إلى الحبِّ الذي يعطونَهُ إلى أولادِهم بلا مقابلٍ، فيكونونَ بذلكَ قد تذوّقوا جميعَ أنواعِ الحبِّ مِنْ أخذٍ بغيرِ أجرٍ، وأخذٍ وعطاءٍ، ثمَّ عطاءٍ كاملٍ... ليجدوا بعدَ هذهِ الرحلةِ أنَّ سكينةَ قلوبِهم وثباتَ أفئدتِهم لنْ ينالوها إلا إذا وجّهوها إلى المحبوبِ الحقيقيِّ فهو الذي أنعمَ عليهم بكلِّ أنواعِ الحبِّ، كي يتعرّفوا هذهِ المعاني ويحبّونهُ حقَّ المحبّةِ.. حالاً وقولاً وسلوكاً وحياةً.”
― لن أسير وحدي
فإنْ لم ينتقلوا مِنْ هذهِ المشاعرِ والأحوالِ الجميلةِ الرائعةِ التي تجعلُ الإنسانَ عظيمَ القدرةِ، قويَّ الإرادةِ، يستسهلُ المستحيلَ، ويقدّمُ كلَّ ما لديهِ عربوناً للمحبوبِ و وفاءً لهُ، أمامَ الحقيقةِ الكبرى : ( أحبِبْ مَنْ شئْتَ فإنّكَ مفارقُه ) ويرتحلونَ بمحبّتِهم مِنَ الحيِّ الفاني إلى الحيِّ الذي لايموتُ، ويدركونَ أنَّ مراتبَ الحبِّ التي مرُّوا بها مِنْ حبِّ الوالدينِ المعطاءِ بلا مقابلٍ الذي تذوّقوا فيهِ معانيَ الحبِّ الأصيلِ ينهلونَ ويرشفونَ منهُ كما يشاؤونَ دونَ أدنى مقابلٍ، ثمّ إلى حبِّ الزوجِ أو الأخوّةِ في اللهِ التي يتبادلُ فيها المحبّونَ الأخذَ والعطاءَ، ثمَّ إلى الحبِّ الذي يعطونَهُ إلى أولادِهم بلا مقابلٍ، فيكونونَ بذلكَ قد تذوّقوا جميعَ أنواعِ الحبِّ مِنْ أخذٍ بغيرِ أجرٍ، وأخذٍ وعطاءٍ، ثمَّ عطاءٍ كاملٍ... ليجدوا بعدَ هذهِ الرحلةِ أنَّ سكينةَ قلوبِهم وثباتَ أفئدتِهم لنْ ينالوها إلا إذا وجّهوها إلى المحبوبِ الحقيقيِّ فهو الذي أنعمَ عليهم بكلِّ أنواعِ الحبِّ، كي يتعرّفوا هذهِ المعاني ويحبّونهُ حقَّ المحبّةِ.. حالاً وقولاً وسلوكاً وحياةً.”
― لن أسير وحدي
“الفرق بين المعرفة العقلية التي توصلك لله، وسعيك للتقرّب إليه، وبين وصولك لذلك و تحققك بالعافية القلبية، هو عطاءٌ من الله، مشروطٌ بصدقك واستمرار طلبك له دون قنوط مع استصحاب افتقارك له.
لذلك يقول الله عزّوجل ( إنّ الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا و لاتحزنوا و أبشروا بالجنة التي كنتم توعدون)
فالوصول لقرب الله هو فضلٌ من الله، لايكافئه عملك وعبادتك، و لكن الاخلاص والصدق في التوجه مع الاستمرارية والفقر هم شروط وصول كرم الله و عطائه إليك.”
―
لذلك يقول الله عزّوجل ( إنّ الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا و لاتحزنوا و أبشروا بالجنة التي كنتم توعدون)
فالوصول لقرب الله هو فضلٌ من الله، لايكافئه عملك وعبادتك، و لكن الاخلاص والصدق في التوجه مع الاستمرارية والفقر هم شروط وصول كرم الله و عطائه إليك.”
