Fatma > Fatma's Quotes

Showing 1-30 of 35
« previous 1
sort by

  • #1
    أحلام مستغانمي
    “الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه . إنّه يكمن في نظرتنا
    للأشياء . بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد... ولا أحد يدري بذلك”
    أحلام مستغانمي, الأسود يليق بك

  • #2
    مصطفى إبراهيم
    “تفرانيل 100
    انا شعرى غامق
    بس قلبى مطقطق ابيض من زمان
    جايز عشان
    الناس ساعات بتلاقى ناس
    تعرف تشوفها بجد
    و انا قلبى لسه عمره ما اتكشف ع حد
    بقابل اد ما اقابل
    و افارق اد ما افارق
    و ما اتعلمش
    بلخبط ف الاسامى عشان
    بخاف انسى
    بلخبط ف الدنيا عشان
    بخاف لا ما اعيشش
    بقالى كتير ما بتكلمش
    بخاف يبقى الكلام متعاد
    ما كملتش ف اى رحيل
    ما كملتش ف اى قعاد
    و بدى للحياة بالكاد
    ما يكفيها
    و يكفينى
    شرور البهدلة فيها
    مليش ف البنت طلبات غير
    تنسينى اللى قبليها
    و بدخل ف حاجات تخاطيف
    و عينى ع اللى بعديها
    رقصت كتير ع السلم
    بخاف اطلع
    و اخاف من الارض
    - اكيد الخوف مش الفكرة
    و حتى يا ستى يعنى بفرض
    اكيد الخوف مهواش عيب
    طبيعى الناس تخاف من الغيب
    و من المقدور
    برغم كدة
    بحب الضلمة اكتر ما بحب النور
    ساعات بتمنى شقة ف برج شايفة النيل
    و اوقات انى اعيش مستور
    و بزهد .. ف كل ما ف الرحلة من زخرف
    و ما زهدهاش
    ما دام فيها رمق يتعاش
    اكيد ف الرحلة يوم متحاش
    و مستنى اعدى عليه
    - و تعرف عنه اصلا اية ؟
    مفيش غير انه لسه مجاش
    بنام ؟
    طبعا .. كتير جدا
    و بالايام
    و طول الوقت بحلم ان انا بجرى
    و بشبع من الحاجات بدرى
    و رغم كدة لسه ما شبعتش
    من الجرى و من الاحلام
    بخاف من الموت
    عشان خايف ساعتها اكون
    عبيط .. كل اللى سيبته كلام
    بشوف افلام
    عن الدنيا
    و عن حكايات
    لناس عاشت حاجات تانية
    و عن حكايات لناس ماعاشوش
    و بتأثر
    و بتحسر
    ع كل اللى كان ممكن
    اكونه
    بس ما بقيتهوش
    ما سبتش شئ مجربتوش
    ولا جربته و ما سبتوش
    بحب العود
    و احب الناى
    و اموت و اعرف حقيقى ازاى
    حاجات من دى
    ساعات بتدب فيها الروح
    من اللمس و من الانفاس
    فتبقى حية اكتر من البشر و الناس
    مفيش احساس
    لحسن الحظ و لسوئه
    ما بيعديش
    مفيش ولا طعم حاجة من اللى بتدوقه
    مسيره يعيش
    بحلوه و بمره كله بيتسخط لمفيش
    يا سبحان اللى بيعودنا ع الحاجة
    فننساها
    و بيخفف كاسات الناس
    بميه بدال ما يملاها
    عشان طعم اللى فيها يروح
    عشان طعم اللى فيها يخف
    يقولوا مجازا المجروح
    اذا خد ع الوجع .. بيخف
    تلف عليه سواقى الكون
    تدوب اللى فات
    ف الجاى
    ف سبحانه اما قال
    منها جعلنا
    ( كل شئ حى )
    زمان فيه حد علمنا
    ف درس الدين
    دعاء بيقول :
    يا خالق كل شئ ناقص .. كمالته معاك
    يا شايل من الحاجات حتة .. بنترجاك
    بحق المشهد الكامل
    و اسمك اللى انا عرفته
    تسيب اللى يكفينا
    و تكفينا بما سبته
    ما تحوجناش
    لجاى مجاش
    و ترضينا بما جبته
    و ندعى وراه بصوت عالى
    يرج الفصل رج خفيف
    و اكمل دعوتى ف سرى
    ( و ترحم قلبى ف شيبته )
    كما تدعو الفروع الاصل
    دعوتها
    ف كل خريف”
    مصطفى إبراهيم, المانيفستو

