طارق أبوالمجد > طارق's Quotes

Showing 1-9 of 9
sort by

  • #1
    أحمد بخيت
    “أنا الصوفيُّ
    والشَّهوانُ
    عَشَّاقًا
    ومعشُوقا
    ~
    أسيرُ
    بقلبِ قِدِّيسٍ
    وإن حسِبُوهُ
    زنديقا
    ~
    وحين أحبُّ
    سيدةً
    أحوِّلها لموسيقا!”
    أحمد بخيت, الليالي الأربع

  • #2
    Federico García Lorca
    “والآن، لا أنا أنا
    ولا البيت بيتي”
    Federico García Lorca

  • #3
    Mahmoud Darwish
    “لكني سأحلُمُ ،

    رُبَّما اتسَعَتْ بلادٌ لي ، كما أَنا

    واحداً من أَهل هذا البحر ،

    كفَّ عن السؤال الصعب : (( مَنْ أَنا ؟ …

    هاهنا ؟ أَأَنا ابنُ أُمي ؟ ))

    لا تساوِرُني الشكوكُ ولا يحاصرني

    الرعاةُ أو الملوكُ . وحاضري كغدي معي .

    ومعي مُفَكِّرتي الصغيرةُ : كُلَّما حَكَّ

    السحابةَ طائرٌ دَوَّنتُ : فَكَّ الحُلْمُ

    أَجنحتي . أنا أَيضاً أطيرُ . فَكُلُّ

    حيّ طائرٌ . وأَنا أَنا ، لا شيءَ

    آخَرَ”
    محمود درويش, جدارية

  • #4
    Mahmoud Darwish
    “تُنسى كأنك لم تكن

    تنسى كمصرع طائر

    ككنيسة مهجورة تنسى

    كحب عابر

    وكوردة في الريح

    وكوردة في الثلج

    تنسى

    انا للطريق

    هناك من سبقت خطاه خطاي

    من املى رؤاه على رؤاي

    هناك من نثر الكلام على سجيته

    ليعبر في الحكاية

    او يضيء لمن سيأتي بعده

    أثرا غنائيا وجرسا

    تُنسى كأنك لم تكن

    شخصا ولا نصا..وتنسى

    امشي على هدي البصيرة

    ربما أعطي الحكاية سيرة شخصية

    فالمفردات تقودني وأقودها

    انا شكلها

    وهي التجلي الحر

    لكن قيل ما سأقول

    يسبقني غد ماض

    انا ملك الصدى لا عرش لي الا الهوامش

    فالطريق هو الطريقة

    ربما نسي الأوائل وصف شيء ما

    لاوقظ فيه عاطفة وحسا

    تنسى كأنك لم تكن خبرا ولا أثرا وتنسى

    انا للطريق

    هناك من تمشي خطاه على خطاي

    ومن سيسبقني الى رؤياي

    من سيقول شعرا في مديح حدائق المنفى امام البيت

    حرا من غدي المقصوم

    من غيبي ودنياي

    حرا من عبادة الأمس

    من فردوسي الأرضي

    حرا من كناياتي ومن لغتي

    فأشهد أنني حر وحي حين..أُنسى”
    محمود درويش

  • #5
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “لاخير في حياة يحياها المرء بغير قلب ,ولاخير في قلب يخفق بغير حب”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, ماجدولين

  • #6
    تميم البرغوثي
    “كم أظهرَ العشقُ من سرٍ وكم كتَما ــــــ وكم أماتَ وأحيا قبلنا أُمَما

    قالت غلبتُكَ يا هذا ، فقلتُ لها ــــــ لم تغلبيني ولكنْ زِدتِني كرما

    بعضُ المعاركِ في خُسرانِها شرفٌ ـــــــ من عادَ مُنتَصراً من مثلها انهزما !

