Aliaa’s comment > Likes and Comments
51 likes · Like
تقريبا ده الاقرب للصح و المقنع اكتر
انا رايي ان لو كان انتقل من شريف ليحيي بعد ما يحيي كتب الحروف غلط اوقع من ان يخليي الوسيط زوجه المامون اللي ماتت اللي مكنش بيشوفها غير و هو بيهلوس
هو ده اللى أنا فهمته , لكن الصراحة من الأفضل إنى أعتبرها نهاية شبه بتاعة أفلام الرعب الأجنبى اللى فيها لازم يحسسك إن الشر لسه موجود أو عشان يدى نفسه فرصة يعمل جزء تانى
النهاية من النوع المفتوحـــ اللي بيخلي الواحد يفكر في مصير الشخص ويحط في إحتمالات ...أحمد مراد وقع في فخ إنه عملها نهاية مفتوحة لكنها لا يمكن بأى حال أن يضع لها أى حد إحتمال آخـــر غير إن يحي هيكون مصيرة زي شريـــف ..وده خطأ لأن مراد حصر الإحتمالات كلها في إحتمال واحد وهو إن يحي هيبقى زي شريف واللي هيحاول يطلع يحي من اللى هو فيه هيبقى زي يحيى وهكذا إلى ما لا نهاية .. عموماً النهــاية لم كان ممكن تكون أفضل
ازاي الكلام ده، طبقا للروايه الكلام ده بيحصل في حالة إن مراته "لبنى" تكون عامله الوشم و ده الروايه مقالتهوش !!!
الرواية مش شرط تقولو يا مينا .. لو لاحظت في النهاية إن مراد لم يتطرق لوصف لبنى واكتفي بوصف الوشم على زراع يحي الأيســر ... كما أنه في الأولــ بدأ بوصف الوشم اللي على زراع شريف وبعد كده جاب وصف الوشم اللى على مراته .. يعني الأصل إنه بدأ بوصف البطل مش مراته ... وجايز زي ما انت بتقول صح ... لكن يبقى رأيي أن الرواية نهايتها كانت من الممكن ان تكون أفضل :)
النهاية مش واضحه ولها عدة تفسيرات ..هي أشبه للنهايات المفتوحه بس اللي فهمته إن كل ده طلع كوابيس وانه
متجوز لبني !!
انا شايفه ان النهايه هتتفسر على حسب المعايير الفكريه لكل واحد فينا يعنى الى بيفكر بشكل علمى بس هيفسرها ان الا يحيى مريض بالانفصام من البدايه
والى خيالهم خصب وليهم فى ماوراء الطبيعه هيفسروها ان المس اتنقل ليحيى
إشطه احنا لو هنمشي بالشكل ده، مكن نعتبر إن الروايه كلها كانت حلم و لما صحي ظهر عنده الوشم و هيحصل معاه كل إلي شافوا في الحلم حصل مع أخو مراته، نهايه مفتوحه بطريقه فصيله و تراب الماس أفضل بكتير بس برضه بحب طريقة أحمد مراد ...