  • #3
    Mahmoud Darwish
    “أين سيحلم لو جاءه الحُلم والأرضُ جُرح و معبد؟”
    محمود درويش

  • #4
    وديع سعادة
    “الذين يصمتون يرتفعون عن الأرض قليلاً، لا تعود أقدامهم وأجسادهم ملتصقة بها. الذين يصمتون ينسحبون من جمهرة الأرض كي يحتفوا بذاتهم. كأنَّ الاحتفاء بالذات لا يتمُّ إلا بالعزلة. كأنَّ الاحتفاء بالحياة لا يكون إلا بالصمت.”
    وديع سعادة, غبار

  • #5
    وديع سعادة
    “العابرون سريعًا جميلون. لا يتركون ثقلَ ظلّ. ربما غبارًا قليلاً، سرعان ما يختفي”
    وديع سعادة

  • #6
    وديع سعادة
    “العابرون سريعًا جميلون. لا يتركون ثقلَ ظلّ. ربما غبارًا قليلاً، سرعان ما يختفي
    الأكثر جمالاً بيننا، المتخلّي عن حضوره. التارك فسحةً نظيفة بشغور مقعده. جمالاً في الهواء بغياب صوته. صفاءً في التراب بمساحته غير المزروعة. الأكثر جمالاً بيننا: الغائب
    قاطعُ المكان وقاطع الوقت بخفَّةٍ لا تترك للمكان أن يسبيه ولا للوقت ان يذرّيه. مُذَرٍّ نفسه في الهبوب السريع غير تارك تبنًا لبيدره ولا قمحًا لحقل سواه. المنسحب من شرط المشي للوصول. المنسحب من الوصول
    العابر سريعًا كملاكٍ مهاجر. غير تارك إقامة قد تكون مكانًا لخطيئة. غير مقترف خطيئة، غير مقترف إقامة
    سريعًا تحت شمس لا تمسُّه، تحت مطر لا يبلّله، فوق تراب لا يبقى منه أثر عليه. سريعًا بلا أثر ولا إرث ولا ميراث
    لم يُقم كفايةً كي يتعلَّم لغة. لم يُقم كي يتشرَّب عادات. لا لغة له ولا عادات ولا معلمين ولا تلاميذ. عابرٌ فوق اللغة، فوق العادات، فوق المراتب والأسماء والاقتداء
    بلا اسم، فوق النداء والمناداة
    وفوق الإيماءات، إلا إيماءة العبور
    وبلا صوت، لأن الصوت ثقلٌ في الهواء
    لأن الصوت قد يرتطم بآخر. قد يسحق صوتًا آخر في الفضاء. قد يزعج النسمات
    وبلا رغبة. لأن الرغبة إقامة، ثبات

    العابرون سريعًا جميلون. لا يقيمون في مكان كي يتركوا فيه بشاعة. لا يبقون وقتًا يكفي لترك بقعة في ذاكرة المقيمين
    الذين أقاموا طويلاً معنا تركوا بقعًا على قماش ذاكرتنا لا نعرف كيف نمحوها
    بقعٌ مؤلمة، أينما كان على المقاعد، بحيث لم يعد يمكننا الجلوس
    المقيمون طويلاً يسلبون مقاعدنا. يحوّلون أثاث بيوتنا إلى قِطعٍ منهم. بحيث نجلس، إذا جلسنا، على ضلوعهم، على عظامهم
    يسحق المقيمون المقيمين. أما العابرون فلا يسحقون أحدًا ولا أحد يسحقهم. لا يطأون على كائنات ولا يُثقلون خطوًا على أرض. حتى الهواء لا يلمحهم غير لحظة
    بلا قلق ولا ندم ولا آلهة ولا أتباع. إيمانٌ واحد لهم: العبور
    المتخلّون عن الأمكنة والأوطان والآباء والبنين. كاسرو القيد. مخرّبو المشنقة المصنوعة من حديد المكان والزمان والانتماء
    إنهم يتساقطون، الواحد تلو الآخر، المتشبثون بالإقامة. يتساقطون بأوطانهم التي صارت وهمًا. بانتماءاتهم التي صارت كذبًا. بأبوَّتهم التي صارت عبئًا. بايماناتهم التي تقتلنا، وتقتلهم، وتقتل الحياة.
    العابرون لا ضحايا لهم. هل لذلك بات علينا، كي نمجّد الحياة، أن نمجّد عبورها بسرعة، أن نمجّد الانتحار؟
    بخفَّةِ خفقة الطير وانفتاح النسمة للجناح. بخفة انفتاح هواء العبور واندمال هواء الانطلاق
    عابرون سريعًا، كلحظة انقصاف
    لهم من العصفور صوت، من الغصن نظرة، من الزهرة شميمٌ خاطف
    عصافيرهم للغناء والرحيل، لا للسجن في أقفاص أو تأبيدها محنَّطةً في واجهات. طيورهم الروح المسافرة، لا الريش المقيم
    وزهورهم العبق الشارد خارج الإناء

