م. علي الماجد's Blog: مقالات م.علي الماجد

October 11, 2025

مقالاتي في صحيفة اخر اخبار الارض

مقالاتي في صحيفة اخر اخبار الارض

https://lastearthnews.com/%d9%84%d8%a...
1 like ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 11, 2025 12:16

October 7, 2025

هون عليك يا صديقي

التقيت في أحد المناسبات برهطٍ من الأصدقاء القدماء و جلسنا نتذاكر الماضي الجميل وكيف كان لهونا في غاية الخطورة مثل انتقاء بيت تحت الإنشاء ونتحدى من يقفز أعلى، من الدور الثاني أو الثالث إلى تل رملي بسيط في الشارع كالصقور، أو ملاحقة جرذان الحارة كالفرسان وقتلها وطرد الكلاب الضالة حتى قدمت العمالة الكورية في السبعينات واختفت الكلاب والقطط فجأة من الشارع، وكيف احتفلنا كلنا حين اشترى والد احد الأصدقاء الأثرياء ( أتاري ) وكنا نتناوب اللعب عليه.
كنا نضحك بكل براءة حتى أنفلت لساني و سألتهم هل وجدتم الحب؟ أي منكم؟ خيم الصمت وتلاشت الضحكات وحدجوني بلا رحمة وانقذني إعلان وقت العشاء فلم يأكل أي منهم بشهية حتى لا تتفاقم أمراضهم .
اقتربت من أحدهم وذكر ت هون عليك يا صاحبي، إنما هي أيام ونَمْضِي فلا تحزن فكل ما فيها مُتعِب، وكل من فيها مُتعَب، الحمدلله أنها ليست دارنا وأن المستقر بجوار رب العالمين”.
وهنا فقد شهيته تماماً قائلاً (أنا لله وأنا إليه راجعون) ونهض من جانبي وتلاه الباقين فوجدت نفسي وحيداً فريداً أمام مائدة عامرة لم تمس. هنا اقترب مني شاب للتو قابل العشرين ومعه أصحابه ينظر إلى بحرج، فقلت له تفضل، ففعل هو وأصحابه. وكالعادة انتظروا ان أمد يدي فانا صرت كبيرهم، فمددت ومدوا
2 likes ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 07, 2025 04:29

