Ashraf > Ashraf's Quotes

Showing 1-8 of 8
sort by

  • #1
    فرج فودة
    “القرآن لا يفسر نفسه بنفسه، و الإسلام لا يطبق نفسه بنفسه، و إنما يتم ذلك من خلال المسلمين..وما أسوأ ما فعل المسلمون بالإسلام”
    فرج فودة, الحقيقة الغائبة

  • #2
    فرج فودة
    “إن العدل غاية النص، و إن مخالفة النص من أجل العدل أصح في ميزان الإسلام الصحيح من مجافاة العدل بالإلتزام النص.”
    فرج فودة, الحقيقة الغائبة

  • #3
    فرج فودة
    “أن أعجزهم حكم مصر هدموا مصر”
    فرج فودة, الحقيقة الغائبة

  • #4
    فرج فودة
    “فاقد الديموقراطية لا يعطيها!”
    فرج فودة, الحقيقة الغائبة

  • #5
    فرج فودة
    “ليس لإحد كائناً من كان أن يدعى أنه حامى حمى الإسلام، فكلنا مسلمون، و كلنا حماة للإسلام، و كلنا أيضاً حماة الوطن، كل الوطن، و كلنا عشاق له، و كلنا مناضلون من أجله، أرضاً و سماء، مسلمين و أقباطاً، لسنا فاتحين و ليسوا أسارى حرب، نحن جميعاً مواطنون، لسنا أغلبية و ليسوا أقلية، نحن جميعاً مصريون، لسنا حكاماً و ليسوا محكومين، نحن جميعاً حاكمون محكومون، و كلنا عشاق لهذه الأرض، و كلنا مدافعون عنها، و قبل ذلك كله مدافعون عن وحدة الصف و تلاحم الصفوف ..”
    فرج فودة, الحقيقة الغائبة

  • #6
    فرج فودة
    “ففي مجتمع الكفاية والعدل حيث يجد الخائف مأمناً ، والجائع طعاماً ،والمشرد سكناً ، والإنسان كرامة ، والمفكر حرية ، والذمي حقاً كاملاً للمواطنة ، يصعب الاعتراض على تطبيق الحدود بحجة القسوة ، أو المطالبة بتأجيل تطبيقها بحجة المواءمة ، أو عن قبول بارتكاب المعصية اتقاء لفتنة ، أو تشبها بعمر فى تعطيله لحد السرقة فى عام المجاعة ، أو لجوءاً للتعزير فى مجتمع يعز فيه الشهود العدول”
    فرج فودة, الحقيقة الغائبة

  • #7
    فرج فودة
    “إن الفرق بين الإنسان و الحيوان، أن الأول يتعلم من تجاربه، و يختزنها مكوناً ما نعرفه بإسم " الثقافة " ..”
    فرج فودة, الحقيقة الغائبة

  • #8
    فرج فودة
    “هؤلاء قوم كرهوا المجتمع فحق للمجتمع أن يبادلهم كرهاً بكره ، ولفظوه فحق له أن يلفظهم ، وأدانوه بالجاهلية فحق له أن يدينهم بالتعصب وانغلاق الذهن ، وخرجوا عليه فحق له أن يعاملهم بما اختاروه لأنفسهم ، معاملة الخارجين على الشريعة والقانون ، ووضعوا أنفسهم في موضع الأوصياء على الجميع ، وهم أولى الناس بأن يعاملوا معاملة المحجور عليهم ، وهم من قبل ومن بعد ، أساءوا للإسلام ذاته حين ادعوا عليه ما ليس فيه وأظهروا منه ما ينفر القلوب ، وأعلنوا باسمه ما يسئ إليه ، وأدانوه بالتعصب وهو دين السماحة ، واتهموه بالجمود وهو دين التطور ، ووصموه بالانغلاق وهو دين التفتح على العلم و العالم ، وعكسوا من أمراضهم النفسية عليه ما يرفضه كدين ، وما نرفضه كمسلمين .”
    فرج فودة, الحقيقة الغائبة



Rss