―
“لقد خلقَ اللهُ لنا متعَ الدنيا لتؤنسَنا وتساعدَنا في إكمالِ مشوارِ الحياةِ الطويلةِ، فهي ليستْ هدفاً بحدّ ذاتِها، هي مجرّدُ وسائلِ تسليةٍ خلالَ الطريقِ،
فإنْ جعلناها هدفاً وغايةً، صِرنا كالوزيرِ الذي استخدمَ كلَّ ما أنعمَ عليهِ ملكُهُ مِنْ عطاءٍ ونِعَمٍ ووسائلَ معينةٍ لإنجازِ مهمّتِهِ في سبيلِ راحتِهِ ومتعتِهِ، فأخلدَ إلى هذهِ المتعِ، ونسيَ عملَهُ، حتّى إذا جاءَ يومُ المحاسبةِ. ماذا فعلتَ؟ ولماذا قصّرتَ؟ ... هلكَ الوزيرُ، وخسرَ كلَّ ما كانَ يتمتعُ بهِ لأنّهُ بكلِّ بساطةٍ كانَ سخيفاً وساذجاً في نظرتهِ وتقديرهِ للنعمِ والعطاءِ.
إنَّ الملكَ رفعَهُ، وهو أخلدَ ورتعَ في سفاسفِ الأمورِ.”
― لن أسير وحدي
فإنْ جعلناها هدفاً وغايةً، صِرنا كالوزيرِ الذي استخدمَ كلَّ ما أنعمَ عليهِ ملكُهُ مِنْ عطاءٍ ونِعَمٍ ووسائلَ معينةٍ لإنجازِ مهمّتِهِ في سبيلِ راحتِهِ ومتعتِهِ، فأخلدَ إلى هذهِ المتعِ، ونسيَ عملَهُ، حتّى إذا جاءَ يومُ المحاسبةِ. ماذا فعلتَ؟ ولماذا قصّرتَ؟ ... هلكَ الوزيرُ، وخسرَ كلَّ ما كانَ يتمتعُ بهِ لأنّهُ بكلِّ بساطةٍ كانَ سخيفاً وساذجاً في نظرتهِ وتقديرهِ للنعمِ والعطاءِ.
إنَّ الملكَ رفعَهُ، وهو أخلدَ ورتعَ في سفاسفِ الأمورِ.”
― لن أسير وحدي
“تطلعلك لقابلك من اﻷيام يجعلك قلقاً، و نظرك لماضيك منها يجرعك المر تحسّراً.
فاترك ذلك كله، وكن مع الله كما يريد، فقط خطط و تحرك و انتظر اختيار الله .
أليس الله بكاف عبده!”
―
فاترك ذلك كله، وكن مع الله كما يريد، فقط خطط و تحرك و انتظر اختيار الله .
أليس الله بكاف عبده!”
―
“أي إنَّ العداوةَ والبغضاءَ لا تسودُ في أسرةٍ أو شركةٍ أو مجتمعٍ إلا نتيجةَ نسيانِهم لأمرٍ مِنْ أوامرِ اللهِ؛ فالقانونُ يقول: مَنْ نسيَ أمرَ اللهِ تظهرُ العداوةُ فيمَنْ حولَه”
― لن أسير وحدي
― لن أسير وحدي
“احترام اﻵخر هو مفتاح التواصل مع اﻵخرين.
احترمه ﻷن الله خلقه و لا تعلم من ستختم حياته بالصلاح واﻹيمان و من أكثر منزلة عند من يصنف الناس: إلا من أتى الله بقلب سليم.
احترم اﻵخر فهذا أول شرط للقلب السليم.”
―
احترمه ﻷن الله خلقه و لا تعلم من ستختم حياته بالصلاح واﻹيمان و من أكثر منزلة عند من يصنف الناس: إلا من أتى الله بقلب سليم.
احترم اﻵخر فهذا أول شرط للقلب السليم.”