معرض الكتاب: دليل الساخر لتجنب الفخاخ الأدبية

يا عزيزي الزائر لمعرض الكتاب، حيث تتكدس الآلاف من الكتب على الأرفف كأنها جيش من الورق يغزو عينيك، وتتجول نظراتك المسكينة من ركن إلى آخر بحثًا عن “الكنز الأدبي”، إليك دليلًا ساخرًا لتجنب الفخاخ التي تنتظر محفظتك وعقلك. جهّز قهوتك، واستعد لنصائح لا تُكتب في كتب “كيف”!
1. كتب “كيف”؟ كيف تُضيّع فلوسك بسهولة!
إياك والكتب التي تبدأ عناوينها بـ”كيف”: “كيف تصبح مليارديرًا”، “كيف تصبح عبقريًا”، “كيف تصبح رشيقًا كغزال”، أو “كيف تكون ناجحًا في الحياة بينما أنت جالس على الأريكة”. هذه الكتب، يا صديقي، ليست إلا وعودًا براقة ملفوفة بغلاف لامع. ستنفق نقودك لتحصل على نصائح مكررة تجدها مجانًا على يوتيوب أو في جلسة قهوة مع صديق متفلسف. النجاح؟ الثروة؟ الرشاقة؟ ابحث عنها في صالة الألعاب أو سوق الأسهم، لا في صفحات هذه الكتب التي لا تُنفع ولا تُضر، سوى أنها تجعلك تتساءل: “لماذا أنا بهذا السذاجة؟”.
2. روايات “من الواقع”؟ خيال مُزيَّن بحقيقة!
ستجد كتّابًا يدعون بأن رواياتهم “مستوحاة من الواقع”. يا عزيزي، لو كانت الرواية واقعية تمامًا، لكانت تقريرًا مملًا ينافس تقارير المرور في الإثارة! الرواية الناجحة هي مزيج ذكي: قليل من الواقع لتُصدّقها، وكثير من الخيال لتُشوّقك. فإذا أردت رواية تستحق وقتك، ابحث عن تلك التي تأخذك في رحلة خيالية ممتعة، لا مجرد سرد لحياة شخص يشبه جارك المزعج. أو نقل كسول من قصص قصيرة تم نشرها في قوقل أو تيك توك 3. صورة المؤلف على الغلاف؟ فخ تسويقي!
إذا رأيت كتابًا يزيّن غلافه صورة مؤلف وسيم بابتسامة هوليوودية، ارمِ الكتاب واهرب! هذا الوسيم لن يعطيك دروسًا في الحياة، بل سيُكلفك ثمن صوره الفوتوغرافية. وفّر فلوسك، وافتح غوغل، ستجد هذا المؤلف يتأمل في الصحراء أمام “طعس” يظنه جبلًا، أو يحدّق في شجرة كأنها ستتحول إلى كنز، أو – وهذا الأسوأ – يلتقط صورة مع حمامة يعتقد أنها صقر! الكتاب؟ مجرد إطار لصورته، لا أكثر.
4. ازدحام على جناح؟ لا تُغرَ بالقطيع!
رأيت زحامًا على جناح في المعرض؟ توقف وفكّر! هذا ليس دليلًا على كتب عظيمة، بل فخ تسويقي يجعلك تظن أنك أمام كنز أدبي. الحقيقة؟ نصف هؤلاء المتزاحمين يبحثون عن “سيلفي” مع كاتب مشهور أو يطاردون توقيعًا ليتباهوا به على إنستغرام. الكتب؟ مجرد ديكور لمسرح الشهرة. خذ حذرك، وابحث عن الجواهر بعيدًا عن هذا الضجيج.
5. كتب حائزة على جوائز؟ ضجيج بلا فائدة!
انتبه من الكتب التي تتباهى بجوائز لامعة على غلافها. غالبًا، ستنفق وقتك ومالك لتقرأ شيئًا يتحدث عن ضجيج سياسي، ديني، أو – أعزكم الله – جنسي، دون أن يضيف شيئًا لحياتك اليومية. هذه الكتب قد تكون عميقة للنقاد، لكن بالنسبة لك؟ مجرد صداع في الرأس. إذا أردت الاستمتاع، ابحث عن كتاب يتحدث إليك، لا عن واحد يحتاج إلى قاموس لفهمه.
6. نصيحة ذهبية: استشر “غود ريدز” أولًا
قبل أن تفتح محفظتك، افتح هاتفك! اقرأ نبذة عن الكتاب على “غود ريدز” أو مواقع التواصل. رأي القراء الحقيقيين سيخبرك إن كان الكتاب يستحق وقتك أم أنه مجرد فخ لامع آخر. لا تدع غلافًا براقًا أو عنوانًا مغريًا يخدعك!
الخلاصة
معرض الكتاب هو ساحة معركة بين محفظتك وعقلك من جهة، وفخاخ التسويق من جهة أخرى. تجنب كتب “كيف” التي تعدك بالمستحيل، وابتعد عن الروايات التي تدّعي الواقعية المملة، ولا تقع في حب صورة مؤلف وسيم، واهرب من الزحام والجوائز البراقة. وفّر نقودك، واستخدم عقلك، واستمتع بالكتب التي تستحق فعلًا أن تحملها إلى بيتك… أو على الأقل، إلى رفّك الذي سيتحول إلى متحف للغبار.
2 likes ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 07, 2025 04:00