فاللي حصل انه نائل طلع فعلا من شريف ولكن هو اتنقل ليحيي عن طريق زوجة المأمون وده اللي خلاه يكتسب الوشم واللي خلاه يدخل في غيبوبة زمنية زي اللي دخل فيها شريف ولبني حامل زي بسمة وزوجة المأمون وهيحصلها زي ما حصلهم بالظبط
اولا انا عجبتنى الرواية جدا حتى اكتر من تراب الماس اللى كنت مبهورة بيها واعتقد كدة هتعلق معايا كتير ثانيا انا فعلا مبحبش النهايات المفتوحة بس مفيش فى ايدنا حاجة فلازم نتقبل الامر ثالثا انا عجبنىاسلوب مراد هنا جدا لانى حسيت بالتنوع عن الروايات السابقة ومنكرش انى فى البداية لقيت صعوبة فى التفاهم مع الرواية لانى صدمة الاختلاف اللغوى عن تراب الماس خلتنى اخد وقت على ما استوعب رابعا بقى ودة المهم جدا يبدو ان كلنا فى حلقة ناقصة من عندنا واكيد دة راجع ان فى اسقاطات حصلتنلنا واحنا بنقرا عشان موضوع المس والجن والعفاريت دة وبالتأكيد هتحتاج مرة كمان للقراءة بس انا ليا نقطتين مهمتين جدا جدا اولا بغض النظر عن الحرارة اللى كانت مجننانى ازاى درجة الحرارة 102 سليزيوس واحنا كمان فى مصر يعنى لا هى مجودة اصلا ولا بشر يعرف يستحملها حتى انى راجعت كذا مرة ع درجة الحرارة اعتقد انها فهرنهايت ثانيا الكلب بيظهر ليحيي من اول الرواية ودة معناة انه ممسوس من الاول خالص ثانيا انا بفترض ان نائل او ايا كان اسمه اية هو هدفة مش المتعة السيكشول خالص هو هدفة بجمع المحبين مع بعض والتخلى عن العذاب ودة واضح فى احد الحوارت ما بين يحيي ونائل وبعدين الحوار اللى مع سامح وشريف وعايز يتجوز اختى اكيد دة له دلاله هل فعلا كان شريف واعى هنا ولا فعلا دة صوت نائل واكيد عارف ان يحيي بيسجل فعايز يغرس الافكار والهواجس جواة عشان يبدا يشك ويعيد حساباته تانى وبعدين فى نقطة مهمة انتم مش شايفين ان الاحداث كلها ماشية فى صالح يحيي من قتل نيرمين ونور وبعدين سامح وبعدين شريف واللى جراله كل دة وصولا لجوازة بلبنى وبعدين بقى انا فى نقطة مهمة جت فى بالى ومش هغفلها هى بس عايزة ترتيب من جديد ودة طبعا عايز وقت مع اللخبطة اللى حصلت فى دماغ الواحد والصداع اللى هيفرتكنا: بصوا كدة على اول فصل واخر فصل مش ملاحظين ان البدايتين متشابهتين حتى بعد ما خلصت اول جزء من الفصل الاخير اعتقدت انه فعلا هيلاقى مايا جنبة نايمة؟ مش دة يخلينا نبص بقى للرواية بالمقلوب فصل النهاية أصلا هو فصل البدايةونبتدى نعكس الحكاية عشان تستقيم وكللللللللللللللل الرواية ما هى الا تذكرات للى حصل وبعدين فى نقطة مهمة اصلا ف الفيل رقم 4 يحيي بالفعل شاف لبنى وعليها الوشم يعنى دة تنبؤ ولا حصل وبعدين مننساش كلمات مرات المأمون اعتقد ان الفكرة كلها اللى لعبها مراد هى ترتيب الاحداث داخل الرواية ولاحظوا انها رواية نفسية ومعتقدش ان مراد بيحب النهايات المفتوحة او انا يمكن بيتهيألى عشان مبحبهاش وبتسببلى تكهنات كتيرة؟ على العموم الحل الاكيد هو بعد القراءة الثانية
فى حاجة انتوا كاكوا مش واخدين بالكوا منها!!!!!!!......... فين القميص !!! القميص راح فين واتعمل فية اية ؟؟؟
انا بعد ما قريت الصفحة الاخيرة قلبت ادور ع الباقي ! وبعدين ضحكت :D قولت الراجل ده بيزاولنا ولا ايه ! بس مش عارف ليه فكرتني بالليمبي 8 جيجا لما صحا بعد الحادثة مش قاكر الشهر الي فات
