محمد أمين خلال
Born
Morocco
|
العلم ليس إلها
|
|
* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.
“يجب التفريق بين كلام العِلمَوِيِّين وبين العلم، فالتجربة العِلمية لا تستطيع مثلاً إثباتَ أو نفيَ الإله والجنة والنار وسدرة المنتهى، لكنَّ العالم قد يقوم بنفيِهِم بتأويله الشخصي للتجربة، فيعتقد الناسُ أنَّ ذلك مِن أصلِها. ص: 94”
― العلم ليس إلها
― العلم ليس إلها
“يقول ابن خلدون: "المغلوب مولعٌ أبدا بالاقتداء بالغالب في شِعاره، وزيِّه، ونحلته، وسائر أحواله وعوائده".
وإذا كان الغالب اليوم هو الغرب الذي تمثِّله أوروبا وأمريكا، فقد تسرب إلينا داء العلموية منه عبر قنواتٍ ثلاث:
• الأولى: الفرض بالقوة والسلطة، وذلك عندما نستمد مناهجنا التعليمية، ومبادئنا السياسية وقوانيننا الوضعية من طرف الدول المهيمنة علينا، كفرنسا وأمريكا.
• الثانية: الافتتان المحلِّي، وذلك بنظرة شبابنا للتقدم العلمي الذي حققته الدول الغربية بعد انفصالها عن الدِّين، وإسقاط التجربة الغربية الكَنَسيَّة على الإسلامية.
• الثالثة: مَنهَجَة هذه النزعة وتمريرها إعلاميا وعولميا، وباستعمال "السوشل ميديا"، وكافة أدوات التواصل الحديثة، تحت عناوين خادعة (أصدق العلم- الباحثون العلميون- العلوم..)، سواء بطريقة مباشرة أو خفية، يكون الهدف منها سياسيا أو عقديا.
ص63”
― العلم ليس إلها
وإذا كان الغالب اليوم هو الغرب الذي تمثِّله أوروبا وأمريكا، فقد تسرب إلينا داء العلموية منه عبر قنواتٍ ثلاث:
• الأولى: الفرض بالقوة والسلطة، وذلك عندما نستمد مناهجنا التعليمية، ومبادئنا السياسية وقوانيننا الوضعية من طرف الدول المهيمنة علينا، كفرنسا وأمريكا.
• الثانية: الافتتان المحلِّي، وذلك بنظرة شبابنا للتقدم العلمي الذي حققته الدول الغربية بعد انفصالها عن الدِّين، وإسقاط التجربة الغربية الكَنَسيَّة على الإسلامية.
• الثالثة: مَنهَجَة هذه النزعة وتمريرها إعلاميا وعولميا، وباستعمال "السوشل ميديا"، وكافة أدوات التواصل الحديثة، تحت عناوين خادعة (أصدق العلم- الباحثون العلميون- العلوم..)، سواء بطريقة مباشرة أو خفية، يكون الهدف منها سياسيا أو عقديا.
ص63”
― العلم ليس إلها
“وايلا بغيتي تبان واعر بزاف بقا دائما تهضر على الدين، حاول تبين أن الدين هو سبب التخلف ديالك، بقا تهضر على الشيوخ بزااف، ودير مقارنة ما بين شي واحد كيدير الرقية الشرعية وبين هايزينبيرغ، وما تنساش تحط الأخطاء ديال زغلول النجار وأصحاب الإعجاز العلمي، باش الناس يصحاب ليهوم راه الدين اللي غالط ماشي زغلول، خصوصا إيلا حطيتي صورة لعريفي ودرتي VS ستيفن هاوكينغ، ودرتي واحد الخطاب عاطفي، قوليهوم: هذا واحد المعاق كافر اكتشف لينا بيطادين، وشيوخ الحيض والنفاس مقابلين غير التكفير، لعب ديما على العاطفة ودير مغالطات منطقية، لموهيم برر التخلف العلمي ديالك كفرد عايش فمنظومة تعليمية فاشلة ومخطط سياسي واقتصادي فاشل بالدين، وراه ممكن يكونو الفقهاء هوما اللي ثقبو الأوزون.
• عنداك تنسا تجيب شي صورة ديال ابن رشد ولا ابن سينا-واخا ما ما كانتش سولفي- وقوليهوم را كفروهوم وذبحوهوم فالمسكة مع مطيشة والإرهاب والسويهلة وفرس النهر... حافظ على العمق ديالك دائما.
• ما تنساش أنك مبصل ديال العلوم، واخا نتا كتشتاغل بالبوب ساينس واللي هو قريب جدا من مستوى البسودو ساينس-Pseudo-science فالبنية التركيبية ديالو، أو واخا التبسيط العلمي كيديروه متخصصين بحال نيل ديغراس تايسون، ولا ستيفن هاوكينغ، ولا كارل ساغان، راك بحالهوم تانتا ما تحكرش راسك، لموهيم جيب الاكتشافات الشاذة، والأخبار العجيبة باش المشاهد يتصاب بالانبهار، قوليهوم ما كايناش إرادة حرة، هضر على نظرية التطور والأكوان المتعددة، أي شيء، واخا تكون غالط، واخا تكون غير كتخربق، راه عندك بزااف ديال المتابعين ما فاهمينش غيحساب ليهوم نتا عاليم وغيصفقو ليك، وايلا صحح ليك شي واحد الأخطاء ديالك، عاود بلوكيه وقوليهوم: قام بتفجيري.”
―
• عنداك تنسا تجيب شي صورة ديال ابن رشد ولا ابن سينا-واخا ما ما كانتش سولفي- وقوليهوم را كفروهوم وذبحوهوم فالمسكة مع مطيشة والإرهاب والسويهلة وفرس النهر... حافظ على العمق ديالك دائما.
• ما تنساش أنك مبصل ديال العلوم، واخا نتا كتشتاغل بالبوب ساينس واللي هو قريب جدا من مستوى البسودو ساينس-Pseudo-science فالبنية التركيبية ديالو، أو واخا التبسيط العلمي كيديروه متخصصين بحال نيل ديغراس تايسون، ولا ستيفن هاوكينغ، ولا كارل ساغان، راك بحالهوم تانتا ما تحكرش راسك، لموهيم جيب الاكتشافات الشاذة، والأخبار العجيبة باش المشاهد يتصاب بالانبهار، قوليهوم ما كايناش إرادة حرة، هضر على نظرية التطور والأكوان المتعددة، أي شيء، واخا تكون غالط، واخا تكون غير كتخربق، راه عندك بزااف ديال المتابعين ما فاهمينش غيحساب ليهوم نتا عاليم وغيصفقو ليك، وايلا صحح ليك شي واحد الأخطاء ديالك، عاود بلوكيه وقوليهوم: قام بتفجيري.”
―
Is this you? Let us know. If not, help out and invite محمد to Goodreads.