    ما كنت أتركُ ثأري قطُّ قبلَهمْ ـــــــ لكنّهم دخلُوا من حُسنِهِم حَرَما

    يقسو الحبيبانِ قدْرَ الحبِّ بينهما ــــــ حتى لَتَحْسَبُ بينَ العاشِقَيْنِ دما

    ويرجعانِ إلى خمرٍ مُعَتقةٍ ــــــ من المحبةِ تَنفي الشكَّ والتُهَما

    جديلةٌ طرفاها العاشقانِ فما ــــــ تراهُما افترقا .. إلا ليلتَحِما

    في ضمةٍ تُرجعُ الدنيا لسنَّتِها ـــــــ كالبحرِ من بعدِ موسى عادَ والْتأَما

    قد أصبحا الأصل مما يشبهان فَقُل ـــــــ هما كذلكَ حقاً ، لا كأنَّهُما

    فكلُّ شيءٍ جميلٍ بتَّ تُبصِرُهُ ـــــــ أو كنتَ تسمعُ عنهُ قبلها، فَهُما

    هذا الجمالُ الذي مهما قسا، رَحِما ـــــــ هذا الجمال الذي يستأنسُ الألما

    دمي فداءٌ لطَيفٍ جادَ في حُلُمٍ ـــــــ بقُبْلَتَيْنِ فلا أعطى ولا حرَما

    إنَّ الهوى لجديرٌ بالفداءِ وإن ـــــــ كان الحبيبُ خيالاً مرَّ أو حُلُما

    أو صورةٌ صاغَها أجدادُنا القُدَما ــــــ بلا سَقامٍ فصاروا بالهوى سُقَماً

    الخَصْرُ وهمٌ تكادُ العينُ تخطئُهُ ــــــــ وجوده بابُ شكٍ بعدما حُسِما

    والشَّعرُ أطولُ مِن ليلي إذا هجرت ــــــــ والوجْهُ أجملُ من حظي إذا ابتسما

    في حُسنها شبقٌ غضبانُ قَيَّدَهُ ـــــــ حياؤُها فإذا ما أفلتَ انتقما

    أكرِمْ بهم ُعُصبةً هاموا بما وَهِمُوا ــــــ وأكرمُ الناسِ من يحيا بما وَهِما

    والحبٌ طفلٌ متى تحكمْ عليهِ يَقُلْ ـــــــ ظلمتَنِي ومتى حكَّمْتَه ظلما

    إن لم تُطِعْهُ بكى وإن أطعتَ بغى ـــــــ فلا يُريحُكَ محكوماً ولا حَكما

    مُذ قلتُ دعْ ليَ روحي ظلَّ يطلُبُها ـــــــ فقلتُ هاكَ اسْتَلِمْ روحي، فما اسْتلما

    وإنَّ بي وجَعاً شبهتُهُ بصدىً ـــــــ إنْ رنَّ رانَ ، وعشبٍ حينَ نمَّ نما

    كأنني علَمٌ لا ريحَ تَنْشُرُهُ ـــــــ أو ريحُ أخبارِِ نصرٍ لم تَجِدْ عَلما

    يا منْ حَسَدْتُم صبِياً بالهوى فَرِحاً ـــــــ رِفقاً به ، فَهُوَ مقتولٌ وما علما”
    تميم البرغوثي

  • #7
    فاروق جويدة
    “أريحيني على صدرك
    لأني متعب مثلك
    دعي اسمي وعنواني وماذا كنت
    سنين العمر تخنقها دروب الصمت
    وجئت إليك لا أدري لماذا جئت
    فخلف الباب أمطار تطاردني
    شتاء قاتم الأنفاس يخنقني
    وأقدام بلون الليل تسحقني
    وليس لدي أحباب
    ولا بيت ليؤويني من الطوفان
    وجئت إليك تحملني
    رياح الشك.. للإيمان
    فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك
    أم أمضي مع الأحزان
    وهل في الناس من يعطي
    بلا ثمن.. بلا دين.. بلا ميزان؟”
    فاروق جويدة, مختارات من شعر فاروق جويدة: قصائد حب

  • #8
    مصطفى صادق الرافعي
    “إن هذا العلم هو الذي وضع المسدس في يد المرأة الأوروبية لعاشقها، أو معشوقها! ثم أطرقت قليلًا وتنهدت وقالت: والعلم هو الذي جعل الفتاة هناك تتزوج بإرشاد الرواية التي تقرؤها ولو انقلب الزواج رواية, والعلم هو الذي كشف حجاب الفتاة عن وجهها، ثم عاد فكشف حياء وجهها، وأوجب عليها أن تواجه حقائق الجنس الآخر وتعرفها معرفة علمية, والعلم هو الذي جعل خطأ المرأة الجنسي معفوًّا عنه ما دام في سبيل مواجهة الحقائق لا في سبيل الهرب منها, والعلم هو الذي جعل المرأة مساوية للرجل،وأكد لها أن واحدًا وواحدًا هما واحد وكلاهما أول. والعلم هو الذي عرى أجسام الرجال والنساء ببرهان أشعة الشمس, والعلم - يا عزيزي- هو العلم الذي محا من العالم لفظة "أمس" لا يعرفها وإن كانت فيها الأديان والتقاليد.
    قال صاحبها: فقلت لها: كأن العلم إفساد للمرأة! وكأنه تعليم معراتها ونقائصها، لا تعليم فضائلها ومحاسنها.
    قالت: لا، ولكن عقل المرأة هو عقل أنثى دائمًا، ودائمًا عقل أنثى؛ وفي رأسها دائمًا جو قلبها، وجو قلبها دائمًا في رأسها؛ فإذا لم تكن مدرستها متممة لدارها وما في دارها، تممت فيها الشارع وما في الشارع.
    العلم للمرأة؛ ولكن بشرط أن يكون الأب وهيبة الأب أمرًا مقررًا في العلم، والأخ وطاعة الأخ حقيقة من حقائق العلم، والزوج وسيادة الزوج شيئًا ثابتًا في العلم، والاجتماع وزواجره الدينية والاجتماعية قضايا لا ينسخها العلم. بهذا وحده يكون النساء في كل أمة مصانع علمية للفضيلة والكمال والإنسانية، ويبدأ تاريخ الطفل بأسباب الرجولة التامة؛ لأنه يبدأ من المرأة التامة.”
    مصطفى صادق الرافعي, وحي القلم

  • #9
    Mahmoud Darwish
    “لا أنت بعيد فأنتظرك .. ولا أنت قريب فألقاك ..
    ولا أنت لي فيطمئن قلبي .. ولا أنا محرومٌ منك لأنساك ..”
    محمود درويش



Rss