رواية الفيل الازرق رواية مركبة وبتتكلم فى نقط كتيرة
اولا جزء الطب النفسى اللى فى اول الرواية لان فى ناس كتيرة متعرفش حاجه عن امراض الطب النفسى ولا ايه اعراضه وكان بارع فيها بصراحه خاصة انى دارساه ف الكلية
ثانيا السحر والعالم السفلى اللى اتكلم فيه بكل جرأة وطريقه عرضه ليه مش زى الافلام الهبلة اللى اتعملت قبل كدا
وبعدين فى ناس كتيرة بتكلم روحها واهلهم بيفتكروهم مسحور لهم وهو بيبقى عنده اسكيزوفرينيا والعكس
هو حب يربط بين النقطتين عن طريق جريمة قتل وجزء من الفانتازيا الا وهى حباية الفيل الازرق
ثالثا الصراع بين الزوجه والحبيبة والعشيقة ونظرته لكل واحده منهم
رابعا تيمة الشيطان المتمثله فى القمار والنساء والخمور
خامسا اتعرض لموضوع لعب البوكر ولغة الجسد
اضافة لمعلومات طبيبة فى احداث الرواية مش هياخد باله منها الا واحد دكتور
قرأت رواية الفيل الأزرق .. التي تتحدث عن طبيب نفسي يتعاطى الخمور والمخدرات يعود إلى عمله بعد خمس سنوات من الإنقطاع بعد حادث مروع أودى بحياة زوجته وابنته بسبب قيادته السيارة بسرعة عالية.
فور عودته للمستشفى يفاجئ بصديق قديم له متهم بإلقاء زوجته من الطابق الثلاثين ..
وفجأة ينتقل بنا الكاتب من عالم الطب النفسى لعالم التخاريف والشعوذة ويحدثنا عن طلسم رسمته القتيلة على فخذها .. هذا الطلسم يستدعى جن يمس زوج القتيلة ويقوم هو بالعلاقة الحميمة بدلا منه..
وحاول الكاتب فى الرواية جاهدا إضافة " تحبيشة " من خلال الحديث عن قميص مسروق من المتحف الإسلامى وإختيار مستشفى العباسية لتكون جزءا من مسرح الأحداث داخل الرواية .
والحقيقة آن الكاتب لم يبين لنا كيف عرف زوج القتيلة أن هذا القميص قد يكون فيه طريقة لطرد الجن ؟
وتنتهى الرواية بنهاية بائسة على طريقة أفلام Wrong Turn الشهيرة حيث يستقيظ البطل يوما ليجدأنه متزوج وزوجته حامل وهو لايتذكر أى من آحداث الزواج ويدرك أنه ممسوس فالجن حينما يدخل إنسان يتصرف مكانه دون أن يتذكر الممسوس شيئا.. مما يوحى بأنه سيكرر جريمة صديقه القاتل .
والحقيقة أننى مندهشة من النهاية فإذا كان الجن قد مسه كل هذه الفترة فلماذا لم يسيطر عليه إلى النهاية أم أن الجن " راح مشوار وراجع"؟.
حاول الكاتب آن يقول بأن موضوع مس الجن للبشر قد حدث فى الماضى مثلما حدث لصاحب القميص المسروق من المتحف وهو ما سيحدث مستقبلا لبطل الرواية نفسه .. ونسى أن الجن لكى يمسه يحتاج إلى سحر وطلسم وطقوس معينة؟
ولاشك أن تحويل الرواية من مسار علمى ومنطقى كالطب النفسى إلى مسار الجن والمس أفقدها إتزانها فأصبحت مثل من " رقصوا على السلم " فلاهى طب نفسى ولاهى خرافة..
أكثر مالفت نظرى كقارئة للرواية هو كم الإستفاضة والذكر للأنواع المختلفة من الخمور والمخدرات وحبوب الهلوسة.
back to top
message 1:
by
Mahmoud
(new)
Oct 07, 2012 09:10AM
تقريبا ده الاقرب للصح و المقنع اكتر
reply
|
flag
the most convincing !!
بس أعتقد إن الموضوع مش موضوع حسب النية هو يمكن ترتيب الأرقام أو طريقة كتابتها كان ليها أثر عكسى إنه نائل يروح من شريف ليحيى وكانت زوجة المأمون مجرد وسيط للانتقال .
