د.محمد رضا's Blog: عصافير القلق، عناقيد السعادة

August 7, 2019

السيرة الأدبية لـ د.محمد رضا


د. محمد رضاشاعر قصيدة نثر / مترجم أدبمن مواليد 1984 - المنوفية – مصر



*عضو مجلس إدارة نادي الأدب التابع لوزارة الثقافة*عضو حركة شعراء العالم - تشيلي*عضو شعراء من أجل حقوق الإنسان *أحد أمناء مكتبة جودريدز*عضو منتدى الكتاب العربي*أحد رواد مترجمي تويتر للعربيّة


*درس الطب البيطريبجامعة الزقازيق.

*درس الكيمياءالحيوية الطبية بجامعة الزقازيق.

*درس إدارة المشروعاتبالجامعة الأمريكية بالقاهرة.

*حصل على شهادات في: الدراساتالطبية لفروع متفرقة,

وفي مجالات الإدارة,والت...
1 like ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 07, 2019 10:40

October 28, 2018

مقايضة بين شخصين أحدهما قمر

تعالي هنا فلنرصف هذه الفكرة نعبأ أحلامنا في أكياس شفافة لتصبح أسماكا ذهبية ولنفرغها في هذا النهر .. حسنا  لنذهب الآن أنا في طريقي من بداية الخارطة وأنت في طريقك من نهايتها على أن نلتقي...

[[ This is a content summary only. Visit my website for full links, other content, and more! ]]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 28, 2018 00:29

مقايضة بين شخصين أحدهما قمر


تعالي هنافلنرصف هذه الفكرةنعبأ أحلامنا في أكياس شفافةلتصبح أسماكا ذهبيةولنفرغها في هذا النهر.. حسنا لنذهب الآن أنا في طريقي من بداية الخارطةوأنت في طريقك من نهايتهاعلى أن نلتقي هنا في هذه النقطة بالضبطبعد يوم أو شهرين أو ثلاثة أعوام
دعينا نحلم بفكرة أخرىونحملها كأنها طفلأحمله قليلا وتحملينه قليلاحتى يكبر فيمشي بجوارنافيكبر أمام أعيننا ويحكي حكاياتنا التي عاشهاثم يكبر ليدفعنا على كراس متحركة كتفا بجوار كتف إلى أن نتوقف عن الحياةوتبتلعنا هذه الأرض متشابكي الأ...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 28, 2018 00:29

February 13, 2016

السيرة الأدبية لـ د.محمد رضا

د. محمد رضا شاعر قصيدة نثر / كاتب أدب / مترجم  من مواليد 1984 - المنوفية - مصر عضو مجلس إدارة نادي الأدب التابع لوزارة الثقافة عضو حركة شعراء العالم - تشيلي عضو شعراء من أجل حقوق...

[[ This is a content summary only. Visit my website for full links, other content, and more! ]]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 13, 2016 07:48

March 11, 2015

مدنٌ بعصافيرٍ تحتضر

كنتُ أمشي على ضبابٍ قاحل. وتمشي هي على خبزٍ يابس. نحتلُ ذكريات عشاقٍ انهاروا. أزيفها، فتصدقين. نستعمرُ ظلالًا لفتياتٍ وفتيانٍ. وأحورها، فتصدقين. كانوا يمرحونَ بقلوبهم، كنّا نلوكُ...

[[ This is a content summary only. Visit my website for full links, other content, and more! ]]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on March 11, 2015 09:15

مدنٌ بعصافيرٍ تحتضر




كنتُ أمشي على ضبابٍ قاحل.

وتمشي هي على خبزٍ يابس.

نحتلُ ذكريات عشاقٍ انهاروا.

أزيفها، فتصدقين.

نستعمرُ ظلالًا لفتياتٍ وفتيانٍ.

وأحورها، فتصدقين.

كانوا يمرحونَ بقلوبهم،

كنّا نلوكُ هزائمهم.


سِرنا على طرقٍ متروسةٍ بالخوف،

غنينا لثعالبٍ ترصدنا بحزم.

