شرق النخيل Quotes

“ يا صديقى فى داخل كل شعب جماعه تنبح وراء من يلقى لها العظمه , وهل تريد ما هو أكثر؟ فى داخل كل انسان ذلك الكلب الذى ينبح والمهم أن نخرسه”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“لو أنَّا نموت معاً . لو أن الناس كالزرع ينبتون معاً ويحصدون معاً فلا يحزن أحد على أحد ولا يبكي أحد على من يحب . لو يحصد زرع البشر الذي ينبت معاً كله في وقت واحد ، ثم يأتي نبت جديد يخضر ويكبر ، لا يذكر شيئاً عما سبقه ولا يفكر فيما سيجيء.”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“المصيبه تحل ...ومعها خبرها ...الفرح وحده يحتاج الي سؤال وجواب”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“عندما احتل الانجليز مصر وزعوا أرضا على الذين أعانوهم على احتلال مصر وكانوا عشرات , لكنهم وضعوا فى السجون ثلاثين ألفا من الذين ثاروا مع عرابى غير من ماتوا فى الحرب . فمن هم المصريون حقا؟ وعندما جاء اليهود باع لهم بعض الفلسطينيين أرضا وكانوا عشرات , لكن آلافا ماتوا فى الثورات على اليهود وفى الحرب معهم , فمن هم الفلسطينيون حقا؟ يا صديقى فى داخل كل شعب جماعه تنبح وراء من يلقى لها العظمه , وهل تريد ما هو أكثر؟ فى داخل كل انسان ذلك الكلب الذى ينبح والمهم أن نخرسه”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“لا يأتي الموت حين يود الإنسان أن يموت.لا يأتي الموت لمجرد أن الإنسان يكره حياته.ملايين الناس تعيش هكذا . ربما.لست متأكداَ.لا أعرف. ولا أعرف أيضاَ إن كنت مستعداَ للموت أم لا”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“أردت أن أصنع النهاية لكني خفت
ولكن ها هي: دون أن نصنع النهاية فإنها تأتي ، خفنا منها أو لم نخف فإنها تأتي وينتهي معها كل شئ”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“حجاره تولد حجاره من اشباهنا والدنيا ماشيه ... التعيس من ليس حجرا”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“و نعم يا فريدة لو أنا نموت معاً. لو أن الناس كالزرع ينبتون معاً و يُحصدون معاً فلا يحزن أحد على أحد و لا يبكى أحد على من يحب. لو يُحصد زرع البشر الذى ينبت معاً كله فى وقت واحد, ثم يأتى نبت جديد يخضر و يكبر, لا يذكر شيئاً عما سبقه و لا يفكر فيما سيجئ, فكيف تكون الدنيا لو تحقق حلمك يا فريدة؟”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“دون أن نصنع النهاية فانها تأتى خفنا منها أو لم نخف فإنها تأتى وينتهى معها كل شئ”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“يا صديقى فى داخل كل شعب جماعة تنبح وراء من يلقى لها العظمة، و هل تُريد ما هو أكثر؟ فى داخل كل إنسان ذلك الكلب الذى ينبح و المهم أن نُخرسه ...

سمير مُخاطباً بطل رواية "شرق النخيل" للمُبدع الكاتب الكبير "بهاء طاهر”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“- حملك ثقيل ياصاحبي.
- كيف عرفت؟
- مرسوم.كل إنسان مرسوم على وجهه حمله.”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“كنت أسهر ليالي كثيرة أفكر فيك. ما هو السر الذي يشقيك؟ كيف يمكن أن أساعدك؟ كيف يمكن أن أسترد حبك؟ اليوم فقط اكتشفت أني لم أكن أحبك وإنما كنت أحب غروري. وأرفض أن أسلم بأنني هزمت”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“أخبار السوء ياولدي يعرفها الإنسان من غير سؤال.المصيبة تحل ومعها خبرها.الفرح وحده هو الذي يحتاج لسؤال وجواب”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“لا يأتي الموت حين يود الإنسان أن يموت. لا يأتي الموت لمجرد أن الإنسان يكره حياته.”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“في داخل كل شعب جماعة تنبح وراء من يلقي لها العظْمة ، و هل تريد ما هو أكثر ؟ في داخل كل إنسان ذلك الكلب الذي ينبح ، و إنما المهم أن نُخرسه”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“في هذه البلدة، في هذه البلدة الملعونة، في هذه الدنيا الملعونة، إما أن تأكل الناس وإما أن يأكلك الناس، إما أن تخاف من الناس، وإما أن يخاف منك الناس.”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“قلت: لم أكن أعرف أنه عيد ميلادك. فقالت في همس وهي تقترب مني: أنت هديتك كلمة، قلها. قلت: أحبك. قالت: لم أسمع. قلت: أحبك”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“ثم بعد خطوة وقفت وتطلعت إليّ بعينين لامعتين ووجه متورد وهي تبتعد عني قليلًا وقالت في همس: من أنت؟ ولِمَ أحببتك؟”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“علمتني كيف أخرج من أسر نفسي وكيف أتكلم وأصادق وأدخل في مجموعات الطلبة والطالبات دون أن أخجل من نفسي ومن لهجتي ومن قرويتي، كانت ليلى دائمًا معي، وكانت تراني دائمًا أفضل من الباقين وأنضج منهم، وتقنعني بذلك دون أن تقوله، لكنها لم تعلمني كيف أحبها. كنت قد أحببتها من أول يوم سرنا فيه معًا بل ومن قبل أن تحدثني في ذلك اليوم الأول، وكانت هي تعرف ذلك.”
― بهاء طاهر, شرق النخيل

“وحين تركتني بعد الكوبري لبيتها في الروضةسرت في الشوارع فرحًا ومنفعلًا. أقول لنفسي: أخيرًا أصبحت لي صديقة. أخيرًا لي صديقة في مصر. وأسترجع حديثها وتخطر على بالي إجابات ظريفة كان يمكن أن تجعلها تضحك وتجدني ذكيًا ولكن بعد فوات الأوان. وأغضب من نفسي لأني كنت غبيًا وأقول: لن تكلمني بعد ذلك”
― بهاء طاهر, شرق النخيل