بس أعتقد إن الموضوع مش موضوع حسب النية هو يمكن ترتيب الأرقام أو طريقة كتابتها كان ليها أثر عكسى إنه نائل يروح من شريف ليحيى وكانت زوجة المأمون مجرد وسيط للانتقال .
انا رايي ان لو كان انتقل من شريف ليحيي بعد ما يحيي كتب الحروف غلط اوقع من ان يخليي الوسيط زوجه المامون اللي ماتت اللي مكنش بيشوفها غير و هو بيهلوس
هو ده اللى أنا فهمته , لكن الصراحة من الأفضل إنى أعتبرها نهاية شبه بتاعة أفلام الرعب الأجنبى اللى فيها لازم يحسسك إن الشر لسه موجود أو عشان يدى نفسه فرصة يعمل جزء تانى
النهاية من النوع المفتوحـــ اللي بيخلي الواحد يفكر في مصير الشخص ويحط في إحتمالات ...أحمد مراد وقع في فخ إنه عملها نهاية مفتوحة لكنها لا يمكن بأى حال أن يضع لها أى حد إحتمال آخـــر غير إن يحي هيكون مصيرة زي شريـــف ..وده خطأ لأن مراد حصر الإحتمالات كلها في إحتمال واحد وهو إن يحي هيبقى زي شريف واللي هيحاول يطلع يحي من اللى هو فيه هيبقى زي يحيى وهكذا إلى ما لا نهاية .. عموماً النهــاية لم كان ممكن تكون أفضل
ازاي الكلام ده، طبقا للروايه الكلام ده بيحصل في حالة إن مراته "لبنى" تكون عامله الوشم و ده الروايه مقالتهوش !!!
الرواية مش شرط تقولو يا مينا .. لو لاحظت في النهاية إن مراد لم يتطرق لوصف لبنى واكتفي بوصف الوشم على زراع يحي الأيســر ... كما أنه في الأولــ بدأ بوصف الوشم اللي على زراع شريف وبعد كده جاب وصف الوشم اللى على مراته .. يعني الأصل إنه بدأ بوصف البطل مش مراته ... وجايز زي ما انت بتقول صح ... لكن يبقى رأيي أن الرواية نهايتها كانت من الممكن ان تكون أفضل :)
النهاية مش واضحه ولها عدة تفسيرات ..هي أشبه للنهايات المفتوحه بس اللي فهمته إن كل ده طلع كوابيس وانه متجوز لبني !!
انا شايفه ان النهايه هتتفسر على حسب المعايير الفكريه لكل واحد فينا يعنى الى بيفكر بشكل علمى بس هيفسرها ان الا يحيى مريض بالانفصام من البدايهوالى خيالهم خصب وليهم فى ماوراء الطبيعه هيفسروها ان المس اتنقل ليحيى
إشطه احنا لو هنمشي بالشكل ده، مكن نعتبر إن الروايه كلها كانت حلم و لما صحي ظهر عنده الوشم و هيحصل معاه كل إلي شافوا في الحلم حصل مع أخو مراته، نهايه مفتوحه بطريقه فصيله و تراب الماس أفضل بكتير بس برضه بحب طريقة أحمد مراد ...
