أكره روايات الرعب من صميم قلبي لأنها تُنبئني بالحقيقة المرة أن أسد الصحراء الذي تقوده أحلام اليقظة إلي أن يظن أنه الفارس المغوار الذي لا بينذل له جار ولا يتردمله دار لن يقوي علي أن يخرج من غرفته لإحضار كوب مياه ليلاً فضلاً أن يذهب إلي الحمام بعد قراءة احدي روايات الرعب، حقاً سحقاً لها.
Published on March 05, 2021 23:42