تجيب قصة الفيلم من حيث الظاهر عن كيفية نشوء الأفكار الديكتاتورية وتطورها مع الوقت وكيف أن رغبة الناس في الانتماء هي الدافع الأهم لانضمام الناس إلى الأفكار السياسية أو الدينية أو الوطنية المتطرفة, ومن ناحية أخرى تعرض القصة مأزق الفردية التي تضمنها الدول الليبرالية وكيف أن الحرية تتحول إلى هم ومسئولية فيركن الناس إلى الخيار السهل المتمثل في وجود شخص مسيطر يأمر وينهى ويوجههم إلى ما ينبغي فعله.
استمر في القراءة ←
Published on August 15, 2019 10:52