―
“إنَّ دورَ الانفعالِ أو العاطفةِ هامٌّ جدّاً لدى الإنسانِ فهي المحرّكُ أو المشغّلُ لحركتِهِ، ولكنْ علينا أنْ نتذكّرَ أنها الدافع والوَقود للحركةِ، أمّا المقودُ فيجبُ أنْ يسيطرَ عليهِ العقلُ ويقودَهُ في الاتّجاهِ الصحيحِ، فيرى الموقفَ مِنْ جميعِ الزوايا.”
― لن أسير وحدي
― لن أسير وحدي
“قد ينتهي امتحانك فجأة و تحصل على ما أمّلت، و لكنك قد لا تشعر بالسعادة التي كنت تتوقعها ! أما لو نجحت في اختبار الله لك، فستجد السرور في أعماق قلبك مع تكريمٍ لله تجده في حياتك أو في قابل أيامك.
فاصبر و تمعن في رسالته الخفية تحت ثياب الابتلاء. فالكنز هناك.”
―
فاصبر و تمعن في رسالته الخفية تحت ثياب الابتلاء. فالكنز هناك.”
―
“عندما تريدينَ الحكمَ على أمرٍ ما أو موقفٍ، عليكِ أنْ تنظري إليهِ مِنْ جميعِ النواحي: السلبيّةِ والإيجابيّةِ وبالنسبةِ لكِ ولمَنْ حولَكِ أو مَنْ لهم علاقةٌ بالأمرِ والموقفِ أو حتّى أحياناً المجتمعِ ككلّ؛ ولكي تتمكّني مِنْ ذلكَ بموضوعيّةٍ ودونَ تحيّزٍ ضعي نفسَكِ مكانَهم، تخيّلي لو كنتِ مكانَ ذلكَ الشخصِ، كيفَ سيكونُ وقعُهُ عليكِ؟ كيفَ ستكونُ ردّةُ فعلِك؟
عندئذٍ يابنتي ستكتشفينَ الكثيرَ مِنَ الأخطاءِ التي نقعُ فيها نتيجةَ التفكيرِ الأحاديّ، أي نتيجةَ التفكيرِ مِنْ رؤيتِنا نحنُ فقط ، وتحيّزِنا لأنفسِنا في فهمِ الموقفِ أو الحدثِ؛
فالنفسُ الإنسانيّةُ تضخّمُ أحياناً الموقفَ أو الحدَثَ فتعطيهِ أكثرَ مِنْ حجمِهِ، وكلّما زادَ الألمُ النفسيُّ كبرَ حجمُ الموقفِ الذي ترينَهُ أضعافاً مضاعفةً عَنْ حجمِهِ الأصليّ،
والغريبُ أنَّ هذهِ النفسَ بعدَ وقتٍ عندما تهدأُ أو يذهبُ أثرُ هذا الموقفِ وألمُها ترى الموقفَ مختلفاً تماماً، ويستغربُ المرءُ مِنْ نفسِهِ كيفَ كانَ ينظرُ إليهِ بهذهِ الضخامةِ حتّى سيطرَ على جميعِ جوانبِ حياتِهِ! ويزدادُ هذا الأمرُ سوءاً إذا كانَ المرءُ مُعتادَ الانتصارِ لنفسِهِ، أو مغروراً ومعجباً بها.”
― لن أسير وحدي
عندئذٍ يابنتي ستكتشفينَ الكثيرَ مِنَ الأخطاءِ التي نقعُ فيها نتيجةَ التفكيرِ الأحاديّ، أي نتيجةَ التفكيرِ مِنْ رؤيتِنا نحنُ فقط ، وتحيّزِنا لأنفسِنا في فهمِ الموقفِ أو الحدثِ؛
فالنفسُ الإنسانيّةُ تضخّمُ أحياناً الموقفَ أو الحدَثَ فتعطيهِ أكثرَ مِنْ حجمِهِ، وكلّما زادَ الألمُ النفسيُّ كبرَ حجمُ الموقفِ الذي ترينَهُ أضعافاً مضاعفةً عَنْ حجمِهِ الأصليّ،
والغريبُ أنَّ هذهِ النفسَ بعدَ وقتٍ عندما تهدأُ أو يذهبُ أثرُ هذا الموقفِ وألمُها ترى الموقفَ مختلفاً تماماً، ويستغربُ المرءُ مِنْ نفسِهِ كيفَ كانَ ينظرُ إليهِ بهذهِ الضخامةِ حتّى سيطرَ على جميعِ جوانبِ حياتِهِ! ويزدادُ هذا الأمرُ سوءاً إذا كانَ المرءُ مُعتادَ الانتصارِ لنفسِهِ، أو مغروراً ومعجباً بها.”
