الحقيقة الغائبة Quotes
الحقيقة الغائبة
by
فرج فودة2,904 ratings, 3.93 average rating, 502 reviews
الحقيقة الغائبة Quotes
Showing 1-21 of 21
“القرآن لا يفسر نفسه بنفسه، و الإسلام لا يطبق نفسه بنفسه، و إنما يتم ذلك من خلال المسلمين..وما أسوأ ما فعل المسلمون بالإسلام”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“عليهم أن يجاهدوا في نفوسهم هوى السلطة و زينة مقاعد الحكم، و أن يجتهدوا قبل أن يجهدوا الآخرين بحلم لا غناء فيه، و أن يفكروا قبل أن يكفّروا، و أن يواجهوا مشاكل المجتمع بالحل لا بالهجرة، و أن يقتصدوا في دعوى الجاهلية حتى لا تقترن بالجهل، و أن يعلموا أن الإسلام أعز من أن يهينوه بتصور المصادمة مع العصر، و أن الوطن أعز من أن يهدموا وحدته بدعاوى التعصب، و أن المستقبل يصنعه القلم لا السواك، و العمل لا الاعتزال، و العقل لا الدروشة، و المنطق لا الرصاص، و الأهم من ذلك كله أن يدركوا حقيقة غائبة عنهم، و هي أنهم ليسوا وحدهم..جماعة المسلمين”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“إن العدل غاية النص، و إن مخالفة النص من أجل العدل أصح في ميزان الإسلام الصحيح من مجافاة العدل بالإلتزام النص.”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“إننا نقبل بمنطق الصواب و الخطأ في الحوار السياسي، لأن قضاياه خلافية، يبدو فيها الحق نسبيا و الباطل نسبيا أيضا، ونرفض أن يدار الحوار السياسي على أساس الحلال و الحرام، حيث الحق مطلق و الباطل مطلق أيضا، و حيث تبعة الخلاف في الرأي قاسية”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“أن أعجزهم حكم مصر هدموا مصر”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“إننا في حاجة إلى أن نقبل على الحياة بالإسلام، لا أن نهوى عليها بالإسلام، و إننا في حاجة إلى أن نحافظ على الإسلام العقيدة، لا أن نكتفي بحفظ الإسلام النصوص، و إننا في حاجة إلى أن نخترق الحياة بالإسلام، لا أن تحترق الحياة بالإسلام”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“هو الهروب لأنه أسهل من المواجهة، و هو النكوص لأنه أهون من الإقدام، و هي المظهرية لأنها أيسر من إدراك الجوهر”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“الإسلام لا يتنافى مع روح العصر، أي عصر، في كل ما هو إنساني سمح و عادل”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“هؤلاء قوم كرهوا المجتمع فحق للمجتمع أن يبادلهم كرهاً بكره ، ولفظوه فحق له أن يلفظهم ، وأدانوه بالجاهلية فحق له أن يدينهم بالتعصب وانغلاق الذهن ، وخرجوا عليه فحق له أن يعاملهم بما اختاروه لأنفسهم ، معاملة الخارجين على الشريعة والقانون ، ووضعوا أنفسهم في موضع الأوصياء على الجميع ، وهم أولى الناس بأن يعاملوا معاملة المحجور عليهم ، وهم من قبل ومن بعد ، أساءوا للإسلام ذاته حين ادعوا عليه ما ليس فيه وأظهروا منه ما ينفر القلوب ، وأعلنوا باسمه ما يسئ إليه ، وأدانوه بالتعصب وهو دين السماحة ، واتهموه بالجمود وهو دين التطور ، ووصموه بالانغلاق وهو دين التفتح على العلم و العالم ، وعكسوا من أمراضهم النفسية عليه ما يرفضه كدين ، وما نرفضه كمسلمين .”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“الإسلام بحمد الله أقرب إلى الحياة ممن يبتعدون عنها بالقول و ينهلون منها بالفعل، و يحلمون بها طوع بنانهم بالحكم، و يفزعونها و يفزعون إليها بخلط أوراق الدين بالسياسة، و السياسة بالدين، و العنف بالموعظة، و الموعظة بالطمع، و الطمع بالمزايدة، و المزايدة بشراء الذمم”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“حين تقبل الدنيا دون حدود لابد أن تدبر العقيدة و لو بقدر محدود”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“إننا يجب أن نفرق بين الهروب و المواجهه , و بين النكوص و الإقدام ,و بين المظهريه و الجوهر,فالمجتمع لن يتقدم و المسلمون لن يتقدموا بمجرد إطاله اللحيه و حلق الشارب ..و الإسلام لن يتحدي العصر بإمكانيات التقدم بمجرد أن يلبس شبابنا الزي الباكستاني ..و مصر لن يتألق وجهها الإسلامي الحضاري بمجرد أن يتنادي الشباب بغير أسمائهم فينادي الواحد منهم الآخر باسم (خزعل) و يرد عليه الاخر بتحيه أحسن منها فيدعوه (عنبسه)و اللحاق بركب التقدم العلمي لن يحدث بمجرد استخدام السواك بديلاً عن فرشاة الأسنان أو تكحيل العينين و استخدام اليد في الطعام أو الاهتمام بالقضايا التافهه مثل نظريه (حبس الظل) في شأن التماثيل و الصور أو إضاعه الوقت في الخلاف حول طريقه الدخول إلي المرحاض و هل تكون بالقدم اليمني أم اليسري و ميقات ظهور المهدي المنتظر و مكان ظهور المسيخ الدجال فكل هذه قشور و الغريب أنها تشغل أذهان الشباب و بعض الدعاه بأكثر مما يشغلهم جوهر الدين و حقيقته وهو جوهر لا يتناقض مع التقدم بأي حال”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“فاقد الديموقراطية لا يعطيها!”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“إن العدل لا يتحقق بصلاح الحاكم .. و لا يسود بصلاح الرعية .. و لا يأتى بتطبيق الشريعة ..