عبث

اعرف يقيناً أن نهاية عمري ستكون عجيبة، ربما في مستشفى الامراض العقلية اعالج الاطباء اللذين سيبكون على اكتافي، مدرب لحيتان العنبر في سيرك مائي وسط المحيط الهادي ، انطلق في مكوك فضائي مع حسناء لننشر ذراتنا العربية في سموات اخرى
اكتب و سط خيمة بقلب الصحراء والذئاب تعوي مشجعة . كتاباتي ستحدث فوضى عامرة هائلة تذيب السكر في اكواب الشاي الصغيرة دون تحريك.
ربما انتهي كمزارع للمشموم وزهرة الساعة الرابعة في قمة نائية . و
اعتقد انني كتبت اشياء ربما تتحول لبذور التي قد يلتهمها ذكر حمام قلاب ابيض الجسد مزهر الصدر
1 like ·   •  1 comment  •  flag
Share on Twitter
Published on October 07, 2025 03:32

September 15, 2025

الخمسين

تجاوزت الخمسين عاماً
خسرت اموالاً طائلة و صنعت أخرى
اولادي على وشك الزواج و من اقراني من اضاف لقب جد الى قائمة انجازاته ومن اقراني من لم يتزوج
هناك من يرجع الي في العمل بسبب الخبرة الكبيرة وهناك من يقول خلف ظهري (متى يتقاعد)
و كأنني خطفت لقمته
يقال لي اكتب فاكتب ويقال لي درب فأدرب ويطلب مني ان احاضر فاحاضر و يطلب مني اخراج القمامة فافعل و يقال لي تعبنا من الوزغ فانصب لها الافخاخ لقتلها
احياناً بنك و احياناً عيادة و احياناً سباك واحياناً مزارع أو طاهي أو مهرج لكن في اغلب الاحيان سواق....هذا انا
حين كبر عيالي ، قلت حان وقت الراحة لاعتمد عليهم، فاذا بهم يعتمدون علي بشكل اكبر لان مشاكلهم كبرت معهم
لكن ما يؤلمني حقاً انني صرت شماعة اخطاء، ولا يحق لي البكاء لاني كبرت ولا الضحك لاني وقور ولا اللهو لان هذا وقت الزهد والعبادة
انجازاتي هائلة وكبيرة واخفاقاتي اكبر واهول لكنني حاولت في كلا الحالتين
لسان حالي يقول

الهي لا تجعل يدي تمد لغيرك :(
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 15, 2025 04:20

September 12, 2025

معرض الكتاب بالرياض 2025

مرحبا بكم ايها القراء الاعزاء قي معرض الكتاب بالرياض والذي سيقام في جامعة الاميرة نورة من 2-11 اكتوبر 2025

حيث تجدون كل اصداراتي المنوعة في جناح المتنبي رقم
274A
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 12, 2025 18:25

September 10, 2025

ما هي التفاهة....؟

صباح الخير على الجميع

في امسية ادبية البارحة بالدمام ، كثر الهرج حتى ذاب الثلج وبان المرج، على انتشار التفاهة في الاوساط التواصلية الاجتماعية و كيف جذب هؤلاء التفاهين القنوات والاعلام واصبح الحصول على موافقتهم الجليلة لحضور لقاء مكسب لتلك القناة، التي تدفع بسخاء لهم كما تدفع لهم شركات الدعايات لترويج بضائعهم. حتى أن بعض هؤلاء التافهين اصبح علامة تجارية بحيث وضع اسمه على منتجات يتلهف عليها محبوا هذا التافهه. في حين يتم تجاهل المثقفين واصحاب العلوم المفيدة

و لكن مهلاً، كل ما ذكر سابقاُ معروف فما الجديد لكي اكتب هذه الاسطر...؟

اولاً الخلط الكبير الذي حصل، فقد صنف الحضور كل هؤلاء تافهين من راقصات او مغني أو صاحب مقالب أو طاهي أو مروجي المطاعم أو الفركانشتا ( فاشنيستا باسلوبي)

ثانياً
لنسمي الاشياء باسمائها الصحيحة

الراقصات او من يفضحن اجسادهن للاغراء والاعلان هن لسن
تافهات، بل فاسقات مروجات للرذلية والفاحشة

