
في تاريخ الأعمال، يمثل الاستقرار النسبي الاستثناء لا القاعدة. وبالنظر إلى أعمال اليوم، نرى أنها تجري في بيئات معقدة ونشطة ومتفاعلة، في عالم لا يمكن التنبؤ بأوضاعه. تسارعت الدورات الاقتصادية وبالتالي تزايَد ما ينتج عن ذلك من فرص ذهبية ناشئة وتهديدات بفشل مفاجئ مرتين أو ثلاث كل عقد من الزمن بدلاً من مرة أو مرتين في قرن واحد.
وفي بيئة الأعمال العربية، تجيد شريحة واسعة من المدراء العمل في فترات الاستقرار النسبي، ولكنهم يعانون من مخاطر فقدان وظائفهم عندما تتعرض السوق لتغيرات عاصفة مفاجئة لا يم...
Published on April 21, 2021 01:46