الليالي الأربع Quotes
الليالي الأربع
by
أحمد بخيت1,111 ratings, 4.23 average rating, 326 reviews
الليالي الأربع Quotes
Showing 1-30 of 41
“بغيرِ الماءِ
يا لَيلَى
تشيخُ
طفولةُ الإبريقْ
بغيرِ خُطاكِ أنتِ
معي
يموتُ
جمالُ ألفِ طريقْ
بغيرِ سَمَاكِ
أجنِحَتِي
يجفُّ بريشِها
التحليقْ”
― الليالي الأربع
يا لَيلَى
تشيخُ
طفولةُ الإبريقْ
بغيرِ خُطاكِ أنتِ
معي
يموتُ
جمالُ ألفِ طريقْ
بغيرِ سَمَاكِ
أجنِحَتِي
يجفُّ بريشِها
التحليقْ”
― الليالي الأربع
“أنا الصوفيُّ
والشَّهوانُ
عَشَّاقًا
ومعشُوقا
~
أسيرُ
بقلبِ قِدِّيسٍ
وإن حسِبُوهُ
زنديقا
~
وحين أحبُّ
سيدةً
أحوِّلها لموسيقا!”
― الليالي الأربع
والشَّهوانُ
عَشَّاقًا
ومعشُوقا
~
أسيرُ
بقلبِ قِدِّيسٍ
وإن حسِبُوهُ
زنديقا
~
وحين أحبُّ
سيدةً
أحوِّلها لموسيقا!”
― الليالي الأربع
“خلقت الحب ثم جـرى علينـا ..
و المشيئة لك
و أنت مقلب القلب الذي
إن حـاد عنك هلك
فإن تسأله عن ذنب
فعن عفـو الرضـا سألك”
― الليالي الأربع
و المشيئة لك
و أنت مقلب القلب الذي
إن حـاد عنك هلك
فإن تسأله عن ذنب
فعن عفـو الرضـا سألك”
― الليالي الأربع
“تقول لأختِها:
انتظري
نحِّدثْهُ
على عَجَلِ
أأطلب َرْقَم هاتفهِ؟
أكاد أموتُ
من خَجَلي
قفي لا تملئي
عينيكِ
منه
إنّهُ رَجُـِلي!!”
― الليالي الأربع
انتظري
نحِّدثْهُ
على عَجَلِ
أأطلب َرْقَم هاتفهِ؟
أكاد أموتُ
من خَجَلي
قفي لا تملئي
عينيكِ
منه
إنّهُ رَجُـِلي!!”
― الليالي الأربع
“سأظلُّ أحلم دائمًا بذلك الفجر الأزرق الشفيف، وأنت نائمٌ على الأريكة، وأنا أفتح النوافذ، وأصغي للأذان، وأقترب منك، وأصغىِ لصوتِ أنفاسك، وأغفرُ من أجلك للعالم كلَّ ذنوبه”
― الليالي الأربع
― الليالي الأربع
“خلقتَ الحُبّ
ثم جَرَى عليْنا
و المشيئةُ لكْ
و أنتَ مُقلّب القلبِ
الّذي إن حادَ عنكَ
هلَكْ !
فإن تسألهُ عن ذنبٍ
فعَن عفوِ الرِّضا
سألَكْ
/
غدًا سأقولُ :
يا ربِّي
تحابَبْنا و أحببْناكْ !
أنا بفؤاديَ الخَرِبِ
الَّذي عمَّرتَهُ
بسَنَاكْ
و ليْلايَ الني جاءَتْ
من الدُّنيا
لكيْ تلقَاكْ !”
― الليالي الأربع
ثم جَرَى عليْنا
و المشيئةُ لكْ
و أنتَ مُقلّب القلبِ
الّذي إن حادَ عنكَ
هلَكْ !
فإن تسألهُ عن ذنبٍ
فعَن عفوِ الرِّضا
سألَكْ
/
غدًا سأقولُ :
يا ربِّي
تحابَبْنا و أحببْناكْ !
أنا بفؤاديَ الخَرِبِ
الَّذي عمَّرتَهُ
بسَنَاكْ
و ليْلايَ الني جاءَتْ
من الدُّنيا
لكيْ تلقَاكْ !”
