ومن كتبه أيضاً: «الغصون اليانعة في محاسن شعراء المائة السابعة»، وقد انتهى ابن سعيد من تأليفه سنة 657هـ وترجم فيه لمن عاشوا في القرن الهجري السابع، وقد حققه إبراهيم الأبياري، «رايات المبرّزين وغايات المميّزين» ويتألف من قسمين كبيرين، أولهما في أهل الأندلس، والثاني في أهل المغرب، وجزيرة صقلية. وهو اختيارات شعرية خالصة مع إلماعات يسيرة جداً توضح شيئاً من شخصية المختار له من الأعلام، رجـالاً ونسـاءً، في القرنيـن الخامس والسادس. وقد نشر ثلاث مرات (1942م، 1973م،1987م ).
«نشوة الطرب في تاريخ جاهلية العرب»، «ملوك الشعر» «الطالع السعيد في تاريخ بني سعيد» (وهو في تاريخ بيته وبلده) «الشهب الثاقبة في الإنصاف بين المشارقة والمغاربة» «النفحة المسكية في الرحلة المكّية» «الرّ زمة»: ويقال إن هذا الكتاب يشتمل على حعلي بن موسى بن سعيد المغربي Ibn Sa’id al-Maghrabi
ومن كتبه أيضاً: «الغصون اليانعة في محاسن شعراء المائة السابعة»، وقد انتهى ابن سعيد من تأليفه سنة 657هـ وترجم فيه لمن عاشوا في القرن الهجري السابع، وقد حققه إبراهيم الأبياري، «رايات المبرّزين وغايات المميّزين» ويتألف من قسمين كبيرين، أولهما في أهل الأندلس، والثاني في أهل المغرب، وجزيرة صقلية. وهو اختيارات شعرية خالصة مع إلماعات يسيرة جداً توضح شيئاً من شخصية المختار له من الأعلام، رجـالاً ونسـاءً، في القرنيـن الخامس والسادس. وقد نشر ثلاث مرات (1942م، 1973م،1987م ).
«نشوة الطرب في تاريخ جاهلية العرب»، «ملوك الشعر» «الطالع السعيد في تاريخ بني سعيد» (وهو في تاريخ بيته وبلده) «الشهب الثاقبة في الإنصاف بين المشارقة والمغاربة» «النفحة المسكية في الرحلة المكّية» «الرّ زمة»: ويقال إن هذا الكتاب يشتمل على حِمْل بعير من رُزَم الكراريس، لا يعلم ما فيه من الفوائد الأدبية والأخبارية إلا الله عز وجل.