ما يحصل اليوم هو ذات الذي حصل عشرات المرات من قبل وتم بيان حكمه الشرعي، لكن كثيراً من الفصائل المتأسلمة والتي تدعي احتكار الإسلام تأخذ ما يوافق هواها من الفتاوى، وتتذرع بآلاف الأعذار وتدعي المظلومية لتتهرب من تنفيذ ما لا يوافق هواها. وفيما يلي تذكير ببعض الضوابط الشرعية المتقررة:
بداية فإن جميع قادة الفصائل وعناصرها يعلمون أنني لا مصلحة لي مع هذا الفصيل أو ذاك، بل لا أعتد بالفصائل جميعاً ولا أعبأ بها، فهم مع تشرذمهم وتشظيهم لا وزن لهم في عين الصديق قبل العدو. فمن انضبط بالحكم الشرعي المتقرر...
Published on June 18, 2022 12:58