― الليالي الأربع
“لماذا لم نجد في الحب
ما يكفي
من الغفران ؟
لماذا لم نجد في الحزن
ما يكفي
من السّلوان ؟
لماذا ليس في الإنسان
ما يكفي
من الإنسان ؟!”
― الليالي الأربع
ما يكفي
من الغفران ؟
لماذا لم نجد في الحزن
ما يكفي
من السّلوان ؟
لماذا ليس في الإنسان
ما يكفي
من الإنسان ؟!”
― الليالي الأربع
“أعوذُ بوجهِ مَنْ خَلَقَ الجمالَ فكانَ كيفَ يشاءْ
وزانَ الأرضَ بالأزهارِ والأطفالِ والشهداءْ
أيُبدِعُ كلَّ هذا الشِّعْرِ ثم يخاصمُ الشعراءْ؟!”
― الليالي الأربع
وزانَ الأرضَ بالأزهارِ والأطفالِ والشهداءْ
أيُبدِعُ كلَّ هذا الشِّعْرِ ثم يخاصمُ الشعراءْ؟!”
― الليالي الأربع
“متي القاك يا ليلاي ان دمي يخاصمني
وروحي لا تسير معي وقلبي لا يكلمني
وصوتي ليس يؤنسني وصمتي ليس يلهمني”
― الليالي الأربع
وروحي لا تسير معي وقلبي لا يكلمني
وصوتي ليس يؤنسني وصمتي ليس يلهمني”
― الليالي الأربع
“أُجَنُّ بطفلةٍ فيها
كَبُرْتُ أنا ولم تَكْبُرْ
~
طويلاتٌ ضفائِرُهَا
قصيرٌ ثَوبُها الأحمرْ
~
إذا ضَحِكَتْ
بوَجْهِ الغيمِ
إكرامًا لها
يُمطِرْ”
― الليالي الأربع
كَبُرْتُ أنا ولم تَكْبُرْ
~
طويلاتٌ ضفائِرُهَا
قصيرٌ ثَوبُها الأحمرْ
~
إذا ضَحِكَتْ
بوَجْهِ الغيمِ
إكرامًا لها
يُمطِرْ”
― الليالي الأربع
“أغارُ عليكَ
مِنْ شَوْقِ الطريقِ
ومِنْ حَنانِ البَيْتْ
~
مِنَ الصَّوْتِ
الذي أشجاكَ
والأُذنِ
التي
أشجَيْتْ
~
مِنَ الحُزْنِ
الذي أبكاكَ
والعَيْنِ
التي أبْكَيْتْ”
― الليالي الأربع
مِنْ شَوْقِ الطريقِ
ومِنْ حَنانِ البَيْتْ
~
مِنَ الصَّوْتِ
الذي أشجاكَ
والأُذنِ
التي
أشجَيْتْ
~
مِنَ الحُزْنِ
الذي أبكاكَ
والعَيْنِ
التي أبْكَيْتْ”
― الليالي الأربع
“أجلْ!
لا بُدَّ من حُبٍّ
كحُبِّكِ
ليسَ فيهِ ظلامْ
~
نهاجِرُ من مخاوفِنا
إليهِ
يضمُّنا،
فننامْ”
― الليالي الأربع
لا بُدَّ من حُبٍّ
كحُبِّكِ
ليسَ فيهِ ظلامْ
~
نهاجِرُ من مخاوفِنا
إليهِ
يضمُّنا،
فننامْ”
― الليالي الأربع
“وُلِدَتْ كميلادِ الشموس
أميـرةً
وولدتُ مثل الأنبياء
فقيرا
مرت ببال الحالمينَ
قصيدةً
تزدادُ بعداً
كي تزيدَ حضورا
وأنا الذي انتظرتْ نجومُ سمائها
حتى تضيءَ على يديه
عصورا
شيدتُ آلافَ المعابدِ
باسمها
وجعلتُ قلبـي بيتها المعمورا
قدمتُ قربانا
لكل كنيسةٍ
وتركتُ عند الأولياءِ نذورا
قبّلتُ إفريزَ الجوامعِ تاركاً
دمعَ المحبةِ
لؤلؤاً منثورا
اللهُ
يا اللهُ
كم أحببتُها
أنا طائرٌ
وجد السماء أخيرا !!”
