أسمى > أسمى's Quotes

“الجمال الذي لا تزينه الثقافه ولا يتوّجه الذكاء
ما يلبث أن يصبح عادة
وما صار عادة ما يلبث أن يصبح مملا
عقلك هذا هو الذي يجعلك فى قلبي كالشعلة التى لا تنطفئ”
― أدهم شرقاوي, نبض

“كلما أدّبني الدهر أراني نقص عقلي و كلما ازددت علما زادني علما بجهلي”
― الإمام الشافعي

“ولكن ما هذه الساعات بين الكتب، وماذا عسى أن يكون محصولها الذي نخرج به منها على الإجمال؟ أهي ساعات منقطعة للطروس والمحابر، ننقلب فيها من الدنيا الحية النابضة إلى دنيا أخرى من الحروف والأوراق؟”
― عباس محمود العقاد, ‫ساعات بين الكتب‬

“ساعة للقلب وساعة للرب وبينهما برزخ لا تختلط عليه البروج، ولا يعبره هؤلاء إلى هؤلاء؟”
― عباس محمود العقاد, ‫ساعات بين الكتب‬

“وإنما الكتاب الخليق باسم الكتاب في رأيي هو ما كان بضعة من صاحبه في أيقظ أوقاته، وأتم صوره، وأجمل أساليبه، وهو الحياة منظورة من خلال مرآة إنسانية تصبغها بأصباغها، وتظللها بظلالها، وتبدو لك جميلة أو شائهة، عظيمة أو ضئيلة، محبوبة أو مكروهة، فتأخذ لنفسك زبدتها الخالصة، وتعود بها وأنت حي واحد في أعمار عدة أو عدة أحياء في عمر واحد.”
― عباس محمود العقاد, ‫ساعات بين الكتب‬

“الساعات التي تُقضى بين الكتب إنْ هي إلا ساعات مقطوعة من الحياة معزولة عن الإحساس،”
― عباس محمود العقاد, ‫ساعات بين الكتب‬

“وليس كل رجل رجلًا بحتًا، ولا كل امرأة امرأة صميمة، وإنما تمتزج الصفات، وتتفق المزايا، ويكون في الرجل بعض الأنوثة، كما يكون في المرأة بعض الرجولة،”
― عباس محمود العقاد, ‫ساعات بين الكتب‬

“المبادئ التي قتل في سبيلها من قتل واشترتها الأمم بما اشترتها به من الشدائد والمحن والأهوال يستحيل أن يطرقها الزيف أو تعتريها عوارض الضعف”
― عباس محمود العقاد, ‫ساعات بين الكتب‬

“أشعر، في مثل هذه الأوقات، بموجة عارمة ومفاجئة من الحزن تأخذ بتلابيبي على الرّغم من أنّني لا أعرف سببًا لذلك.”
― أليف شافاك, ‫قواعد العشق الأربعون‬

“بذلت قصارى جهدي لأعمّق وعيي بالإيمان والاعتقاد بأنّ ما أفعله إنّما هو واجب فرضه الله عليّ.”
― أليف شافاك, The Forty Rules of Love

“سهل جدًّا أن يحبّ الإنسانُ اللهَ الكامل الذي لا تشوبه شائبة والذي لا يخطئ، لكنّ الأصعب من هذا كثيرًا هو أن يحبّ الإنسان إخوانه من بني البشر بكلّ ما فيهم من نقائض وعيوب.”
― أليف شافاك, The Forty Rules of Love

“وما لم نعرف كيف نحبّ مخلوقات الله، فإنّنا لا نستطيع أن نحبّ الله حبًّا صادقًا أو نعرفه معرفة حقيقيّة.”
― أليف شافاك, The Forty Rules of Love

“القذارة في أعماق النفوس وليس في خارجها.”
― أليف شافاك, The Forty Rules of Love

“وثمّة نمط واحد من القذارة، لا يمكن غسله بالمياه النقيّة، ويتجسَّد في الكراهية والتخندق اللذين يلوّثان النفس. في إمكانك تنظيف جسدك بالتقشّف والصوم، ولكنّ الحبّ وحده هو الذي ينقّي القلب.”
― أليف شافاك, The Forty Rules of Love

“أولئك المتَّقين الذين ينفقون جلّ حياتهم محدودي الظهور من فوق سجاجيد الصلاة في حين تبقى عيونهم وقلوبهم مغمضة لا ترى شيئًا من العالم الخارجيّ، فهؤلاء يقرأون القرآن قراءة سطحيّة.”
― أليف شافاك, The Forty Rules of Love

“الحبّ يحيا في كلّ واحد منّا منذ لحظة ولادتنا، وينتظر منّا أن نكتشفه بعد ذلك.”
― أليف شافاك, The Forty Rules of Love