و إنما يتحقق بما يمكن أن نسميه " نظام حكم " ..
و أقصد به الضوابط التى تحاسب الحاكم إن أخطأ .. و تمنعه إن تجاوز .. و تعزله إن خرج على صالح الجماعة أو أساء لمصالحها ..”
― الحقيقة الغائبة
و إنما يتحقق بما يمكن أن نسميه " نظام حكم " ..
و أقصد به الضوابط التى تحاسب الحاكم إن أخطأ .. و تمنعه إن تجاوز .. و تعزله إن خرج على صالح الجماعة أو أساء لمصالحها ..”
― الحقيقة الغائبة
“ليس لإحد كائناً من كان أن يدعى أنه حامى حمى الإسلام، فكلنا مسلمون، و كلنا حماة للإسلام، و كلنا أيضاً حماة الوطن، كل الوطن، و كلنا عشاق له، و كلنا مناضلون من أجله، أرضاً و سماء، مسلمين و أقباطاً، لسنا فاتحين و ليسوا أسارى حرب، نحن جميعاً مواطنون، لسنا أغلبية و ليسوا أقلية، نحن جميعاً مصريون، لسنا حكاماً و ليسوا محكومين، نحن جميعاً حاكمون محكومون، و كلنا عشاق لهذه الأرض، و كلنا مدافعون عنها، و قبل ذلك كله مدافعون عن وحدة الصف و تلاحم الصفوف ..”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“أن تنزعج للحق فهذا أفضل كثيراً من أن تنبهر بالباطل ..”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“إن الفرق بين الإنسان و الحيوان، أن الأول يتعلم من تجاربه، و يختزنها مكوناً ما نعرفه بإسم " الثقافة " ..”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“ففي مجتمع الكفاية والعدل حيث يجد الخائف مأمناً ، والجائع طعاماً ،والمشرد سكناً ، والإنسان كرامة ، والمفكر حرية ، والذمي حقاً كاملاً للمواطنة ، يصعب الاعتراض على تطبيق الحدود بحجة القسوة ، أو المطالبة بتأجيل تطبيقها بحجة المواءمة ، أو عن قبول بارتكاب المعصية اتقاء لفتنة ، أو تشبها بعمر فى تعطيله لحد السرقة فى عام المجاعة ، أو لجوءاً للتعزير فى مجتمع يعز فيه الشهود العدول”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“إن تطبيق الشريعة الإسلامية وحده ليس هو جوهر الإسلام ..”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“هم يؤمنون بالإسلام ديناص و دولة، و هذا حقهم، و نحن نراه و نؤمن به ديناً فحسب و هذا حقنا، و بعضهم يؤمن بالعمل السياسى، و من حق هذا البعض علينا أن نسانده فى دعواه، و أن نرفع عقيرتنا بأعلى الصوت مطالبين له بمنبر للرأى، و هم فى النهاية معنا فى خندق واحد، .......، و لو صدقت النوايا لوصلنا معهم إلى كلمة سواء، و لتقابلنا فى منتصف الطريق .”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
“إنت هنا أمام ستة أساليب مختلفة لاختيار الحاكم ، يرفض المتزمتون تجاوزها و يختلفون في تفضيل أحدها على الآخر و يرى المتفتحون أن دلالتها الوحيدة إنه لا قاعدة و أن الأسلام السمح العادل لا يرفض أسلوب الإختيار بالإنتخاب المباشر او غير المباشر و هو ما لا أظن أنه كان يوماً حتى يومنا هذا محل إتفاق او قبول عام من أنصار الدولة الدينية و لعل لا أتحدث من فراغ بل أصدر عن واقع النظم الإسلامية المعاصرة في عالمنا الحديث .فهنالك بيعة اهل الحل و العقد (المختارون ) في السعودية مع قصر الترشيح على أفراد الأسرة المالكة .و هناك المبايعة على كتاب مغلق يكتبه الحاكم و يوصى فيه لمن يليه ، أشتقاقاً من أسلوب أختيار أبي بكر ل عمر .و هناك ولاية الفقية في ايران . و هناك في كل الاحوال مانع جديد يضاف الى ما سبق و ان مده توليه الحاكم في كل الاحوال السابقة مستمرة مدى حياته”
― الحقيقة الغائبة
― الحقيقة الغائبة