    سوى المرتحلين، واللامبالين، والعابثين بالإقامة، والممسوسين، والموتى، مَن كان سيكتشف جمال العبور؟
    وأيّةُ لحظة تكتشف الحياةَ أكثر من لحظة الغياب عنها؟
    هل لذلك تجب مصادقةُ الرحيل أكثر من مصادقة الإقامة؟
    وهل، لذلك، على حياتنا أن تكون، فقط، تمرينًا على جمال الرحيل؟
    أجملنا الراحلون. أجملنا المنتحرون. الذين لم يريدوا شيئًا ولم يستأثر بهم شيء. الذين خطوا خطوةً واحدة في النهر كانت كافية لاكتشاف المياه
    أجملنا الذين ليسوا بيننا. الذين غادرونا خفيفين، تاركين، بتواضع، مقاعدهم لناس قد يأتون الآن، إلى هذه الحفلة
    حفلةٌ سخيفة، ورغم ذلك لا يترك المتشبثون بالإقامة مقعدًا
    لكن لِمَ المقاعد، ما دام المحتفلون يبدأون ضيوفًا وينتهون أعداء؟

    لنمضِ إذن، بخفَّة، قبل أن تلتهمنا الخناجر، قبل أن نصير طبَقَ الوليمة
    لحظةُ الوصول إلى الاحتفال هي كلُّ جمال الاحتفال. وبعدها، سريعًا، يصير الجمالُ هو المغادَرة
    الخطوة المغادِرة، هي الأجمل دائمًا
    الراحلون يمتزجون بالنسيم. وإذ نقف نحن، لتشييعهم، فلنشيّعْ معهم ذكراهم أيضًا. لأن الذكرى تعيق رحيلهم، تعيدهم إلى مكانهم، تجعلهم جمادًا
    الذاكرة تعيق الراغبين في الموت. وتجعل الراغبين في الحياة موتى
    فلندفنها إذن
    لندفن الذاكرة ونحن نغنّي
    إنها حفلة سخيفة في إية حال، ولكن بما أننا وصلنا، فلنغنِّ ونرقص
    ثوانٍ، قد نكون فيها جميلين
    لكن أجملنا سيبقى: الغائب”
    وديع سعادة

  • #7
    John Green
    “You don't get to choose if you get hurt in this world...but you do have some say in who hurts you. I like my choices.”
    John Green, The Fault in Our Stars

  • #9
    مصطفى صادق الرافعي
    “ينظر الحب دائماً بعينٍ واحدة؛ فيرى جانباً ويعمى عن جانب، ولا ينظر بعينيه معاً إلا حين يريد أن يتبين طريقه لينصرف”
    مصطفى صادق الرافعي, كلمة وكليمة

  • #10
    Naguib Mahfouz
    “السعادة الحقة ترتد عنا على قدر ما نرتد عن إيماننا”
    نجيب محفوظ, Midaq Alley

  • #11
    يوسف إدريس
    “اننا نتدلل فقط ليس على من نحبهم وإنما على من نؤمن انهم يحبوننا”
    يوسف إدريس, البيضاء

  • #12
    سعود السنعوسي
    “الغياب شكل من أشكال الحضور، يغيب البعض وهم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا”
    سعود السنعوسي, ساق البامبو

  • #13
    رضوى عاشور
    “وحتى عندما ارتبك المسار لم يهتز اليقين
    لأنني ساذجة ؟ لأنني متفائلة إلى حد البلاهة ؟ لأنني اؤمن بقشة الغريق فلا أفلتها أبدا من يدي ؟
    ربما ..”
    رضوى عاشور, أثقل من رضوى: مقاطع من سيرة ذاتية

  • #14
    Sherry Argov
    “Be an independent thinker at all times, and ignore anyone who attempts to define you in a limiting way.”
    Sherry Argov, Why Men Love Bitches: From Doormat to Dreamgirl―A Woman's Guide to Holding Her Own in a Relationship