فاللي حصل انه نائل طلع فعلا من شريف ولكن هو اتنقل ليحيي عن طريق زوجة المأمون وده اللي خلاه يكتسب الوشم واللي خلاه يدخل في غيبوبة زمنية زي اللي دخل فيها شريف ولبني حامل زي بسمة وزوجة المأمون وهيحصلها زي ما حصلهم بالظبط
اولا انا عجبتنى الرواية جدا حتى اكتر من تراب الماس اللى كنت مبهورة بيها واعتقد كدة هتعلق معايا كتير ثانيا انا فعلا مبحبش النهايات المفتوحة بس مفيش فى ايدنا حاجة فلازم نتقبل الامر ثالثا انا عجبنىاسلوب مراد هنا جدا لانى حسيت بالتنوع عن الروايات السابقة ومنكرش انى فى البداية لقيت صعوبة فى التفاهم مع الرواية لانى صدمة الاختلاف اللغوى عن تراب الماس خلتنى اخد وقت على ما استوعب رابعا بقى ودة المهم جدا يبدو ان كلنا فى حلقة ناقصة من عندنا واكيد دة راجع ان فى اسقاطات حصلتنلنا واحنا بنقرا عشان موضوع المس والجن والعفاريت دة وبالتأكيد هتحتاج مرة كمان للقراءة بس انا ليا نقطتين مهمتين جدا جدا اولا بغض النظر عن الحرارة اللى كانت مجننانى ازاى درجة الحرارة 102 سليزيوس واحنا كمان فى مصر يعنى لا هى مجودة اصلا ولا بشر يعرف يستحملها حتى انى راجعت كذا مرة ع درجة الحرارة اعتقد انها فهرنهايت ثانيا الكلب بيظهر ليحيي من اول الرواية ودة معناة انه ممسوس من الاول خالص ثانيا انا بفترض ان نائل او ايا كان اسمه اية هو هدفة مش المتعة السيكشول خالص هو هدفة بجمع المحبين مع بعض والتخلى عن العذاب ودة واضح فى احد الحوارت ما بين يحيي ونائل وبعدين الحوار اللى مع سامح وشريف وعايز يتجوز اختى اكيد دة له دلاله هل فعلا كان شريف واعى هنا ولا فعلا دة صوت نائل واكيد عارف ان يحيي بيسجل فعايز يغرس الافكار والهواجس جواة عشان يبدا يشك ويعيد حساباته تانى وبعدين فى نقطة مهمة انتم مش شايفين ان الاحداث كلها ماشية فى صالح يحيي من قتل نيرمين ونور وبعدين سامح وبعدين شريف واللى جراله كل دة وصولا لجوازة بلبنى وبعدين بقى انا فى نقطة مهمة جت فى بالى ومش هغفلها هى بس عايزة ترتيب من جديد ودة طبعا عايز وقت مع اللخبطة اللى حصلت فى دماغ الواحد والصداع اللى هيفرتكنا: بصوا كدة على اول فصل واخر فصل مش ملاحظين ان البدايتين متشابهتين حتى بعد ما خلصت اول جزء من الفصل الاخير اعتقدت انه فعلا هيلاقى مايا جنبة نايمة؟ مش دة يخلينا نبص بقى للرواية بالمقلوب فصل النهاية أصلا هو فصل البدايةونبتدى نعكس الحكاية عشان تستقيم وكللللللللللللللل الرواية ما هى الا تذكرات للى حصل وبعدين فى نقطة مهمة اصلا ف الفيل رقم 4 يحيي بالفعل شاف لبنى وعليها الوشم يعنى دة تنبؤ ولا حصل وبعدين مننساش كلمات مرات المأمون اعتقد ان الفكرة كلها اللى لعبها مراد هى ترتيب الاحداث داخل الرواية ولاحظوا انها رواية نفسية ومعتقدش ان مراد بيحب النهايات المفتوحة او انا يمكن بيتهيألى عشان مبحبهاش وبتسببلى تكهنات كتيرة؟ على العموم الحل الاكيد هو بعد القراءة الثانية
فى حاجة انتوا كاكوا مش واخدين بالكوا منها!!!!!!!......... فين القميص !!! القميص راح فين واتعمل فية اية ؟؟؟