اما المغنيين واصحاب المقالب والفكاهة فهم مهرجين يحاول اضحاك الجمهوربالاساليب المتوفرة ، كما حاول اسلافهم في الاعوام السابقة. كل ما هناك أن الاسم تغير ، من ممثل تافه الى مشهور تافه . كانوا موجودين حتى في بلاط حكام و ملوك عصور الدول الاموية والعباسية والعصور الوسطى في اوروبا و اسيا

اما الطهاه و مروجي المطاعم وادوات التجميل هم مسوقيين، مثلهم مثل مكاتب الدعاية والاعلان التي تقنعك أن شعرك لن يكون جميلاً لامعاً، إلا اذا استخدمت شامبو الصبار الاصلي الطبيعي ، مع الملاحظة ان قيمة هذا الشامبو يعادل عشرة اشجار صبار بامكانك زرعها و استخدمها كيفما اتفق.

ثالثاً

لابد من الاقرار أن هناك حسابات مفيدة تنشر الشعر والقصص والنوادر و النصائح العلمية، العملية ،الدينية و الطبية. وهذه لم يكن لتجذب الشريحة الكبيرة من المجتمع لولا وجود من ذكرتهم في الخطوات السابقة

في لقاء اخر تواجد فيه الكثير من الادباء التي تعاني مبيعات كتبهم من انيميا حادة، صبوا جام غضبهم على دور النشر وانها من دعمت نشر التافهة من الكتب حتى باتت هي السمة المسيطرة، وبعد ان كلت افواههم عن الهجوم قلت لهم
الزمن هو الحاكم النهائي على الكتب التي تستمر أو تتلاشى ثم تناولت قهوتي و رحلت فلا طاقة لي للاستماع و الجدال
3 likes ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 10, 2025 22:30

فيلم هندي

لابد أن أعلن للملأ أن الأفلام الهندية دمرت فكر الافلام عالمياً، ولو كنت اشك أن اعلاني هذا سيكون ذا صدى، ولكن لا بد من الصراخ حتى لو كان من قاع بئر مهجور في حديقة مسورة بأسلاك شائكة في جزيرة معزولة تحيط بها سفن عسكرية و اسماك القرش ذات رأس المطرقة

الأفلام الهندية تجسد السعادة بصورة مفرطة فكل نجوم و نجمات افلاهم رشيقات يرقصن برشاقة و يغنين بصوت رخيم و بطل واحد يستطيع قهر جيش بأكمله و يتحاشى الرصاص و ينهض من الموت بعد سماع صوت حبيبته وهي تستنجد به.
هذا الأمر استفحل فتمادى الى بقية الافلام العالمية و رأينا كيف لسلفتسر ستلاون و جيسن ستاشم قهر و كيانو رفز و دينزل واشنطن قهروا كل اعدائهم بكل يسر
و قصص الحب الخالدة التي لا تحدث حتى في فنادق الخمس نجوم
فيلم هندي يعني في الخليج أنها قصة لا تصدق ، كل هذا قبلنا به و
لكن قد تكتب روايات بلا منطق و لا حبكة ولا ابطال بشخوص واضحة مموهاً كل هذا في وسط لغة عربية فارهة أو اسقاطات سياسية لا علاقة لها بالقصة ، فكأنك بنيت برجاً وسط مستنقع ، لا يلبث و الا و سينهار

الرواية لابد ان تكون عميقة في حوارتها و تفاصيل حياة الابطال و خلق نفوس لا تنسى تلمس فؤاد القراء . هكذا تذكرنا راسكلونوف و هاملت و باوروت و دورثي و الاسارى في العتمة الباهرة و فتوات نجيب محفوظ و مجانين الدكتور احمد خالد توفيق

العمق يا سادة يا كرام هو ما يطفي على الشخصية طيف لا ينسى
والا تلاشت الروايات كبخور العروس في ليلة الزفة
1 like ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 10, 2025 01:11