  • #15
    Sherry Argov
    “If someone else doesn't like your confidence, that's their problem.
    Why? You always come before they do, that's why.”
    Sherry Argov, Why Men Love Bitches: From Doormat to Dreamgirl―A Woman's Guide to Holding Her Own in a Relationship

  • #16
    Sherry Argov
    “Until he gives you a reason not to trust him, behave as though you trust him.”
    Sherry Argov, Why Men Love Bitches: From Doormat to Dreamgirl―A Woman's Guide to Holding Her Own in a Relationship

  • #17
    Sherry Argov
    “Success in love isn't about looks, it's about attitude.”
    Sherry Argov, Why Men Love Bitches: From Doormat to Dreamgirl―A Woman's Guide to Holding Her Own in a Relationship

  • #18
    Sylvia Plath
    “In Plaster

    I shall never get out of this! There are two of me now:
    This new absolutely white person and the old yellow one,
    And the white person is certainly the superior one.
    She doesn't need food, she is one of the real saints.
    
At the beginning I hated her, she had no personality --
    She lay in bed with me like a dead body
    
And I was scared, because she was shaped just the way I was 


    Only much whiter and unbreakable and with no complaints.
    I couldn't sleep for a week, she was so cold.
    I blamed her for everything, but she didn't answer.
    
I couldn't understand her stupid behavior!
    
When I hit her she held still, like a true pacifist.
    
Then I realized what she wanted was for me to love her:
    She began to warm up, and I saw her advantages.

    

Without me, she wouldn't exist, so of course she was grateful.
    
I gave her a soul, I bloomed out of her as a rose
    
Blooms out of a vase of not very valuable porcelain,
    And it was I who attracted everybody's attention,
    
Not her whiteness and beauty, as I had at first supposed.
    
I patronized her a little, and she lapped it up --
    
You could tell almost at once she had a slave mentality.

    

I didn't mind her waiting on me, and she adored it.
    
In the morning she woke me early, reflecting the sun
    
From her amazingly white torso, and I couldn't help but notice
    
Her tidiness and her calmness and her patience:
    She humored my weakness like the best of nurses,
    
Holding my bones in place so they would mend properly.
    In time our relationship grew more intense.

    

She stopped fitting me so closely and seemed offish.
    
I felt her criticizing me in spite of herself,
    
As if my habits offended her in some way.
    She let in the drafts and became more and more absent-minded.
    
And my skin itched and flaked away in soft pieces
    
Simply because she looked after me so badly.
    Then I saw what the trouble was: she thought she was immortal.

    She wanted to leave me, she thought she was superior,
    
And I'd been keeping her in the dark, and she was resentful --
    Wasting her days waiting on a half-corpse!
    
And secretly she began to hope I'd die.
    Then she could cover my mouth and eyes, cover me entirely,
    
And wear my painted face the way a mummy-case
    Wears the face of a pharaoh, though it's made of mud and water.

    

I wasn't in any position to get rid of her.
    She'd supported me for so long I was quite limp --
    I had forgotten how to walk or sit,
    So I was careful not to upset her in any way
    
Or brag ahead of time how I'd avenge myself.
    Living with her was like living with my own coffin:
    Yet I still depended on her, though I did it regretfully.

    I used to think we might make a go of it together --
    
After all, it was a kind of marriage, being so close.
    
Now I see it must be one or the other of us.
    She may be a saint, and I may be ugly and hairy,
    
But she'll soon find out that that doesn't matter a bit.
    I'm collecting my strength; one day I shall manage without her,
    
And she'll perish with emptiness then, and begin to miss me.

    --written 26 Feburary 1961”
    Sylvia Plath, The Collected Poems

  • #19
    بهاء طاهر
    “عندما احتل الانجليز مصر وزعوا أرضا على الذين أعانوهم على احتلال مصر وكانوا عشرات , لكنهم وضعوا فى السجون ثلاثين ألفا من الذين ثاروا مع عرابى غير من ماتوا فى الحرب . فمن هم المصريون حقا؟ وعندما جاء اليهود باع لهم بعض الفلسطينيين أرضا وكانوا عشرات , لكن آلافا ماتوا فى الثورات على اليهود وفى الحرب معهم , فمن هم الفلسطينيون حقا؟ يا صديقى فى داخل كل شعب جماعه تنبح وراء من يلقى لها العظمه , وهل تريد ما هو أكثر؟ فى داخل كل انسان ذلك الكلب الذى ينبح والمهم أن نخرسه”
    بهاء طاهر, شرق النخيل