نرمي فوارغَ القصائد في سلالالمهملات،

ونعبأُ أحلامنا في جنانٍ صغيرة:

ننثرُها فوقَ مُدنٍ تحترق،

فتَخضَرّ.

نمطرُها فوقَ مُدنٍ تحتضر،

فتُقاوِم.

نخبرُها لشعوبٍ تضيع في الشحوب،

فتنمو كفتاةٍ مراهقة.


"ليسَ في وجعي مكانٌ لكِ. ليسَ...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on March 11, 2015 09:15

April 19, 2013

الملعون يمشي يسب يدخن سيجارته

حاليا في مكتبات القاهرة ويمكن شراؤه إلكترونيا من هنا  دار الأدهم

[[ This is a content summary only. Visit my website for full links, other content, and more! ]]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on April 19, 2013 05:53

February 10, 2013

دون أن ترف لها وردة

متاح للتحميل مجانا http://www.goodreads.com/ebooks/downl... محبتي واقعية

[[ This is a content summary only. Visit my website for full links, other content, and more! ]]
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 10, 2013 14:29

September 21, 2012

المثقف الليبرالي على طاولة التكفير

- في مئوية محفوظ -




"رُبّ روح طاهرة، تنقذ أمة كاملة" نجيب محفوظ
بالتأكيد لا يمكن قياس الواقع إلا بمقارنته بالماضي، والوقوف على أزمة المثقف الليبرالي في مجتمعه العربي في مقابل رجال العصور الحجرية وبروزهم على الساحة بجلاء، ما يجعل قضية تكفير المثقف الليبرالي ورميه بألقاب كالعمالة والزندقة والكفر والإلحاد كصكوك جاهزة لمقابلة المسمى مثار اهتمام دائم.


المثقف مرآة المستقبل لمجتمعه، كونه صاحب الرؤية الأشمل.
والعقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى لو لم يؤمن بها كما يقول محفوظ، والذي صاحبته هذه الألقاب بناء على موقفه المؤيد لكامب ديفيد، ومع التأويلات الدينية لشخصية الجبلاوي وما صاحبها من شخصيات رواية في أولاد حارتنا، وهو ما أوصله إلى محاولة قطع عنقه في قارعة الطريق، بحجة أنه كافر وخارج من الملة والذي عَقّبَ بأنه غير حاقد على من حاول قتله. هؤلاء كانوا على النقيض مع من عارضه من المثقفين، الذي استمروا حتى اللحظة الراهنة باحترام الفكر وعدم القول بالتكفير حتى بعد كل هذه المعارك. ومن نافلة القول هنا أن هذا ليس دفاعاً عن أحد. شخصياً لست ليبرالي، ولا أحب أن أغرق نفسي في زخم المسميات، يكفيني كوني إنساناً، ولم أسمع محفوظ يتشدق بمنهجية فكرية معينة.


لا يمكن إغفال النظرة المجتمعية الراهنة إلى المثقف الليبرالي وتنوعها وتدرج الآراء مابين العامة والنخبة والمواجهات المستمرة بينها، ولَيّ النصوص الأدبية، وعدم القبول بإمكانية أن يكون الآخر على صواب في دعواه التي أساسا كانت الحرية، والخروج من سجن الأفكار، وهو ما ظهر تراجعه نسبياً مع الحالات الثورية القائمة على دعوى الحرية. تلاحم الجميع في الميدان، بل وصلوا معاً.
آخر ما يريده المثقف هو الاصطدام مع المجتمع والخوض في المسميات بدلا من التفرغ للإصلاح الحرية هي التاج الذي نلبسه على رؤوسنا كي نكون بشراً كما كان يقول، وندفع المحيط إلى الحرية لا العودة إلى جاهلية الفكر كما قال شاكر النابلسي " نجيب محفوظ عاش ومات في الجاهلية ". وهو ما واجه آخرين كنزار ودرويش ومن قبلهم ابن المقفع والحلاج، الذي أعدم بتهمة الزندقة التي لا موقع لها من الأحكام الشرعية!