― لن أسير وحدي
“اِبْرِ قلمك ( مواهبك، قدراتك..) ثم جهز قلبك وعقلك لاستقبال مداده
هذا دورك ... اِبرِ ِ
لا تنشغل بهمّ المستقبل ودروك فيه، فقط اكتشف المواهب التي أنعم الله عليك بها وطوّرها واكتسب الخبارات والمهارات ... و سيرشدك ربك ويفتح لك آفاقاً ومجالات توافق ما حباك من مواهب. فهو المتفضل أولاً وآخراً .. و دورك هو الاكتشاف والتطوير والإخلاص والشكر والسعي والعمل.”
―
هذا دورك ... اِبرِ ِ
لا تنشغل بهمّ المستقبل ودروك فيه، فقط اكتشف المواهب التي أنعم الله عليك بها وطوّرها واكتسب الخبارات والمهارات ... و سيرشدك ربك ويفتح لك آفاقاً ومجالات توافق ما حباك من مواهب. فهو المتفضل أولاً وآخراً .. و دورك هو الاكتشاف والتطوير والإخلاص والشكر والسعي والعمل.”
―
“فما دامَ الإنسانُ قد عرفَ نفسَهُ وموقعَهُ في خريطةِ الكونِ، عندها تكونُ حركتُهُ راشدةً حكيمةً، تدركُ هدفَها ومبتغاها، وترسمُ مسارَها وسبيلَها، لا يزعزُها شيءٌ مهما عظُمَ، فاللهُ أكبرُ وأجلُّ، ولايثنيها عنْ عزمِها عقباتٌ ومثبّطاتٌ مِنْ أشخاصٍ ومواقفَ، لأنّها استمدّتْ عونَها مِنَ القوّةِ العظمى ممّن له السيادةُ المطلقةُ؛ فأيُّ ألمٍ سيداخلُ قلبَهُ أو أيُّ قلقٍ سيستبدُّ بلبِّه؟! وهل سببُ تعبِ الحياةِ إلا مِنْ حرصٍ على مستقبلٍ لا يعلمُهُ إلا اللهُ، أو قلقٍ مِنْ خوفٍ قد يحدثُ أو لا يحدثُ، أو تألّمٍ لموقفٍ قد حدثَ وانتهى شأنهُ، فالإنسانُ بينَ تائبٍ منهُ ومتعلّمٍ أو متأوّهٍ متباكٍ، لا هو تعلّمَ فاستفادَ، ولا تابَ فارتقى! فظلَّ صريعَ التباكي على الأطلالِ، فلا حصّلَ مستقبلاً ولا أعادَ ماضياً!”
― لن أسير وحدي
― لن أسير وحدي
“إنَّ مجموعَ الأفكارِ التي نضعُها في مخزونِنا الفكريِّ ونتعاملُ معها كحقيقةٍ خطِرةٌ جدّاً فهيَ تشكّلُ المبادئَ والمشاعرَ، ومِنْ ثمَّ السلوكَ والعادةَ، وأخيراً تشكّلُ الشخصيّةَ؛ لذلكَ علينا أنْ نهتمَّ كثيراً بما نخاطبُ بهِ أنفسَنا، وما نزرعُهُ في عقولِنا مِنْ أفكارٍ.
حقّاً صدقَ اللهُ العظيم: " إنَّ اللهَ لا يغيّرُ ما بقومٍ حتّى يغيّرُوا ما بأنفسِهم".
لقد جعلَ اللهُ مفاتيحَ التغييرِ في يدِ الإنسانِ.”
