طالبات في مدرسة الشيخ حسين في الغور الشمالي أثناء اعتصام داخل مبنى المدرسة احتجاجا على إعادة مديرتهن التي كان صدر قرار بنقلها إلى مدرسة أخرى- (الغد)
فوزي باكير
الأرجح أن أطفال اليوم، لم يعودوا يقبلون بأساليب التلقين القديمة في المدارس، التي تحدّ من جماح تفكيرهم وانطلاق خيالهم، اللذين يشكّلان العامل الأكبر في عطائهم الإبداعيّ، فمع الثورات التي تجتاح
Published on March 06, 2011 03:16