انا بعد ما قريت الصفحة الاخيرة قلبت ادور ع الباقي ! وبعدين ضحكت :D قولت الراجل ده بيزاولنا ولا ايه ! بس مش عارف ليه فكرتني بالليمبي 8 جيجا لما صحا بعد الحادثة مش قاكر الشهر الي فات
رواية الفيل الازرق رواية مركبة وبتتكلم فى نقط كتيرةاولا جزء الطب النفسى اللى فى اول الرواية لان فى ناس كتيرة متعرفش حاجه عن امراض الطب النفسى ولا ايه اعراضه وكان بارع فيها بصراحه خاصة انى دارساه ف الكلية
ثانيا السحر والعالم السفلى اللى اتكلم فيه بكل جرأة وطريقه عرضه ليه مش زى الافلام الهبلة اللى اتعملت قبل كدا
وبعدين فى ناس كتيرة بتكلم روحها واهلهم بيفتكروهم مسحور لهم وهو بيبقى عنده اسكيزوفرينيا والعكس
هو حب يربط بين النقطتين عن طريق جريمة قتل وجزء من الفانتازيا الا وهى حباية الفيل الازرق
ثالثا الصراع بين الزوجه والحبيبة والعشيقة ونظرته لكل واحده منهم
رابعا تيمة الشيطان المتمثله فى القمار والنساء والخمور
خامسا اتعرض لموضوع لعب البوكر ولغة الجسد
اضافة لمعلومات طبيبة فى احداث الرواية مش هياخد باله منها الا واحد دكتور
قرأت رواية الفيل الأزرق .. التي تتحدث عن طبيب نفسي يتعاطى الخمور والمخدرات يعود إلى عمله بعد خمس سنوات من الإنقطاع بعد حادث مروع أودى بحياة زوجته وابنته بسبب قيادته السيارة بسرعة عالية.فور عودته للمستشفى يفاجئ بصديق قديم له متهم بإلقاء زوجته من الطابق الثلاثين ..
وفجأة ينتقل بنا الكاتب من عالم الطب النفسى لعالم التخاريف والشعوذة ويحدثنا عن طلسم رسمته القتيلة على فخذها .. هذا الطلسم يستدعى جن يمس زوج القتيلة ويقوم هو بالعلاقة الحميمة بدلا منه..
وحاول الكاتب فى الرواية جاهدا إضافة " تحبيشة " من خلال الحديث عن قميص مسروق من المتحف الإسلامى وإختيار مستشفى العباسية لتكون جزءا من مسرح الأحداث داخل الرواية .
والحقيقة آن الكاتب لم يبين لنا كيف عرف زوج القتيلة أن هذا القميص قد يكون فيه طريقة لطرد الجن ؟
وتنتهى الرواية بنهاية بائسة على طريقة أفلام Wrong Turn الشهيرة حيث يستقيظ البطل يوما ليجدأنه متزوج وزوجته حامل وهو لايتذكر أى من آحداث الزواج ويدرك أنه ممسوس فالجن حينما يدخل إنسان يتصرف مكانه دون أن يتذكر الممسوس شيئا.. مما يوحى بأنه سيكرر جريمة صديقه القاتل .
والحقيقة أننى مندهشة من النهاية فإذا كان الجن قد مسه كل هذه الفترة فلماذا لم يسيطر عليه إلى النهاية أم أن الجن " راح مشوار وراجع"؟.
حاول الكاتب آن يقول بأن موضوع مس الجن للبشر قد حدث فى الماضى مثلما حدث لصاحب القميص المسروق من المتحف وهو ما سيحدث مستقبلا لبطل الرواية نفسه .. ونسى أن الجن لكى يمسه يحتاج إلى سحر وطلسم وطقوس معينة؟
ولاشك أن تحويل الرواية من مسار علمى ومنطقى كالطب النفسى إلى مسار الجن والمس أفقدها إتزانها فأصبحت مثل من " رقصوا على السلم " فلاهى طب نفسى ولاهى خرافة..
أكثر مالفت نظرى كقارئة للرواية هو كم الإستفاضة والذكر للأنواع المختلفة من الخمور والمخدرات وحبوب الهلوسة.




