أذكر موقفاً حدث مع أحد أصدقائي، وهو طبيب من تيار التشدد قاطعني بسبب قصيدة تناولت فيها قصص الأنبياء الكرام وهو ما حاولت أن أوضح له وجهة نظري وأن اختلافنا الفكري لا يعني أن أحدنا هو المصيب وارتأى أن أصحاب النبي لو فرأوها لما وافقوا عليها ومضى! و بنفس المنطق تم عومل أنيس منصور بعد كتابه حول العالم في 200 يوم بسبب سرده لقصة عن السحر.


تبعية رجل الشارع في تحول بطيء إلى أفاق المعرفة بعد التحول الثوري، وهذا يضفي على الموقف أملاً يلعب فيه المثقف دورا بالغ الأهمية بوعيه الذي ينشره في مداه، دون أن يلتفت إلى أصداء الرجعية إلا بغرض الدراسة والتحليل.


محمد رضا
لمجلة الثقافة الجديدة
ديسمبر- 2011
3 likes ·   •  2 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 21, 2012 02:38

August 18, 2012

أكتب لنفسي

"أنا أكتب لنفسي، وللأصدقاء، لأسهل مرور الوقت" بورخيس



وكم هو عسير مرور الوقت، في عصر المادة، والثورات اللامكتملة. كم هو عسير على الشعراء. الشعراء، الذين هم أنا وأنت وهي. ولا أعتبر الكلمة تخص الناظم فقط، فهناك أشخاص يحييوا ويموتوا كشعراء، ولم ينظموا قصيدة واحدة. أي كما أقول: لا إذا كنا أنا وأنت شعراء، فلماذا لا نعرف بعضنا البعض؟


أحرق ساعاتي في التفكير، كما تحب روحي أن تمضي: بعيدًا عن نفسي، منغمسًا في الوجدان الجمعي للبشرية. - فأحيانا أضع نظارة الليبرالية والعلمانية وأتصور المجتمع حر، منطلق كما يحب أن يكون كل فرد - حتى المتشدد منهم. ثم أخلعها، لأضع نظارة الرجعية، وأجبر هؤلاء المتحررين على أيدولوجيتي، التي أظن أنها ستتحول من شريعة في دماغي إلى عرف اجتماعي، بحسب تصوري القاصر. أتخيل الذهاب إلى العمل ببنطال قصير، كجنود الاستعمار الإنجليزي، بلحية نصف نامية، لظروف أخرى غير تلك المتصورة عن الأدباء والفنانين، وأفكر في ردة فعل المدير، وزملاء العمل، وعملائي الجشعين.
لا أعرف من أين أتت فكرة قولبة المظاهر وتعليقها بباطن الفكر، كالقالب المتصور عن الفنان في أوروبا، المعتاد على أدوية الهلوسة، وحبوب الجنون تلك، بحجة أنها مصدر إلهام لا ينفد، وإبداع لم يسبق، والتي نفاها الطب من كل أسسها، من أنها لا تخلق إبداعًا، إلى أنها تدمر الجهاز العصبي وتحرق الإبداع في منزله.


قلت لفتاة لا تعرفني: أنا شاعر.
تفحصتني بأعينها السود،
كما يتفحص تاجر آثار تمثال مسروق،
وقالت: لا تبدو كالشعراء.
قلت: وكيف يبدو هؤلاء؟
فصمتت!