  • #20
    أحمد العسيلي
    “لو نزلت الجامع اللي جنب بيتكو تقولهم وطوا صوت الميكروفون ده لإنه عالي ومزعج , حتلاقيهم واقفينلك كإنهم بيدافعوا عن الحضارة الإسلامية المنقرضه , مع إنهم بيدافعوا عن فعل قبيح ودميم ولا له أدنى علاقة بالدين , الإسلام مافيهوش ولا ميكروفونات ولا سماعات كبيرة ولا أصوات أحيانا أنكر من صوت الحمير وفاكرين نفسهم النقشبندي .”
    أحمد العسيلي

  • #21
    عبد السلام إبراهيم
    “القليل من الأقدار يجهض الكثيرَ من الأحلام.”
    عبد السلام إبراهيم, عرش الديناري

  • #22
    عبد الغفار مكاوي
    “إن كان فؤادك يرتعش من الخوف فألق فؤادك بعيدا عنك. إن كان الرعب بداخلك فقاوم هذا الرعب. خذ فأسك وتقدم! ألم تتعهد أن تحمينى وتحمى نفسك؟ من لا يُنهى المعركة لا يشعر بالسلام.”
    عبد الغفار مكاوي, محاكمة جلجاميش - في عشر لوحات درامية

  • #23
    عبد الغفار مكاوي
    “دخل اليأس فؤادى
    آه.. أين سألتمس الراحة؟
    أين سأجد سلام القلب؟
    ما صار إليه صديقى
    أيكون مصيرى؟
    آه للرعب!
    إنى أخشى الموت..
    وأخشى الموت!
    هل يدركنى حظ البشر كما أدرك إنكيدو الطيب؟
    لا.. لا.. لا..
    ضاق الصدر بأوروك وضاقت بى
    وسأمضى الآن إلى البرية أبحث عن جدى الخالد
    وسأسأله عن معنى العيش ومعنى الموت...”
    عبد الغفار مكاوي, محاكمة جلجاميش - في عشر لوحات درامية

  • #24
    عبد الغفار مكاوي
    “قاربنى وحنوت عليه.
    عانقنى فرويت العطش وأشبعت الجوع وهدهدت القلب.
    يوما.. يومين..
    سبعة أيام وليالى، نصل الصبح مع الليل.
    وإلى أوروك قُدْتُ خطاه على الدرب.
    كما تفعل أم مع طفل.”
    عبد الغفار مكاوي, محاكمة جلجاميش - في عشر لوحات درامية

  • #25
    عبد الغفار مكاوي
    “أنت المعبد والنبع
    وأنت حياتى والموت”
    عبد الغفار مكاوي, محاكمة جلجاميش - في عشر لوحات درامية

  • #26
    فريدريك نيتشه
    “كم هزئت من أولئك الضعفاء الذين يعتبرون أنفسهم صالحين لمجرد أن لا مخالب لهم”
    نيتشه

  • #27
    فريدريك نيتشه
    “إذا أساء إليك أحد فقل له : إنني أغفر لك جنايتك علي ، و لكني لا أقدر أن أغفــر لك ما جنيته على نفسـك بما فعلت !”
    فريدريك نيتشه, هكذا تكلم زرادشت

  • #28
    فريدريك نيتشه
    “كلما ارتفعنا أكثر كلما بدونا أصغر حجماً لأولئك الذين لا يجيدون الطيران..!!”
    فريدريك نيتشه, Thus Spoke Zarathustra

  • #29
    فريدريك نيتشه
    “كل إنسان تعجزون عن تعليمه الطيران، علموه على الأقل أن يسرع بالسقوط”
    فريدريك نيتشه, هكذا تكلم زرادشت

  • #30
    فريدريك نيتشه
    “إنني أستعرض جميع ما كُتب، فلا تميل نفسي إلا إلى ما كتبه الإنسان بقطرات دمه ،، اكتب بدمك فتعلم حينئذ أن الدم روح ، وليس بالسهل أن يفهم الإنسان دماً غريباً”
    فريدريك نيتشه, هكذا تكلم زرادشت

  • #31
    فريدريك نيتشه
    “إن في الحب شيئاً من الجنون ، ولكن في الجنون شيئا من الحكمة .”
    فريدريك نيتشه



Rss
« previous 1