“وإذا عرفت نفسك معرفة تامّة، وواجهت جوانبك المظلمة والمشرقة، بالنزاهة والمشقّة، فسوف تصلين إلى شكل سامٍ من أشكال الوعي. وعندما يعرف الإنسان نفسه، أو نفسها، فسوف يعرف، أو تعرف، الله.”
― أليف شافاك, The Forty Rules of Love

“الأربعون هي أربعون! أعتقد أنّني سأحصل الآن على كمِّيّة إضافيّة من كلّ شيء: معرفةٍ إضافيّة، وحكمةٍ إضافيّة، وتجاعيدَ إضافيّةٍ، وشعرٍ أشيبَ إضافيّ.”
― أليف شافاك, The Forty Rules of Love

“ولكنّكم تولون الناسَ من حولكم اهتمامَكم أكثر ممّا تُولونه اللهَ.”
― أليف شافاك, ‫قواعد العشق الأربعون‬

“وكان ذهنها مشوَّشًا تشويشًا كبيرًا جعلها تستغرق وقتًا أطول ممّا هو مألوف لإنهاء قراءتها.”
― أليف شافاك, ‫قواعد العشق الأربعون‬

“ثمّ ثمّة إيلّا ثالثة، تراقب كلّ شيء مراقبةً هادئة، منتظرةً أن يأتي دورها. إيلّا الأخيرة هذه، هي التي أخبرتها بأن تكون هادئة حدَّ الحذر.”
― أليف شافاك

“الماضي دوّامة مائيّة، فإذا سمحت له بأن يهيمن على لحظتك الراهنة، فسوف يقضي عليك. الزمان ليس سوى وهم. وأنت في حاجة إلى أن تعيشي في هذه اللحظة الآنيّة. هذا هو لبّ القضيّة.”
― أليف شافاك

“بل ركّزي، بدلًا من ذلك، في الخطوة الأولى. فذلك هو أصعب شيء وأنت المسؤولة عنه. وإذا اتّخذت تلك الخطوة الأولى، فاتركي كلّ شيء يأخذ مجراه على نحو طبيعيّ بعد ذلك، ثم تأتي بقيّة الأمور. لا تركبي الموجة، بل كوني أنت الموجة.”
― أليف شافاك, ‫قواعد العشق الأربعون‬

“الشكوك نافعة، وتعني أنّك حيّ وأنّك تبحث.”
― أليف شافاك, ‫قواعد العشق الأربعون‬

“«إنّ فكرة معرفة النفس لم تَلِدْ توقّعاتٍ كاذبةً وزائفة فحسب، بل ولدت أيضًا خيبات في الحياة لا توازي توقّعاتنا».”
― أليف شافاك, ‫قواعد العشق الأربعون‬

“أمّا غير ذلك، فهو ليس بيدي، وهذا ما يسمّيه الصوفيّون العنصرَ الخامس: الفراغَ؛ العنصر الإلهيّ الذي يصعب فهمه أو السيطرةُ عليه، والذي لا يمكننا نحن البشر أن نفهمه، وإن كان لزامًا علينا أن نكون واعين له. أنا لا أؤمن بـ «اللاّفعل»، إن كنتِ بهذا تعنين عدم فعل أيّ شيء، وعدَم إظهار أيّ اهتمام عميق بالحياة. ولكنّي أؤمن باحترام العنصر الخامس.”
― أليف شافاك, ‫قواعد العشق الأربعون‬

“عندما يخوض المرء في حشو الكلام الباعث على السأم يكتشف أنّ رسالتهم تنطوي على جانب شنيع، وهو أنّ المرء غير مضطرّ إلى الالتفات إلى السلطات الدينيّة!”
― أليف شافاك, ‫قواعد العشق الأربعون‬

“إذا لم يكن للإنسان إحساسٌ بالانتماء إلى مكان، فإنّ في مستطاعه أن يهيم في كلّ اتّجاه، مثل ورقة شجرة تتقاذفها الريح؛ ضحيّة شيطان نموذجيّة.”
― أليف شافاك, ‫قواعد العشق الأربعون‬

“التقى أحد الفلاسفة درويشًا في يوم من الأيّام، وسرعان ما انسجم الاثنان، ووجد كلّ واحد في الآخر صديقًا له. وتحدثا على مدى أيّام بلا توقّف، يكمّل أحدهما جملةَ الآخر. وعندما افترقا، في نهاية المطاف، قال الفيلسوف عن الحديث: إنّه يرى كلّ ما أعرفه. أمّا الصوفي فقال: إنّه يعرف كلّ ما أراه. هكذا، إذًا. يعتقد الصوفي أنّه يرى، ويعتقد الفيلسوف أنّه يعرف.”
― أليف شافاك, ‫قواعد العشق الأربعون‬

“وفي هذه الحياة، ابقَ بعيدًا عن كلّ أنواع التطرّف، لأنّها ستحطّم توازنك الداخليّ.”
― أليف شافاك, ‫قواعد العشق الأربعون‬