August 31, 2025

أنا

الجميع تقريباً سمع العبارة التي تقول "وأعوذ بالله من كلمة أنا". لكن هل فكرت يوماً في معناها الحقيقي، وهل هذه المقولة صحيحة تماماً؟
هل "أنا" سيئة دائمًا؟
يعتقد الكثيرون أن استخدام كلمة "أنا" دائماً ما يرتبط بالغرور والأنانية، وكأنها كلمة يجب تجنبها. فمن يتحدث عن نفسه كثيراً قد يُنظر إليه على أنه مغرور. لكن الحقيقة أن كلمة "أنا" ليست دائماً سيئة. هي كلمة أساسية في اللغة، لأنها تمثل هويتنا وتعبيرنا عن ذواتنا.
إذا كان الحديث عن "أنا" هو أمر سلبي، كيف يمكننا أن نعبر عن مشاعرنا وأفكارنا؟ كيف يمكننا أن نقول "أنا سعيد"، "أنا حزين"، أو "أنا أريد أن أتعلم"؟
إيجابية "أنا"
إن التعبير عن "أنا" له جانب إيجابي ومهم، فهو:
* تعبير عن الذات: كلمة "أنا" تسمح لنا بالتعبير عن شخصيتنا،
أنا تعني المسؤولية ، أنا مسؤول عن افعالي و اقوالي
وتفردنا، ورغباتنا. لا يمكننا أن نتجاهل ذواتنا أو نخفيها.
* تقدير الذات: قول "أنا فخور بما فعلت" ليس غروراً، بل هو اعتراف بالجهد والنجاح. الاعتراف بإنجازاتنا وتقديرها هو جزء مهم من بناء ثقتنا بأنفسنا.
* التفكير النقدي: عندما نقول "أنا أرى أن هذا خطأ"، فنحن لا نفرض رأينا على الآخرين، بل نشاركهم وجهة نظرنا المبنية على تفكيرنا الخاص.
* بناء العلاقات: يمكننا استخدام "أنا" للتعبير عن مشاعرنا تجاه الآخرين، فنقول "أنا أحبك" أو "أنا أقدر مساعدتك".
الفرق بين الغرور والثقة بالذات
يكمن جوهر المشكلة في سوء استخدام الكلمة وليس في الكلمة نفسها. إن الشعور بالغرور ينشأ عندما يستخدم الشخص كلمة "أنا" ليرفع من شأنه على حساب الآخرين، أو عندما يعتقد أن رأيه هو الوحيد الصحيح.
أما الثقة بالنفس، فهي تنبع من إدراك الفرد لقيمته الحقيقية، واستخدامه لكلمة "أنا" للتعبير عن نفسه بطريقة صحية وإيجابية.
في النهاية، ليست كلمة "أنا" هي المشكلة، بل كيفية استخدامنا لها. دعونا لا نخاف من التعبير عن ذواتنا، ولنستخدم "أنا" لنعبر عن شخصيتنا ونتواصل مع الآخرين بصدق وثقة.
لذلك من حقي أن أقول أنا كتبت وأنا دربت أنا تعبت و أنا انقذت، تلك المكنة الذي منحك الله اياها فلما تخجل منها؟
1 like ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 31, 2025 23:41

August 29, 2025

الكتابة و الارقام

أحيانا اتلقى تحريات كثيرة
كيف اكتب و من اين أجلب المواضيع،
أفول لهم فكر برقم؟ أي رقم ثم اسرد رواية لها علاقة بتلك الارقام، مثلا اختر سنة و اسرد احداثها بكل تفاصيلها
جورج اوريل كتب 1984
ستفن كينج كتب1408
ماذا لو كتبت ما حدث في 2020
احداث كثيرة حصلت جانبا لجانب في نفس السنة بخلاف الكورونا
انفجار بيروت
مقتل لاعب السلة كوبي براينت
معاهدة السلام بين الامارات و اسرائيل
اعصار مولاف
مقثل قاسم سليمان
موت جورج فلويد على يد الشرطة
كل تلك الاحداث في سنة واحدة
تخيل ان تكتب اي قصة في تلك السنة؟ احداث تملاء الصفحات دون عناء

او ضع الرقم كعنوان
الاختيار لك
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 29, 2025 14:04

مقالات م.علي الماجد

م. علي الماجد
لي قلمٌ ...لا يهدأ
Follow م. علي الماجد's blog with rss.