― لن أسير وحدي
حقّاً صدقَ اللهُ العظيم: " إنَّ اللهَ لا يغيّرُ ما بقومٍ حتّى يغيّرُوا ما بأنفسِهم".
لقد جعلَ اللهُ مفاتيحَ التغييرِ في يدِ الإنسانِ.”
― لن أسير وحدي
“الألم النفسي هو حصيلةٌ لكثيرٍ من المشاعر المتضاربة أحياناً، فهي مزيج أحلام مستقبلية مع طلبات نفسية و أمنيات متعلقة بشخص أو مكان أو زمن أو مال أو مرتبة أو جاه، أو خبرات ماضية من فشل، أو ذكريات مؤلمة أو مفرحة افتقدتها.
وكلما كان الفارق كبيراً بين الواقع وهذه الكتلة من الأمنيات، يكبر الألم ويشتد سيما عند ضآلة الأمل في تحقيق ما رسمته في ذهنك من أجواء السعادة التي تظنها.
و كلما أقللت من التعلقات النفسية وصعّدت سقفها إلى من بيده كل شيء، وبالخالد الذي لايفنى، وطلبت سرّ السعادة الحقيقية، لا بتفاصيلها الدقيقة بل بما يقدّره الله بحكمته العليمة، تحررت نفسك من الألم، وصرت حراً طليقاً، لايقدر أحدٌ أن يُحجّمك أو يخفف من سرعة انطلاقك نحو أهدافك السامية.
خفف حملك الأرضي، تطر نحو سماء أمنيات حقيقية لا أوهام فانية.”
―
وكلما كان الفارق كبيراً بين الواقع وهذه الكتلة من الأمنيات، يكبر الألم ويشتد سيما عند ضآلة الأمل في تحقيق ما رسمته في ذهنك من أجواء السعادة التي تظنها.
و كلما أقللت من التعلقات النفسية وصعّدت سقفها إلى من بيده كل شيء، وبالخالد الذي لايفنى، وطلبت سرّ السعادة الحقيقية، لا بتفاصيلها الدقيقة بل بما يقدّره الله بحكمته العليمة، تحررت نفسك من الألم، وصرت حراً طليقاً، لايقدر أحدٌ أن يُحجّمك أو يخفف من سرعة انطلاقك نحو أهدافك السامية.
خفف حملك الأرضي، تطر نحو سماء أمنيات حقيقية لا أوهام فانية.”
―
“عندما يصبحُ الحبُّ في اللهِ تعلّقاً، يبدأُ الإنسانُ بالترنّحِ في الطريقِ، حتّى يصبحَ لقاءُ هذا الشخصِ هدفاً بأصلِهِ للاستئناسِ بحديثِهِ و ......
عندَها تنحرفُ المحبّةُ في اللهِ وتصبحُ تعلّقاً، بل قد تزيدُ عنْ محبّةِ اللهِ، فيصبحُ هذا الشخص شاغلاً تفكيرَكِ ليلَ نهار، حتّى وأنتِ تقفين في الصلاةِ، أينما حللتِ وذهبْتِ.”
― لن أسير وحدي
عندَها تنحرفُ المحبّةُ في اللهِ وتصبحُ تعلّقاً، بل قد تزيدُ عنْ محبّةِ اللهِ، فيصبحُ هذا الشخص شاغلاً تفكيرَكِ ليلَ نهار، حتّى وأنتِ تقفين في الصلاةِ، أينما حللتِ وذهبْتِ.”
― لن أسير وحدي
“لا تيأس مهما ضاقت عليك الحياة، ابحث عن الشعاع الذي يتسلل من ذاك الباب الموارب، ربما لا تراه لأنك مشغول بمراقبة باب آخر هو غير متاح لك الآن! فتفوّت فرصتك !”
―
―
“عندما يعظم قدر الله في قلبك، ويتذوق حلاوة حبه، يسلم القلب، ويصلح العمل و ترشد الحركة.
