“فإذا جعلت "خط الطول" لحياتك هو اإيمان المزدهر بالله، فإنك مهما تستجب للخطأ وللضعف فستظل محتفظاً برباطة جأشك، وسلامة تقديرك، لأنك موصول الأسباب بالقوى الأعلى، ولأن يده الحانية التي تتبعك من غير أن تراها، ستمسك بناصيتك في الوقت المناسب، وستدفع عنك ما يتربص بك من سوء وشر”