جميلة العلايلي
Born
  in الدقهلية - جمهورية مصر العربية
    
        March 20, 1907
    
  Died
  April 11, 1991
  Website
  
  Genre
  
  
      
        
           
     | 
    
      
        أرواح تتآلف
       | 
            
             | 
  
      
        
           
     | 
    
      
        الطائر الحائر
       by 
          
                
              —
                published
               1935
          
         
        
             | 
            
             | 
  
      
        
           
     | 
    
      
        نبضات شاعرة
       | 
            
             | 
  
      
        
           
     | 
    
      
        إيمان الإيمان
       | 
            
             | 
  
      
        
           
     | 
    
      
        المرأة الرحيمة
       | 
            
             | 
  
      
        
           
     | 
    
      
        هندية
       | 
            
             | 
  
      “أنا الأبية لا أبغي مهادنة.. إن الصراحة أقوالي وأفعالي
القول أجمله ما كان أصدقـه.. وما أردت به تبديل أعمـالي”
―
  القول أجمله ما كان أصدقـه.. وما أردت به تبديل أعمـالي”
―
      “باللهِ، يا ليلُ لا تسمع لأتراحـي.. فكم حنوتُ على مُضْنَى ومُلْتَـاحِ
باللهِ، قل لي: هل عيناك قد فُتِحَـتْ.. على جريحٍِ تمنَّى كفَّ جــرَّاحِ
أشكو لنفسيَ من هَــمٍّ يُؤرِّقني.. والنَّاسُ في ليلِهم هاموا بأفـراحِ
هذا يسامر حسناءَ على حِـدَةٍ.. ما بين نايٍ، ومزمَارٍ، وأقـداحِ
خالٍ من الهَمِّ لا يشكو لها أبــداً.. إلا الصَّبابةَ في جَهرٍ وإفصَــ، ـاحِ
وذاك في نومه قد غُطَّ تحسَبُــهُ.. من الصَّباحِ على وعْدٍ لـصدَّاحِ
وأنتَ، يا ليلُ، ترعاني على حِدَةٍ.. ما أطْوَلَ الليلَ للمحرومِ يا صاحِ
أشكو إلى الله قلباً صاحياً أبـداً.. يا ليته مثل غيري ليس بالصَّاحـي”
― نبضات شاعرة
  باللهِ، قل لي: هل عيناك قد فُتِحَـتْ.. على جريحٍِ تمنَّى كفَّ جــرَّاحِ
أشكو لنفسيَ من هَــمٍّ يُؤرِّقني.. والنَّاسُ في ليلِهم هاموا بأفـراحِ
هذا يسامر حسناءَ على حِـدَةٍ.. ما بين نايٍ، ومزمَارٍ، وأقـداحِ
خالٍ من الهَمِّ لا يشكو لها أبــداً.. إلا الصَّبابةَ في جَهرٍ وإفصَــ، ـاحِ
وذاك في نومه قد غُطَّ تحسَبُــهُ.. من الصَّباحِ على وعْدٍ لـصدَّاحِ
وأنتَ، يا ليلُ، ترعاني على حِدَةٍ.. ما أطْوَلَ الليلَ للمحرومِ يا صاحِ
أشكو إلى الله قلباً صاحياً أبـداً.. يا ليته مثل غيري ليس بالصَّاحـي”
― نبضات شاعرة
      “مثلي الأعلى منذ وعيت في الأدب أديبة الشرق النابغة مي زيادة. مثلي الأعلى في كفاحي الاجتماعي والوطني زعيمة النهضة النسائية هدى هانم شعراوى. مثلي الأعلى في الشعر رائد الشعر الحديث ومؤسس جماعة أبولو الدكتور أحمد زكي أبو شادي. ورغم تأثّري بهؤلاء فقد كان لي أسلوبي الخاص في كل كفاح قمت به بإلهام من الله.”
    
―
  ―






