― الليالي الأربع
أميـرةً
وولدتُ مثل الأنبياء
فقيرا
مرت ببال الحالمينَ
قصيدةً
تزدادُ بعداً
كي تزيدَ حضورا
وأنا الذي انتظرتْ نجومُ سمائها
حتى تضيءَ على يديه
عصورا
شيدتُ آلافَ المعابدِ
باسمها
وجعلتُ قلبـي بيتها المعمورا
قدمتُ قربانا
لكل كنيسةٍ
وتركتُ عند الأولياءِ نذورا
قبّلتُ إفريزَ الجوامعِ تاركاً
دمعَ المحبةِ
لؤلؤاً منثورا
اللهُ
يا اللهُ
كم أحببتُها
أنا طائرٌ
وجد السماء أخيرا !!”
― الليالي الأربع
“لأقصى الأرض ثَمّ خُطى ,
تُسافر في إتجاه خُطاك
يدي ممدودةٌ أبدًا ,
تجاه يدّ
هُناك
هُناك
فيا ذاك البعيد
قريبةٌ قُرب الدموع يداك !”
― الليالي الأربع
تُسافر في إتجاه خُطاك
يدي ممدودةٌ أبدًا ,
تجاه يدّ
هُناك
هُناك
فيا ذاك البعيد
قريبةٌ قُرب الدموع يداك !”
― الليالي الأربع
“نرى لنُحب ؟
أم أنا نحب حبيبنا فنراه ؟
ونسلّم نفسنا للبحر ,
أم نختار طوق نجاة ؟
أليست زرقة البحر التفاني في عناق سماه ؟”
― الليالي الأربع
أم أنا نحب حبيبنا فنراه ؟
ونسلّم نفسنا للبحر ,
أم نختار طوق نجاة ؟
أليست زرقة البحر التفاني في عناق سماه ؟”
― الليالي الأربع
“وتسآلٌني: آغارُ عليكَ
ويلي! كم أغارُ عليكْ
من الكلماتِ
حُلمِ اللحنِ بالأوتارِ
في شفتيكْ
ومِن هذا القميصِ
يمامةً.. نَعَست
على كتفيكْ”
― الليالي الأربع
ويلي! كم أغارُ عليكْ
من الكلماتِ
حُلمِ اللحنِ بالأوتارِ
في شفتيكْ
ومِن هذا القميصِ
يمامةً.. نَعَست
على كتفيكْ”
― الليالي الأربع
“عبَرْتُ متاهةَ الماضي
وما جَمّلتُ أخطائي
وسرتُ
على صراطِ الحزنِ
محفوفاً بأعدائي
وجئتُكِ
خالصًا للحُبِّ
مِنْ أَلِفِي
إلى يائي!!”
― الليالي الأربع
وما جَمّلتُ أخطائي
وسرتُ
على صراطِ الحزنِ
محفوفاً بأعدائي
وجئتُكِ
خالصًا للحُبِّ
مِنْ أَلِفِي
إلى يائي!!”
― الليالي الأربع
“أتذهبُ للمشيبِ معي
بكُلِّ طفولةٍ في القَلْبْ
~
وقد صفَّى المشيبُ
الحبَّ
إلاّ منْ
صَفاءِ الحبّ
~
تُغَازِلُني
فأضحكُ منكَ
في طَرَبٍ:
كَبرْنا،
عَيْبْ!”
― الليالي الأربع
بكُلِّ طفولةٍ في القَلْبْ
~
وقد صفَّى المشيبُ
الحبَّ
إلاّ منْ
صَفاءِ الحبّ
~
تُغَازِلُني
فأضحكُ منكَ
في طَرَبٍ:
كَبرْنا،
عَيْبْ!”
