أيام دراستي الماجستير في بريطانيا، كنت أغبط كثيرًا طلبة الدكتوراة على سعة الوقت المتوفر لديهم، حجم المشروع، وقلة الضغط النفسي والجسدي, لأني كنت أتصور ثلاث سنوات لإنجاز مشروع بحث الدكتوراه لا تقارن بضغط ستة أشهر في بحث الماجستير.  ولكن تغيرت قناعاتي بعدها بسنتين حين التحقت ببرامج الدكتوراه لأن التجربة خير برهان!. لذلك في هذه التدوينة سألخص أشياء لم أعرفها عن حقيقية الخط الزمني لدراسة الدكتوراه (هذه التدوينة من خبرتي في جامعة بريطانية ولا يعني أنه يمكن تعميمها على بقية الجامعات والدول لأن الم...