مِن رواية لأنها تستحق - 1


لا زلت أذكر ذلك اليوم الذي حضرت فيه حفل زفاف أحد الأصدقاء، كانت السعادة تبدو في عينيه بينما كنت أسخر مِن كل ذلك! حدثت نفسي: ما جدوى كل ذلك الهراء؟ وما الذي يجعل الرجل يكبل نفسه بكل تلك القيود وهو يبدو سعيدًا؟ ربما سمعتني السماء وأراد الله أن يجيبني على تساؤلاتي تلك، فهداني إلى أن أتعرف عليكِ، حينها فقط وجدت في عينيكِ جميع الإجابات وكل التفسيرات!
#رواية_لأنها_تستحق#أحمد_القاضي#معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب_٢٠٢٠دار دوِّن للنشر صالة ١ جناح B31
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on January 25, 2020 13:57
No comments have been added yet.