نعم، أكتب لنفسي، ولو لم أكتب لنفسي، لما مسست القلم. القلم الذي تحول من أداة طويلة خشبية كانت أم بلاستيكية إلى مجاز، بحضور الهواتف الذكية، والحواسيب المحمولة، لدرجة أني بت لا أقرأ خطي على وجه الورق! عندما أحاول أن أكتب عليه كما كان الأدباء منذ سطوع شمس البشرية. التكنولوجيا صارت موطن الفخر، لب المقارنة، تحولنا من البحث عن المعنى، إلى البحث عن نوع الهاتف وعدد رقاقات الحاسوب، ونوع علامة البث. من يظهر حسابه في تويتر أنه يغرد بالآي فون أو البلاك بيري عوضا عن كلمة ويب الساذجة كان هو من يستحق التقدير، وبالطبع هي، التي تزيد أهميتها، طرديا مع مقدار ما تظهر من جسدها في الصورة الشخصية؟


أكتب لنفسي، وللأصدقاء وأيضًا، الذين يظهرون رضاهم بابتسامة رقيقة، أو تصفيق موسيقي، ومؤازرتهم بتربيتة على الكتف أو عبوس لطيف، حينما تبكي القصيدة، في ظلام المجاز. أصدقائي.. الذين أكرههم جميعًا بمنتهى العدل.
أنفر من الحميمية الشديدة، أتحاشى التواجد في مكان يعرفني فيه الجميع. ليس بغرض الإحتفاظ بالهالة الأسطورية للمبدعين، والتي انقشعت سحابتها في حداثة الكلمة، لتظهر وجه الانسان المركب من لحم ودم وذكريات، هذا عصر الفضيحة والسرعة، لا وقت للغد، لا وقت للوقت كما يقول درويش. بل لأني كأنا، مخلوق وحدوي متوحد، كذئب شارد، أو قل كزوبعة هاربة من إعصار فتاك.


صار واجب على الشاعر أن يخرج من أسطورته إلى الشارع ،ويرصد بعين الصحافي صخب المواجع، في المقهى، في العمل، في المنزل، في جحيمه وسط الفراغ المزدحم، في وجه الحاكم الأعمى، كيلا يلومه التاريخ، "فغدا لن يقولوا كان زمانا صعبا، بل سيقولوا، لماذا صمت الشعراء" كما قال بريخت. صار عليه أن يوضح غرضه الشعري بسرعة مهما تعقدت الفكرة، ويدخل إلى العزف على الحس، ليذكره التاريخ، وتحمله البشرية في الوجدان المكثف .. وأنا أنسى!


أكتب للأصدقاء،
ولا أعبأ باتساع أعينهم، أو صفار جلودهم، أو غرابة لكناتهم،
مايميزهم عندي أنهم كائنات بشرية عاقلة مجنونة.


لا ينبغي على الشاعر أن يتحزب، و يفرض قيودا إضافية جديدة على دماغه، التي قد تعارض موقف الحزب أو الجماعة، بل يجب أن يكون كالطائر الشريد، يحط حيثما شاء، ولا يقلد من فعل هذا من السابقين، بحجة أنه الطريق الوحيد لأن يجد لنفسه مؤطيء قدم، في تلك الملحمة المستمرة، ومن ثم يعود الشاعر والأديب والمثقف إلى ضميره الجمعي، إلى حلم الإنسان العالمي، الذي بدأت المحاولات في صنعه من دمج لغات مثل الباليبلن والإسبرانتو والأيدو، بدلا من تتبع العامة لأحوال وخطوات أصحاب النفوذ والمادة والشهرة، ليكونوا نسخ ممسوخة من مسوخ أخرى حية، ويتوقف العالم عن برجماتيته وميكافيليته، التي تهدم أي ثورة أو تغيير جذري في قواعدهما، وتقتلهما بعد الصرخة الأولى، لتخرج من المعادلة هكذا: ثقافة + مال + حرية = النخبة أو الصفوة، الذين لا أدري من انتخبهم ومن اصطفاهم ليتكبروا، فعاملوا الكون بإلحاد، كأنهم أكبر من أن يخلقوا!


أكتب لنفسي، وللأصدقاء..
فاكتب معي يا صديقي الشاعر، ياصديقي الانسان
كيلا أكون الغريب في الوطن الغريب
وسهل علي أنا أيضا
مرور الوقت.


د.محمد رضا
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 18, 2012 01:44 Tags: أدب-نثر-مقالة