― الليالي الأربع
“أَتَقْبَلُ
أَنْ تُجَرِّبَكَ الْحَيَاةُ
وَلاَ تُجَرِّبَهَا
~
وَمَا مِنْ دَمْعَةٍ إِلاَّ
لَهَا عَيْنٌ
لِتَسْكُبَهَا
~
كَمَا وُلِدَتْ لِتُكْتَبَ
أَنْتَ مَوْلُودٌ لِتَكْتُبَهَا”
― الليالي الأربع
أَنْ تُجَرِّبَكَ الْحَيَاةُ
وَلاَ تُجَرِّبَهَا
~
وَمَا مِنْ دَمْعَةٍ إِلاَّ
لَهَا عَيْنٌ
لِتَسْكُبَهَا
~
كَمَا وُلِدَتْ لِتُكْتَبَ
أَنْتَ مَوْلُودٌ لِتَكْتُبَهَا”
― الليالي الأربع
“صباحُ الخُبْزِ
والمقهَى الصغيرُ
بنا يزيدُ سَعَةْ
~
ويحفَظُ كلُّ رُكنٍ فيهِ
مِنّا
كُلَّ ما سمِعَهْ
~
أما كُنّا بكُلِّ الحُبِّ
نقتَسِمُ الصَّباحَ
مَعَهْ!”
― الليالي الأربع
والمقهَى الصغيرُ
بنا يزيدُ سَعَةْ
~
ويحفَظُ كلُّ رُكنٍ فيهِ
مِنّا
كُلَّ ما سمِعَهْ
~
أما كُنّا بكُلِّ الحُبِّ
نقتَسِمُ الصَّباحَ
مَعَهْ!”
― الليالي الأربع
“هنا
في المَقعدِ الخالي
مِنَ الجمهورِ
كلَّ مساءْ
~
ستجلِسُ
أجملُ امرأةٍ،
لتسمعَ
أجملَ الشعراءْ
~
وتنثُرَ
عطرَها الأبديَّ
في قمصانِهِ البيضاءْ!”
― الليالي الأربع
في المَقعدِ الخالي
مِنَ الجمهورِ
كلَّ مساءْ
~
ستجلِسُ
أجملُ امرأةٍ،
لتسمعَ
أجملَ الشعراءْ
~
وتنثُرَ
عطرَها الأبديَّ
في قمصانِهِ البيضاءْ!”
― الليالي الأربع
“متى ألقاكِ
يا ليلايَ
إنَّ دَمِي
يخاصمُني
~
ورُوحي
لا تسيرُ معي
وقلبي لا يكلّمُني
~
وصوتي
ليسَ يؤنسُني
وصمتي
ليس يُلهِمني!”
― الليالي الأربع
يا ليلايَ
إنَّ دَمِي
يخاصمُني
~
ورُوحي
لا تسيرُ معي
وقلبي لا يكلّمُني
~
وصوتي
ليسَ يؤنسُني
وصمتي
ليس يُلهِمني!”
― الليالي الأربع
“سيُشفِقُ نادلٌ
تُشجيهِ وحشتُها
فتَنْدى العَيْن !
علَى البنتِ الّتي تأتي
و تطلبُ دائمًا
صحنَيْن !
وَ تجْلسُ وحدَها
تتَناولُ الإفطَار
في بَلَديْن !”
― الليالي الأربع
تُشجيهِ وحشتُها
فتَنْدى العَيْن !
علَى البنتِ الّتي تأتي
و تطلبُ دائمًا
صحنَيْن !
وَ تجْلسُ وحدَها
تتَناولُ الإفطَار
في بَلَديْن !”
― الليالي الأربع
“أتيتِ.. فَشَفّني صحوٌ
حكَيتِ فمسَّني سُكْرُ
تنهَّدَ في دمي وردٌ
وغرّدَ في فمي شِعرُ
وحفَّتْنِي ملائكةٌ
وسالَ على يدي نَهْرُ”
― الليالي الأربع
حكَيتِ فمسَّني سُكْرُ
تنهَّدَ في دمي وردٌ
وغرّدَ في فمي شِعرُ
وحفَّتْنِي ملائكةٌ
وسالَ على يدي نَهْرُ”
― الليالي الأربع