فيكون سيرك متناغماً مع دوران أكوانه في فلك التعظيم والحب، فتتصالح مع نفسك ومع الناس ومع الكون كله.
وتغدو خطواتك سلاماً وأماناً للخلق كلهم،
هذا هو المؤمن حقاً. رحمةٌ للعالمين.”
―
فيكون سيرك متناغماً مع دوران أكوانه في فلك التعظيم والحب، فتتصالح مع نفسك ومع الناس ومع الكون كله.
وتغدو خطواتك سلاماً وأماناً للخلق كلهم،
هذا هو المؤمن حقاً. رحمةٌ للعالمين.”
―
“للتغلّب على الهوى وتقوية الإرادة في فعل مايؤمن به الإنسان، لابد من إحدى اثنتين:
إما خوف يُجزعه، فيصبح هو الدافع والقائد لكل نوازع النفس، فيحسم المعركة النفسية لصالح تجنب هذا الخوف.
أو حب جارف، يحسم معارك النفس لصالح هذا الحب.
لذلك اختيار ما تريد أن يقودك لأجله الخوف أو الحب يجب أن يكون بواسطة العقل لا الهوى أو الشيطان أو تفسيرات نفسية غير صحيحة.. حتى لايقودك إلى الهاوية.
فاحذر ...”
―
إما خوف يُجزعه، فيصبح هو الدافع والقائد لكل نوازع النفس، فيحسم المعركة النفسية لصالح تجنب هذا الخوف.
أو حب جارف، يحسم معارك النفس لصالح هذا الحب.
لذلك اختيار ما تريد أن يقودك لأجله الخوف أو الحب يجب أن يكون بواسطة العقل لا الهوى أو الشيطان أو تفسيرات نفسية غير صحيحة.. حتى لايقودك إلى الهاوية.
فاحذر ...”
―
“عشرُ سنواتٍ أو تزيدُ مضتْ على تلكَ الذكرياتِ والكلماتِ، إلا أنّها ماثلةٌ أمامي كأنّي أشاهدُها مرّةً أخرى في شريطِ حياتي، بحلوِها ومرِّها، بأفعالِها الحميدةِ وشقاوتِها المتعبةِ.
مشكلاتٌ كانَتْ عندما تجابهُني أحسُّها عظيمةً كالجبالِ، تنغّصُ عليَّ حياتي أيّاماً ولربّما أسابيعَ وأشهر! إنّي أشعرُ بها الآنَ أنّها ما كانت تستحقُّ منّي هذا العناءَ أو الألمَ كلّهُ!
أستغربُ مِنْ ذلكَ حقّاً! تُرى لماذا كانَ لحظةَ وقوعِهِ عظيماً وبعدَ سنواتٍ تغيّرتِ الحجومُ وتبدّلتِ الألوان!”
― لن أسير وحدي
مشكلاتٌ كانَتْ عندما تجابهُني أحسُّها عظيمةً كالجبالِ، تنغّصُ عليَّ حياتي أيّاماً ولربّما أسابيعَ وأشهر! إنّي أشعرُ بها الآنَ أنّها ما كانت تستحقُّ منّي هذا العناءَ أو الألمَ كلّهُ!
أستغربُ مِنْ ذلكَ حقّاً! تُرى لماذا كانَ لحظةَ وقوعِهِ عظيماً وبعدَ سنواتٍ تغيّرتِ الحجومُ وتبدّلتِ الألوان!”
― لن أسير وحدي
“فهم طبيعة النفس البشرية من القرآن الكريم ينبهنا إلى أمراضها، ويحذرنا من صفات قد تُشقينا وتسبب لنا الكثير من المشكلات و الآلام.
ولم يحذرنا الله من صفة إلا وتحمل من الشقاء في الدنيا والآخرة مالا يعلمه إلا الله.
تعرّف على نفسك، واعرضها على القرآن الكريم.”
―
ولم يحذرنا الله من صفة إلا وتحمل من الشقاء في الدنيا والآخرة مالا يعلمه إلا الله.
تعرّف على نفسك، واعرضها على القرآن الكريم.”
―






